الجيش التركي يقتل 3 عماليين في العراق وسوريا
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
الجيش التركي يقتل 3 عماليين في العراق وسوريا.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي حزب العمال الكوردستاني الجيش التركي
إقرأ أيضاً:
مختار غباشي: عمرو موسى يمتلك أدوات التفسير العميق لقضايا فلسطين وسوريا
أكد الدكتور مختار غباشي، نائب رئيس المركز العربي للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، يُعد من أبرز الشخصيات التي تمتلك فهمًا عميقًا ومتكاملًا للتعقيدات الإقليمية، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والأزمة السورية، مشيرًا إلى أن موسى يتميز بـ"حنكة سياسية" قلّ نظيرها في الساحة العربية.
وأضاف غباشي، في مداخلة هاتفية ببرنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن عمرو موسى لا يقتصر على تحليل الأزمات، بل يقدّم رؤى وحلولًا قابلة للتطبيق، مستندًا إلى خبرة دبلوماسية ممتدة، وفهم دقيق لطبيعة القوى الإقليمية والدولية المتداخلة في النزاعات.
كلية الدفاع العُمانية تستضيف موسى.. اعتراف بوزنه الفكري والدبلوماسيوأوضح غباشي أن استضافة عمرو موسى لإلقاء محاضرة استراتيجية في كلية الدفاع الوطني بسلطنة عمان يُعد دليلًا واضحًا على الاعتراف الدولي بثقله الفكري والدبلوماسي، حيث ناقش في المحاضرة تحديات المنطقة العربية، مقدمًا قراءات معمقة لأبرز الأزمات، مع التركيز على فلسطين وسوريا كملفين محوريين في الاستقرار الإقليمي.
الملف الفلسطيني يحتاج لقيادات بحجم عمرو موسىوأشار غباشي إلى أن القضية الفلسطينية لا تزال بحاجة إلى قيادات ذات مكانة دولية وتاريخ طويل في العمل الدبلوماسي، قادرة على مخاطبة العالم من موقع القوة، وهو ما يفعله موسى باقتدار، في وقت تفتقر فيه بعض القيادات الحالية للرؤية السياسية الواضحة.
الدبلوماسية المصرية تواصل تصدير رموز مؤثرةوأكد غباشي أن استمرارية حضور رموز مثل عمرو موسى في الفعاليات الإقليمية والدولية تُثبت أن الدبلوماسية المصرية لا تزال قادرة على تصدير الكفاءات القادرة على التأثير، وقيادة الحوار في القضايا العربية المصيرية.