الهيئة النسائية بمديرية بني حشيش بصنعاء تنظم فعالية خطابية بالذكرى العاشرة لثورة 21 سبتمبر
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
الثورة نت/..
نظمت الهيئة النسائية في عُزل عيال مالك وغضران والشرفة بمديرية بني حشيش في محافظة صنعاء، اليوم، فعالية خطابية بالذكرى العاشرة لثورة 21 سبتمبر المجيدة.
وأوضحت كلمات المشاركات في الفعالية أن ثورة 21 من سبتمبر مثلت محطة مهمة لتصحيح المسار؛ واستعادة القرار السيادي اليمني المسلوب، والوقوف بحزم أمام رهانات ومخططات الأعداء.
وأكدت الكلمات أن ثورة 21 سبتمبر المجيدة أعادت للشعب اليمني كرامته وسيادته وأمجاده، وحققت الحرية والعزة لكل أبناء الشعب.
وعقب الفعالية، نظمت الهيئة النسائية وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني، رددت المشاركات خلالها الهتافات المعبّرة عن إدانة جرائم العدو الصهيوني بحق أبناء الشعب الفلسطيني المظلوم.
وعبّر البيان عن غضب حرائر بني حشيش واستنكارهن للصمت المخزي والمعيب للمجتمع الدولي، وموقف الأنظمة العربية العميلة المتخاذل عن كل ما يحدث بحق الشعب الفلسطيني.
وأعلن البيان التأييد الكامل والمطلق لكل الإجراءات والخطوات العملية المساندة والمناصرة والداعمة للشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحذر من تصاعد جرائم الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني
المناطق_واس
حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من تعميق الاحتلال الإسرائيلي جرائم القتل والتهجير والضم والاستفراد العنيف بالشعب الفلسطيني وحقوقه، ومحاولات الحكومة الإسرائيلية حرف أنظار المجتمع الدولي والدول عن التصعيد الحاصل في قطاع غزة وشمال الضفة الغربية ومخيماته.
وشددت الخارجية الفلسطينية على ضرورة الضغط على قوات الاحتلال لوقف التصعيد المتواصل في انتهاكات المستوطنين وإرهابهم، وفرض أطواق عسكرية غير مبررة تقطع أوصال الضفة، وتقوض حق الفلسطينيين في الحياة، وحرية الحركة، والتنقل، والوصول للمراكز الصحية والتعليمية والاقتصادية ودور العبادة خاصة في القدس.
أخبار قد تهمك استشهاد 30 فلسطينيًا في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة 18 يونيو 2025 - 8:24 صباحًا استشهاد ستة فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة 17 يونيو 2025 - 10:27 صباحًاوطالبت وزارة الخارجية مجددًا المجتمع الدولي بردود فعل واهتمام عملي بما يتعرض له الشعب الفلسطيني يرتقي لمستوى المسؤوليات التي يفرضها القانون الدولي تجاه تلك الجرائم المستمرة.
وعدّت الوزارة الفلسطينية فتح مسار سياسي والاعتراف بدولة فلسطين، وتمكينها من نيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة على طريق تجسيدها على الأرض هو الطريق الوحيد لحماية حل الدولتين وتنفيذه، وتحقيق السلام وأمن واستقرار وازدهار المنطقة والعالم.