تردد قناة MBC2 على نايل سات 2024
تاريخ النشر: 1st, October 2024 GMT
تعتبر قناة MBC2 من القنوات التي تلبي جميع الأذواق، فهي واحدة من أشهر القنوات الأجنبية في الشرق الأوسط كله، فمنذ انطلاقها وتمكنت من إعداد قاعدة جماهيرية كبيرة، لذا تكثر معدلات البحث عن تردد قناة MBC2 على نايل سات 2024.
وخلال السطور التالية، يستعرض موقع «الأسبوع» لمتابعيه وزواره، تردد قناة MBC2 على نايل سات 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة يحرص الموقع على تقديمها لزوراه.
التردد 11937.
معدل الترميز 27500.
نسبة تصحيح الخطأ ¾.
معامل الاستقطاب عمودي V.
تردد قناة MBC2 عرب ساتالقمر الصناعي عرب سات.
التردد 11862.
معدل الترميز 27500.
نسبة تصحيح الخطأ 5/6.
اتجاه الاستقطاب عمودي V.
تردد mbc2 1
تنتمي قناة MBC2 لسلسة قنوات MBC التي تم إطلاقها في بداية الألفينات ومن ذلك الوقت وهي تمكنت من قلوب الجماهير، نظرا لأنها تقدم عروض لأفلام أجنبية متنوعة ما بين التاريخي والقديم والحديث مترجم بالعربية.
وتهتم بعرض باقة من الأفلام الحديثة بشكل كبير خلال يومي الخميس والجمعة، مستهدفة أيام الإجازة الأسبوعية للجمهور، والتي تمكنهم من مشاهدة الأفلام بجودة عالية دون أي تشويش على الإطلاق.
اقرأ أيضاًتردد قناة وناسة الجديد 2024 على النايل سات
تردد قناة mbc مصر 2 hd.. القناة الناقلة لمباراة الأهلي والزمالك في السوبر الأفريقي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تردد قناة mbc تردد قناة mbc 4 تردد قناة mbc 5 تردد قناة mbc 5 على النايل سات تردد قناة mbc دراما تردد قناة mbc على نايل سات تردد قناة ام بي سي تردد قنوات mbc تردد قنوات mbc الجديد
إقرأ أيضاً:
هكذا ردّت سمية الغنوشي على تهجّم قناة العربية (شاهد)
ردّت الكاتبة التونسية وابنة رئيس حركة النهضة التونسية راشد الغنوشي، سمية الغنوشي، على ما وصفته بـ"تقرير، طافح بالتحيّز والاتهامات المجّانية"، نشرته قناة العربية، قالت إنّه: "يزعم أن ابنة الغنوشي، على حد قولهم، تتهجّم على الشرع".
وأوضحت الغنوشي، عبر مقطع فيديو نشر على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي "إكس": "تحيّنت القناة، تغطية ميم لحوار أجراه الرئيس السوري، أحمد الشرع، مع صحيفة "جويش جورنال" الأميركية، وهي إحدى أدرع الدعاية الإسرائيلية، للتحريض ونشر الفتن، وهذا ديدنها دائما، والأمر ممّا أتاه لا يُستغرب".
وتابعت: "البارحة حرّضت على الشاعر البرغوثي في تقرير مشابه، انتقاده الحوار ذاته، وما نقل فيه من أن الرئيس الشرع، يعتبر التنسيق بين سوريا وإسرائيل ممكنا، لأنّ لهما من أعداء مشتركين، كما قيل".
"من مؤسسة إعلامية مهنية لا تتردد في نقل الخبر، إذا تبثث صحّته، ونحن نحرص دائما على أن نورد مصدر الخبر، نتابع الإعلام الدولي عن قرب، وكثيرا ما نكون أول من ينقل التصريحات التي تُدلى للمنابر الأجنبية، وهذا يُحسب لنا" استرسلت الغنوشي.
ردي على افتراء "العربية" و"الحدث"، قناتي الفتن والتطبيع، علي وعلى مجلة ميم، بخصوص الرئيس أحمد الشرع والثورة السورية. pic.twitter.com/T5TMA2Zrrh — Soumaya Ghannoushi سمية الغنوشي (@SMGhannoushi) June 4, 2025
وأبرزت: "نحن ناصرنا الثورة السورية منذ أن انطلقت أولى شرارتها، وما زلنا نناصرها إلى اليوم، في الوقت الذي اعتبرتها أطراف عربية كثيرة، مؤامرة أجنبية، ورفضت دول عربية عدّة، بما في ذلك في الخليج، الاعتراف بالثورة السورية".
وأكّدت: "رأينا في سقوط نظام بشار الأسد المتسلط والفاسد، الذي نكّل بشعبه، وقصفه بالبراميل وشرّده في أرجاء المعمورة، مكسبا للشعب السوري، واعتبرناها امتدادا لثورات الربيع العربي، في مطالبها النبيلة بالحرية والكرامة".
وأوردت: "بقيت ميم ثابثة على مناصرتها للثورة السورية في إطار مهني، فلسنا منصة قدح وسب، ولا مدح وتمجيد، ولنا شرف الدفاع عن القضية الفلسطينية، وكل القوى المدافعة عن فلسطين والقدس، بعيدا عن كل الاعتبارات الفئوية والطائفية".
ومضت الغنوشي بالقول: "نحن انتقدنا إيران، في مواقف وملفات، وتوجّهات عديدة، لكننا أبرزنا موقفها الداعم للمقاومة في فلسطين ولبنان؛ نحن في ميم ملتزمون بقضايا العدل والحرية، حريصون على الموضوعية والمهنية، سواء تعلّق الأمر بالشأن السوري أو غيره".
"في الحقيقة ما يزعج العربية، والحدث في مجلة ميم، هو وقوفها ضد خط التطبيع والمطبّعين العرب، خلافا لخطهما التحرير المروّج لما يسمى بالاتفاقيات الإبراهيمية، والتطبيع، والمناهض للمقاومين في الساحة الفلسطينية وغيرها" بحسب تعبير الغنوشي.
وأضافت: "تقرير العربية وتوابعها، عرّف سمية الغنوشي، بأنّها ابنة زعيم حركة النهضة الإخوانية؛ هذه المقدمة في حد ذاته، توشي بتوجّهها في صنع عدو وهمي اسمه: الإخوان المسلمين".
إلى ذلك، تابعت الغنوشي: "انخرطت في معركة مقدسة ضدّه، أن اسرائيل عندها ليست عدوا، بل صديق حميم تتودّد إليه، وحليف تثق فيه مهما فعل"، مردفة: "نحن نعتبر في المقابل أن العدو الحقيقي الذي يهدد المنطقة وأمنها، واستقرارها، ومستقبلها، هو الاحتلال الإسرائيلي، ولن نبدل موقفنا مهما شنّوا ضدنا من حملات تشويه، ومهما شيطنوا وكذبوا وافتروا".
وختمت الغنوشي بالقول: "نحن لا نكن إلى سوريا الحبيبة إلا كل خير، ونرجوا أن تمر إلى بر الأمان، ويحفظها المولى بحفظه بعيدا عن الانقسام والتطبيع والاحتلال، وأن تكون مجددا منارة تضيئ المشرق العربي ومغربه".