اتحاد التجزئة البريطاني يمنح جهينه للصناعات الغذائية أعلى تقييم للجودة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
حصل مصنع جهينة للمبردات على أعلى تقييم بدرجة +AA لشهادة سلامة الأغذية من المعيار العالمي لاتحاد التجزئة البريطاني BRCGS.
جاء هذا التقييم بعد إجراء مراجعة غير معلنة من قبل ممثلي الشركة العالمية وذلك للتأكد من تبني الشركة آليات جودة وسلامة الغذاء.
وأوضحت ياسمين فؤاد مديرة العلاقات الخارجية بمجموعة جهينة أن هذا التقييم يؤكد على التزام مجموعة جهينة بأعلى معايير الجودة والسلامة على المستوى العالمي.
وأضافت ياسمين فؤاد أن المجموعة حريصه على تقديم منتجات آمنة وعالية الجودة تجعل جهينه الخيار الأول للمستهلك على المستويين المحلى والعالمى مؤكدةً ان هذه الخطوة تمثل فرصة للتوسع عالمياً بجودة تضاهي المنتجات الدولية، مما يعزز من قدرتنا على دخول الأسواق الخارجية بثقة وإثبات قدرتنا على المنافسة في السوق الدولي."
أضافت فؤاد، تمكنت جهينه من بناء علاقة قائمة على الثقة والشفافية مع عملائها، تؤمن الشركة أن الحفاظ على هذه العلاقة وتعزيزها هو جزء أساسي من استراتيجيتها. ولتحقيق هذا الهدف، تركز جهينه على الابتكار المستمر، حيث تستثمر في البحث والتطوير لإطلاق منتجات تلبي احتياجات السوق. كما تلتزم الشركة بتطبيق أنظمة متقدمة في مجال الجودة وسلامة الغذاء لضمان توفير منتجات عالية الجودة وآمنة للمستهلكين. يشمل ذلك استخدام أحدث التقنيات والمعايير العالمية في كل مراحل الإنتاج والتوزيع.
يذكر أن اتحاد التجزئة البريطاني BRC هو اتحاد لتجارة التجزئة فى المملكة المتحدة، ويضع هذا الاتحاد معايير تصف معايير السلامة والجودة والتشغيل من أجل الوفاء بالالتزامات القانونية للشركات المنتجة للمواد الغذائية ومواد التغليف والتعبئة والتغليف والشركات المنتجة للمنتجات الاستهلاكية. يتم تنفيذ المعايير العالمية BRC من قبل ما يقرب من 90 ألف شركة معتمدة في أكثر من 20 دولة.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اختلسها من خزنة الشركة.. «استئناف دبي» تؤيد سجن عربي سرق 247 ألفاً
أيَّدت محكمة الاستئناف في دبي، حكماً أصدرته محكمة أول درجة، قضى بسجن شخص من جنسية عربية 3 سنوات وتغريمه 247 ألف درهم وإبعاده عن الدولة بعد قضاء العقوبة وذلك لإدانته بالاشتراك مع آخرين هاربين في احتجاز صاحب شركة سياحة وموظف آخر، والاعتداء عليهما قبل سرقة قيمة الغرامة من خزنة الشركة.
تعود تفاصيل القضية إلى مارس الماضي، حين تقدم صاحب شركة في منطقة نايف في دبي ببلاغ يفيد بتعرضه وموظف آخر يعمل في شركته للاعتداء والتهديد والسرقة وأفاد المجني عليه في التحقيقات بأن المتهم طرق باب مكتبه في منطقة نايف وعندما فتح الباب، دخل هو وخمسة آخرون إلى المكان وهددوه بسكين كبير.
وأضاف المجني عليه: إن المتهم طلب منه فتح خزنة داخل مكتبه مهدداً إياه بالسكين، بينما قام الآخرون بالاعتداء عليه وتمكن أحدهم من الاستيلاء على مفتاح الخزنة وسرقوا 247 ألف درهم من داخلها، ثم فروا من المكان.
وأشار شرطي إلى أن فريقاً من التحريات تمكن من التعرف إلى المتهم وهو من جنسية عربية، فقبض عليه في إمارة أخرى واعترف المتهم بأنه اشترك مع آخرين من جنسية إفريقية في سرقة شركة سياحة في منطقة نايف وادعى أنه لا يعرف الهاربين.وأوضح المتهم أن الهاربين قاموا بسرقة هاتفه ومستندات تخصه قبل يوم من الحادثة، بينما كانوا بالقرب من مسكنه وأخبروه أنهم سيعيدون له أغراضه بشرط أن يشاركهم في تحصيل أموال من صاحب شركة مدين لهم بمبلغ يتعلق بكميات من المشروبات الكحولية.
وقال المتهم في التحقيقات: إن أحد الهاربين طلب منه ارتداء الزي الوطني، والذهاب معهم إلى منطقة نايف بسيارة أحدهم، حيث وصلوا إلى مقر الشركة، ودخلوا جميعاً ثم سرقوا المال من الخزنة قبل أن يفروا من المكان، فدانته المحكمة وقضت بحكمها المتقدم.
صحيفة الخليج
إنضم لقناة النيلين على واتساب