جمعية هيئات المحامين بالمغرب تدين بشدة العدوان الإسرائيلي على غزة ولبنان
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
نددت جمعية هيئات المحامين بالمغرب بشدة بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة ولبنان، معتبرة إياه حرب إبادة جماعية تهدف إلى تهجير الشعب الفلسطيني وتغيير ديناميكية الصراع في المنطقة.
وشدتد جمعية هيئات المحامين بالمغرب، عبر بيان أصدرته على أن استهداف المدنيين وتدمير البنية التحتية في غزة ولبنان يهدف إلى تغيير ديموغرافيا المنطقة وتهجير الفلسطينيين واللبنانيين، باغتيال الشهداء وقتل وتدمير وتهجير الشعب اللبناني من الجنوب.
دعا البيان المجتمع الدولي، إلى تحمل مسؤولياته والضغط على الكيان الصهيوني لوقف عدوانه و احترام القانون الدولي الإنساني.
وطالبت الجمعية بضرورة مساءلة الكيان الصهيوني عن جرائمه وتعنته ضد قرارات المحكمة الجنائية الدولية، مؤكدة على دعمها الكامل لإقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس الشريف.
وفي الأخير أكد البيان أيضا، على أهمية المقاومة الشعبية الفلسطينية واللبنانية في مواجهة العدوان الصهيوني.
كلمات دلالية اسرائيل المحامون لبنانالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اسرائيل المحامون لبنان
إقرأ أيضاً:
تصاعد العدوان الإسرائيلي على غزة.. عشرات الشهداء ومجازر في المناطق الآمنة
أفاد يوسف أبو كويك، مراسل "القاهرة الإخبارية"، بأن عدد الشهداء ارتفع إلى 43 شخصًا منذ فجر اليوم، غالبيتهم في المنطقة الوسطى، لا سيما في مخيم النصيرات، الذي شهد قصفًا عنيفًا طال منازل مأهولة بالسكان.
تمكنت طواقم الإنقاذ من انتشال جثامين 30 شهيدًا، فيما لا تزال عمليات البحث مستمرة وسط أنباء عن وجود مفقودين تحت الأنقاض.
استهداف مباشر للمدنيين في أماكن توزيع المساعداتفي تطور خطير، استُشهد عدد من المدنيين في مراكز توزيع المساعدات شمال البريج، حيث فتحت قوات الاحتلال النار على المواطنين أثناء تجمعهم للحصول على المعونات الغذائية، مما أدى إلى سقوط ضحايا في مشهد يعكس حجم المأساة الإنسانية المتفاقمة.
قصف لمناطق "آمنة" يسفر عن مجازر عائليةتواصل القصف الإسرائيلي ليطال مناطق غرب خان يونس، بما في ذلك منطقة المواصي التي تصنفها إسرائيل كمناطق "آمنة".
وقد أدى استهداف أحد المنازل إلى استشهاد أب وأطفاله الأربعة. كما استهدفت الغارات شقة سكنية في منطقة حيدر عبد الشافي بمدينة غزة، ما تسبب في سقوط عدد من القتلى والجرحى.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية