"هيئة تعليم الكبار" يكشف تفاصيل المبادرة الرئاسية للقضاء على الأمية في مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
قال الدكتور عيد عبد الواحد، رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، إن الدولة تبذل قصارى جهدها لمكافحة الأمية قدر المستطاع.
مصطفى بكري يكشف محاولات خلخلة الداخل والدعوى للفوضى من قبل الإخوان (فيديو) مصطفى بكري: مصر لم تنشغل عن وقف العدوان البربري الصهيوني على غزة (فيديو) مبادرة محو الأميةوأكد "عبد الواحد"، في اتصال هاتفي على فضائية "إكسترا نيوز" مساء اليوم الجمعة، أن مبادرة محو الأمية التي أطلقها الرئيس عبد لفتاح السيسي، قدمت يد العون لعدد كبير من المواطنين.
وتابع: "كان من بين المستفيدين عم صابر، هذا الراجل المسن الذي بلغ من العمر أرذله واستطاع في عمر 103 أعوام أن يتعلم القراءة والكتابة، بل أصبح الآن قادرًا على قراءة الأدوية التي يتناولها وقراءة الإنجيل".
المنيا وسوهاج أكثر المحافظات أميةوأضاف أن الرئيس عبد الفتاح السيسي أطلق هذه المبادرة لرفع وعي المواطن في مختلف الفئات العمرية، حتى تكون مصر خالية قريبًا من فئة غير القادرين على القراءة والكتابة.
وأشار إلى أن المنيا وسوهاج من أكثر المحافظات التي ترتفع بها نسبة الأمية بصورة كبيرة، ولهذا تحرص المبادرة على الانتشار والوصول إلى أبعد الأماكن فيها، لتعليم غير القادرين والقضاء على الأمية قريبًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الهيئة العامة لتعليم الكبار الامية في مصر القراءة القراءة والكتابة المبادرة الرئاسية تفاصيل المبادرة
إقرأ أيضاً:
تغيير مسمى جامعة حلوان إلى جامعة العاصمة.. تفاصيل المبادرة بعد موافقة الحكومة
وافق مجلس الوزراء على مشروعي قراري رئيس مجلس الوزراء بشأن تعديل بعض أحكام قانون تنظيم الجامعات الصادر بالقانون رقم 49 لسنة 1972، الأول ينص على أن تستبدل عبارة "جامعة العاصمة" بعبارة "جامعة حلوان" أينما وردت في قانون تنظيم الجامعات الصادر بالقانون رقم 49 لسنة 1972 أو أي قانون آخر.
وتأتي هذه الموافقة انطلاقاً مما شكلته العاصمة الإدارية الجديدة والامتدادات العمرانية المحيطة بها من انطلاقة غير مسبوقة في تبنى فكر التخطيط العمراني والتنمية الحضرية المستدامة والمواكبة لأحدث تكنولوجيا العصر، سواء من حيث تدشين المدن الذكية، أو خلق التجمعات العمرانية الحضرية المتكاملة، أو ايقونات مراكز المال والأعمال، وتؤكد قوة التجربة وتسارع وتيرة النمو والتنمية بها إلى الحاجة الملحة إلى استكمال عناصر هذا المجتمع الفريد والمتميز بخدمات تعليمية وبحثية تلبى مختلف فئات هذا التجمع الحضاري الفريد؛ وفي ظل ما شهدته العاصمة من نمو في أعداد الجامعات الدولية وفروعها بكليات وبرامج تواكب تقنيات العصر في التعليم، وأمام حاجة هذا التجمع الحضاري الفريد إلى تنوع في مستويات التعليم الجامعي بما يتناسب مع تنوع وتباين فئاته سواء داخل العاصمة أو في التجمعات المحيطة جاءت مبادرة تغيير مسمى جامعة حلوان" إلى جامعة العاصمة".
ولا يقف دور جامعة العاصمة على مجرد إنشاء جامعة حكومية بالعاصمة الإدارية الجديدة عند خدمة قاطني العاصمة وروافدها من الراغبين في الالتحاق بالتعليم الجامعي، بل تمتد لأبعد من ذلك بكثير، ويمكن التدليل على القيمة الاقتصادية والاجتماعية المصاحبة لإنشاء جامعة العاصمة كأول جامعة حكومية بالعاصمة الإدارية الجديدة، حيث ستشكل جامعة العاصمة مكونا تعليميا تنافسيا لمجتمع الجامعات القائمة مما يوفر العدالة في الفرص التعليمية ويتماشى مع فلسفة الدولة في الحفاظ على مجانية التعليم، هذا فضلا عن أن جامعة العاصمة سوف تخدم نطاقا واسعا من التجمعات الجديدة المحيطة بفضل شبكة المواصلات الابتكارية التي وفرتها الدولة مثل القطار السريع والمونوريل.
ونص مشروع القرار الثاني على أنه مع عدم الإخلال بالمراكز القانونية المستقرة للطلاب الملتحقين بجامعة جنوب الوادي قبل صدور هذا القرار، تُستبدل في اللائحة التنفيذية لقانون تنظيم الجامعات عبارة "جامعة قنا" بعبارة "جامعة الوادي" أينما وردت في هذه اللائحة.