كيف يتعاملون مع التجاهل.. أكثر 3 أبراج لا تعترف بالهزيمة ولا تقبل الرفض
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد التجاهل من أصعب المشاعر التي يواجهها الإنسان، إذ يسبب له الإحساس بالرفض وعدم التقدير الذاتي، وتختلف ردود أفعال الناس تجاه هذا الشعور بناءً على شخصياتهم وطباعهم، وأحيانًا وفقًا لأبراجهم الفلكية، فبعض الأبراج ترفض التجاهل بشكل قاطع وتعبر عن ذلك بطرق مختلفة، وتقدم لكم “البوابة نيوز" أكثر الأبراج التي لا تقبل فكرة التجاهل وكيف تتعامل مع هذا النوع من المشاعر.
برج الحمل: الثقة والقوة ترفضان التجاهل
برج الحمل، وهو برج ناري، يستمد قوته من طاقة النار التي تمنحه القوة والشجاعة، هذه الطاقة تجعل الحمل قويًا وواثقًا بنفسه، حيث يعتمد على قوته لمواجهة التحديات وتحقيق طموحاته، ويتميز مواليد برج الحمل بقدرتهم العالية على التحمل والتفاني في أعمالهم، مما يجعلهم يتوقعون التقدير والاهتمام دائمًا.
عندما يواجه الحمل التجاهل، فإنه لا يستطيع تقبله بسهولة، ويشعر مواليد هذا البرج بأن التجاهل يقلل من قيمتهم ويضعف من عزيمتهم، لذلك إذا شعر برج الحمل بأنه غير محل تقدير أو يتم تجاهله، فإنه ينسحب فورًا، فحبهم للطموح والظهور والتقدير يجعلهم غير قادرين على تحمل هذا النوع من المشاعر السلبية.
برج الجوزاء: التواصل الاجتماعي ضد العزلة
مواليد برج الجوزاء يُعرفون بكونهم "فراشات اجتماعية"، فهم يحبون التواصل والتفاعل مع الآخرين، فالجوزاء بطبيعتهم يعتمدون على الاهتمام الاجتماعي والشعور بالتقدير من محيطهم، لذلك فإن فكرة التجاهل بالنسبة لهم مرفوضة تمامًا.
يمتلك الجوزاء شخصيات متعددة الجوانب ويُظهرون الحماس والطاقة في تعاملاتهم اليومية، حيث يسعون دائمًا لاكتشاف العالم من حولهم، وبالإضافة إلى ذلك، هم أذكياء وماهرون في التعامل مع الآخرين، مما يعزز لديهم الشعور بالحاجة إلى الاهتمام المستمر، لذلك إذا شعر الجوزاء بالتجاهل من أي شخص، فإنه يتجنب هذا الشخص ويبحث عن بيئة تُقدّره وتمنحه الاهتمام الذي يستحقه.
برج الأسد: لا مكان للتجاهل في دائرة الضوء
برج الأسد، وهو برج ناري آخر، يحب أن يكون دائمًا في مركز الاهتمام، مواليد هذا البرج يتميزون بشخصيات قوية وطموحة، ويسعون دائمًا للبقاء في دائرة الضوء وجذب الانتباه من حولهم، ويُعرف بثقته العالية بنفسه وشجاعته في مواجهة التحديات، وهو لا يقبل أن يتم تجاهله بأي شكل من الأشكال.
مواليد برج الأسد يرغبون في أن يكونوا محل اهتمام دائم، ويعتمدون على تقدير الآخرين لهم ليشعروا بالرضا عن أنفسهم، فعندما يشعرون بالتجاهل، فإنهم يتأثرون بشكل كبير ويقررون الابتعاد فورًا، ويرى الأسد أن التجاهل ينتقص من قيمته ومن حضوره القوي، ولهذا السبب، يفضل الانسحاب بدلًا من تحمل مشاعر الرفض أو الإهمال.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الحمل الجوزاء التجاهل الفلك برج الجوزاء برج الحمل مواجهة التحديات الانسحاب برج الأسد برج الحمل دائم ا
إقرأ أيضاً:
تراجع الاهتمام الدولي بلبنان ودفع فرنسي لاجراء الانتخابات
كتبت سابين عويس في" النهار": في مقابل الكباش الداخلي لكل فريق من الفرقاء المتخاصمين حول قانون الانتخاب، يبرز الضغط الدولي الدافع في اتجاه إجراء الانتخابات في مواعيدها والتزام المهل الدستورية. وفي هذا الإطار يصبّ أيضاً الاهتمام الفرنسي المباشر بهذا الاستحقاق، علماً بأن هذا الاهتمام لم يرق بعد إلى مستوى مبادرة أو وساطة كما تردّد، وفق ما توضح مصادر فرنسية مطلعة لـ"النهار"، كاشفة أن المتابعة الفرنسية نابعة من موقف تاريخي لباريس في دعم الاستقرار السياسي والاقتصادي في البلاد. ويُعدّ الاستحقاق النيابي المقبل بالنسبة إلى فرنسا محطة هامة لتعزيز الديموقراطية والنهوض بالوضع السياسي اللبناني.
وكان السفير الفرنسي هيرفيه ماغرو قد شدّد على أهمية إجراء الانتخابات النيابية في موعدها من دون تأخير أو تأجيل، مؤكداً دعم فرنسا للاستقرار السياسي في لبنان. وفيما تنفي المصادر الفرنسية وجود أيّ وساطة محددة بما ذكر في الإعلام عن مقايضة بين تعليق تطبيق المادة ١١٢ المتعلقة بانتخاب المغتربين مقابل عدم تعديل القانون لإلغاء هذه المادة، وفق ما تطالب كتل نيابية كبرى في البرلمان، تؤكد المصادر أن باريس لم توقف مساعيها ومشاوراتها حيث يقود السفير ماغرو حركة كثيفة من الاتصالات من أجل التزام إجراء الانتخابات واحترام المواعيد الدستورية من دون الدخول في تفاصيل القانون. ولدى سؤال المصادر عما إن كان هذا التحرك سيرقى إلى مرحلة إيفاد مبعوث خاص لمواكبة الاتصالات الجارية، أكدت أن الموفد الرئاسي الخاص جان إيف لودريان يتابع عن كثب الملف اللبناني ولكن لا زيارة قريبة ما لم تستدعِ الحاجة ذلك.
لا بد من الإشارة هنا إلى عاملين أساسيين من شأنهما أن يؤثرا على تكثيف الحراك الفرنسي أولهما انشغال باريس راهناً بالتغيير الحكومي الداخلي بالرغم من أن مثل هذا التغيير لا يؤثر عملياً في السياسة الخارجية لفرنسا، التي يتولاها مباشرةً رئيس الجمهورية، وفي حالة لبنان فإن ماكرون يتولى الملف اللبناني مباشرة. أما العامل الثاني فهو لا يتوقف على فرنسا فحسب بل على الأسرة الدولية عموماً حيث تراجع الاهتمام بلبنان ولم يعد في سلّم الأولويات الدولية.
نحو تأسيس المحكمة الدولية الخاصة لجرائم الحرب في غزة