محمد سالم رئيسا لمجموعة عمل البعد الاجتماعي للاستدامة في “الإيكاو”
تاريخ النشر: 26th, September 2024 GMT
أقر مجلس منظمة الطيران المدني الدولي “الإيكاو”، تعيين المهندس محمد أحمد سالم، نائب ممثل الدولة لدى المنظمة، لرئاسة مجموعة العمل المعنية بالبعد الاجتماعي للاستدامة، في الطيران المدني لدي المنظمة.
وأكد سعادة سيف محمد السويدي، مدير عام الهيئة العامة للطيران المدني، إن اختيار المهندس محمد أحمد سالم لهذا المنصب، هو شهادة دولية جديدة، تؤكد كفاءة وتنافسية الكوادر الإماراتية في مجال الطيران.
وأضاف أن هذا الاختيار يعكس التفاهم المستمر والعلاقة المتميزة التي تربط الدولة بمنظمة الإيكاو وأعضائها.
وأوضح أن تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي والمسؤولية الاجتماعية في مجال الطيران، يعد محورا مكملا لاستراتيجيات منظمة الطيران المدني الدولي، وأحد ركائز الرؤية التنموية لقطاع الطيران.
ومن المتوقع أن تسهم مجموعة العمل في تعزيز الفهم بقضايا الاستدامة، وضمان توافق نمو القطاع مع المسؤوليات الاجتماعية والبيئية، مما يتوافق مع رؤية منظمة الطيران المدني الدولي لتحقيق مستقبل مستدام للطيران.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: الطیران المدنی
إقرأ أيضاً:
الطشاني: إنفاق قناة “الوطنية” ملايين كل شهر.. إشاعات
نفت مديرة قناة “الوطنية” الرسمية الممولة من حكومة الدبيبة، عواطف الطشاني، وجود شبهات فساد داخل القناة.
كتبت على حسابها بموقع فيسبوك اليوم “كلّما عجز أحدهم عن مجاراة العمل، لجأ إلى سلاح العاجزين: الإشاعة، ويتكرر المشهد المملّ ذاته: ألسنة تُطلق أرقامًا من فراغ، وعقول تُصفّق للسراب. “ملايين تُصرف على القناة”؟، الحقيقة أوضح من أن تُطمس: ما خُصص لقناة ليبيا الوطنية – باستثناء المرتبات – لا يتجاوز عشرة آلاف دولار شهريًا”.
وأضافت “هذا ليس قولًا مرسلاً، بل وَفق التقرير المالي الرسمي الصادر عن مصرف ليبيا المركزي، الذي بيّن بالأرقام أن إجمالي المبالغ المحوَّلة لتسيير القناة من بداية العام وحتى نهاية مايو، شاملة كافة المصاريف التشغيلية، لم تتجاوز في مجملها ما يعادل أقل من راتب موظف واحد في قناة خاصة”.
وتابعت “نحن نعمل بإمكانيات لا تغطي كلفة إنتاج برنامج أسبوعي في أي فضائية تجارية، ومع ذلك نحمل صوت الدولة، ونعمل بلا انقطاع، وندفع ضريبة الاستقامة في وجه الفوضى، فليتفضل من يملك أدلة على “الملايين” أن يضعها على الطاولة، بدلًا من التفرغ للهمس والتهييج في الظل”.
وأردفت عواطف “نحن لا نختبئ. نُدير مؤسسة رسمية، نتحمل مسؤولياتنا في العلن، ونخضع لرقابة الدولة لا مزاج الفوضى. أما عن “الملايين”، فربما ضلّت طريقها إليكم، أنتم من اعتدتم أن تكون القنوات مغنماً لا منبرًا، ومن اعتقد أن صمتنا رضا، فليُعد حساباته؛ فنحن لا نهاب الكذب، بل نحتقره”.
واختتمت “كفى عبثًا. كفى متاجرةً بإعلام الدولة. كفى محاولة رخيصة لشيطنة كل ما لا يُشترى. قناة ليبيا الوطنية ليست بوابة للارتزاق، بل لسان وطن، يعمل بأقل القليل وبالممكن” وفق تعبيرها.
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة