أحمد السقا يهدي جائزة الإبداع لـ ناهد رشدي
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
حصد النجم أحمد السقا جائزة الابداع من مهرجان الفضائيات العربية في دورته الـ 15 المقام داخل أحد الفنادق الكبري بالتجمع الخامس، وذلك عن دوره في فيلم السرب.
ووجه النجم أحمد السقا الشكر للقوات المسلحة والقوات الجوية علي ما قدموه من مساعدات لفيلم السرب، كما أهدي الشقا تكريمه للفنانة ناهد رشدي التي رحلتوعن عالمنا اليوم.
وتعاقد النجم أحمد السقا مؤخرا على بطولة فيلم جديد بعنوان "خبطة العمر" من تأليف هاني سرحان وإخراج محمد سلامة وإنتاج شركة سينرجي، وجاري اختيار باقى فريق العمل والتعاقد معهم.
فيلم السرب يؤرخ إحدى بطولات القوات الجوية المقتبس عن الضربة الجوية التى نفذتها القوات الجوية على مواقع لتنظيم "داعش" الإرهابى فى ليبيا بعد واقعة إعدام تنظيم داعش 21 قبطيا ذبحا فى ليبيا وبعدها بساعات نفذت القوات الجوية توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسى توجيه ضربة نوعية للثأر من قتلة شهداء مصر فى ليبيا بضربة ضد معسكرات ومناطق تمركز وتدريب ومخازن أسلحة وذخائر تنظيم داعش.
وقدم النجم أحمد السقا في رمضان الماضى مسلسل "العتاولة" والذى حقق نجاحًا كبيرًا أثناء عرضه، حيث لاقى العمل تفاعلًا من المشاهدين، وهو ما أثار تداول بعض مشاهده على مواقع التواصل الاجتماعي، وشارك في المسلسل بجانب أحمد السقا، كل من، طارق لطفي، زينة، باسم سمرة، مي كساب، حنان يوسف، صلاح عبدالله، سامي مغاوري، ميمي جمال، هدى الإتربي، أحمد كشك، مؤمن نور، مريم محمود الجندي، والعمل تأليف هشام هلال، ومن إخراج أحمد خالد موسى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إخراج محمد سلامة أحمد السقا الرئيس عبد الفتاح السيسي النجم أحمد السقا حنان يوسف مريم محمود الجندي النجم أحمد السقا
إقرأ أيضاً:
إسرائيل: القوات الجوية بدأت موجة من الهجمات على أهداف عسكرية في طهران
نقلت وكالة رويترز عن تصريحات عسكرية إسرائيلية رسمية أن القوات الجوية الإسرائيلية بدأت الآن موجة هجمات على أهداف عسكرية داخل العاصمة طهران، وذلك في إطار الهجمة التي استهدفت مسؤولين ومواقع استراتيجية للقوات الإيرانية .
وفقاً لهذه التصريحات، يُشار بأن العملية جرت "بشدة غير مسبوقة" داخل قلب العاصمة، مترافقة مع إطلاق إنذارات لسكان طهران بضرورة الابتعاد عن المناطق المستهدفة، ما يعكس حجم التهديد الذي تم توجيهه لضرب القدرة العسكرية الإيرانية.
وأوردت شبكات إلكترونية محلية ورود صافرات الإنذار تسبق الانفجارات، مع صورة سماء طهران مضاءة بألسنة لهب وحرائق، وسط حالة من الهلع لدى المدنيين.
العراق .. دوي انفجارات قوية داخل قاعدة بلد الجوية بمحافظة صلاح الدين
صمت رسمي بشأن هدنة ترامب .. نتنياهو يحاول ضبط إيقاع المرحلة الحرجة باجتماع وزاري مصغر
ومع تعرّض المنشآت العسكرية الرئيسية لهجمات جديدة، تأتي هذه الموجة في سياق الهجمات الدبلوماسية القتالية التي تنفذها إسرائيل بعد سلسلة من الضربات الأمريكية لإضعاف دفاعات طهران.
وامتدت هذه العملية لتشمل مطار مهرآباد وسجوناً استراتيجية مثل "سجن إيفين"، فيما أجمعت مصادر متعددة على نقل السكان عنصراً مفاجئاً في توقيت العمليات .
مصدر إسرائيلي رسمي، من الجانب الأمني، أشار أن هذه العمليات تستهدف بشكل مباشر القيادة التنفيذية ومدخلات القوات الإيرانية الخاصة، وتمس “القدرة التشغيلية” لطهران في عملياتها المستقبلية جنوبًا أو شمالًا. مضيفًا أن الهجوم "فوق المتوقع من حيث عدد الأهداف وإحداث الصدمة المطلوبة في قلب العاصمة" .
هذه الحملة الجوية ترافقها تصريحات من جهات دولية متعددة، من بينها بعثة تقصي الحقائق التابعة للأمم المتحدة التي أكّدت أنّ “الضربات الإسرائيلية قد تشمل خروقات للقانون الدولي الإنساني، بخاصة في غياب تحذيرات مدنية فعّالة”.
كما لفتت البعثة إلى أثر الانفجارات على الأحياء المحيطة، بما في ذلك منشآت مدنية، ما بات يثير قلقًا عالميًا حول تداعيات العمليات.
من جهة أخرى، أفادت شبكة الأنباء الإيرانية الرسمية بأن الدفاعات الجوية نشطت بشكل عاجل، وأسقطت جزءًا من الطائرات المسيرة والصواريخ المعادية، رغم أن التحقيق لم يحدد بعد حجم الخسائر الواقعية أو عدد الأهداف المضبوطة .
يرجّح محللون عسكريون أن هذه الجولة من الضربات تعكس نوعًا من الضبط الاستراتيجي الإسرائيلي، يسعى إلى الإبقاء على الأضرار داخل الحدود القانونية وتفادي مواجهة كاملة، لكنه في الوقت نفسه يضغط على القرار الإيراني للقبول باتفاق لوقف إطلاق النار.
تأتي هذه العملية بعد يومين من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن تهدئة "كاملة ونهائية" تبدأ في غضون ساعات وتُنهي الحرب رسميًا خلال 24 ساعة .
في الوقت ذاته، يُنتظر مراقبة ردود الفعل الدولية حول هذه التطورات، لا سيما من فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة، التي دعت للتو إلى احترام القانون الإنساني وتفادي إنزلاقات نحو حرب مفتوحة. وفي خضم هذه الأنغام الجوية، تبدو المنطقة على مفترق طرق، فلا هي في طريق العودة تمامًا للتهدئة، ولا هي في دائرة تصعيد مفتوحة تُقّيم فيها كل ضربة أثراً جديدًا على ميزان القوى المستقبلي.