يتداول المجتمع الدولى ايجاد الحلول للقضيه الفلسطينيه وهذا جميل ولكن الحل المتداول الآن هو ان يتم خروج مقاتلو حماس من اسرائيل ويتم استيطانهم فى السودان وقبل البرهان هذا الحل مقابل ان يعترف المجتمع الدولى بالسلطه الحاكمه فى السودان ويعترف بحكم البرهان ويتيح الله المجتمع الدولى الفرصه لحكم السودان لسنين قادمه ويعترف بسلطته وقبل السودان وبقى التنفيذ
ان على الشعب السودانى رفض هذا الحل فنحن لا ناقة لنا ولا جمل فى مشكلة فلسطين ونحن قدمنا الكثير للوطن العربى واستضفنا مؤتمر اللاءات الثلاثه ودفعنا ثمناً غالياً لذلك ومازلنا ندفع فى الثمن حتى الإن
والسودان فى حالة تمزق وصراع عسكرى حول السلطه ويخوض حرب اهليه ونحن مشاكلنا لم نحلها فمالنا ومال مشاكل الوطن العربى وماذا قدم لنا الوطن العربى ونحن نتمزق ونخوض حرب اهليه
لعشرات السنين وند الاستقلال
اننى اناشد السودانيين فى كل مكان ان يرفعوا صوتهم عالياً لرفض استفاضة مقاتلى حماس وقيادات حماس فى السودان ونحن الفينا مكفينا فتحرك ياشعب السودان لرفض دخول حماس للسودان وحل المشكله الفلسطينيه على حساب الشعب السودانى.
محمد الحسن محمد عثمان
قاضى سابق
omdurman13@msn.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
«البيوضي»: الغاضبون بالشوارع تضرروا من الفساد والظلم.. وفرصة الدبيبة في الاستمرار انتهت
قال المترشح الرئاسي، سليمان البيوضي، عن إن هذه الحشود يتابعها المجتمع الدولي بدقة، محاولا فهم اللحظة التاريخية التي دفعت كل هذه الجموع للخروج غضبا، وكل القوى المتداخلة في ليبيا باتت تدرك تماما أن فرصة الدبيبة للاستمرار انتهت ولا مجال للعودة.
وأضاف البيوضي، عبر حسابه على «فيسبوك»، «لن يسمحو له بالحكم قهرا (ككل تجاربهم مع الدول المأزومة)، لذا فإن أي خطاب سيخرج فيه الدبيبة ليقول للمتظاهرين “أني فهمتكم” لن يفيد، ولم يعد أمامه إلا ترتيب أوراقه والمغادرة في هدوء.. إن هذه الحشود جعلت الحل ممكنا وستدفع لتسريع الحل السياسي، فلا أحد دوليا يريد الحرب في طرابلس أو اتساع دائرة الفوض، وعلى قيادة الحراك الحفاظ على الزخم الشعبي وترتيب الصفوف نحو مزيد التظاهر»
وتابع: «أما رئيس الحكومة المنتهية أمميا والساقطة شعبيا فإن الآلاف الذين يملؤون ميدان الشهداء الآن بحاجة لجبال من حبوب الهلوسة والأموال فلا تُعِدْ اتهام أبناء شعبك بذلك».
واستكمل: «عليك أن تدرك أنهم لم يخرجوا دعما لمليشيات ابتلعت الدولة بعد أن أغدقت عليها الأموال ووفرت لها الغطاء القانوني.. إن الغاضبين في الشوارع تضررو من الفساد والظلم والنهب الذي عم البلاد وبلغ ذروته في ظل سلطتك الهشة».
الوسومإسقاط حكومة الدبيبة البيوضي طرابلس