نجاح فريق طبي بجامعة أسيوط في استئصال ورم كبير بالقلب لسيدة
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
نجح فريق طبي بمستشفى القلب بجامعة أسيوط في إنقاذ حياة مريضة من محافظة المنيا، تبلغ من العمر 56 عامًا، كانت تعاني من ورم بالقلب، يأتي ذلك استكمالًا للنجاحات، والإنجازات الطبية المتميزة التي يحققها مستشفى القلب الجامعي بأسيوط، وتأكيدًا على ريادتها؛ في إجراء العمليات الجراحية الدقيقة، وذلك تحت إشراف الدكتور علاء عطية عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية، والدكتور عصام عبد الله مدير مستشفى القلب الجامعي، والدكتور محمد عياد رئيس قسم جراحة القلب والصدر
وأشاد الدكتور أحمد المنشاوي بنجاح الفريق الطبي؛ في إجراء هذه العملية الجراحية للمريضة، مؤكدا تميز الكوادر الطبية بمستشفيات جامعة أسيوط، ودورها الحيوي في تقديم خدمة طبية على مستوى عالٍ من الحرفية، والمهارة، واستخدام أحدث الأساليب، والتقنيات التشخيصية، والعلاجية؛ لخدمة المرضى المترددين عليها.
وكان مستشفى القلب بجامعة أسيوط، قد استقبل المريضة؛ والتي كانت تعاني من ضيق في التنفس، وثقل بالصدر منذ 5 أعوام، وتم إجراء مناظرة للمريضة، من قِبل الدكتور علي تهامي مدرس أمراض القلب، وعقب توقيع الكشف الطبي، وإجراء الأشعة؛ تبين وجود ورم كبير الحجم بالأذين الأيسر من القلب، وعلى الفور؛ تم اتخاذ إجراءات إجراء عملية قلب مفتوح؛ لاستئصال الورم من داخل القلب، وتم بعدها؛ نقل المريضة للعناية المركزة، لتستقر حالتها بعد ذلك، وتغادر المستشفى عقب إجراء الجراحة بأربعة أيام فقط.
وضمّ الفريق الطبي الذي قام بإجراء الجراحة؛ الدكتور محمد فاروق مدرس جراحة القلب والصدر، والدكتور عمر عرفات مدرس مساعد جراحة القلب والصدر، والدكتور محمد عماد مدرس مساعد جراحة القلب والصدر، والدكتور مصطفى لؤي، والدكتور أحمد وهبة نواب جراحة القلب والصدر، والدكتور أحمد مندور استشاري التخدير والرعاية المركزة، وقد توجه الفريق الطبي؛ بالشكر لهيئة التمريض المعاونة؛ أحمد أشرف، وإسلام صابر
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط الإنجازات التخدير التشخيص التقني التقنيات التمر التنف التنفس التي الجام الجامع الـ ألا الان الإنجاز الجامعي الجامعية اشاد أشر إشراف آكي الجراح الجراحة الجراحي الجراحية استكمال الجر الحج استخدام استشاري استقبل الحر إدارة المستشفيات استئصال استئصال ورم جراحة القلب والصدر
إقرأ أيضاً:
مدرس استثنائي.. أحمد فؤاد سليم يروي كواليس بداية حبه للتمثيل
روى الفنان القدير أحمد فؤاد سليم، بداية ارتباطه بعالم التمثيل، مشيرًا إلى أن الحكاية تعود لمرحلة التعليم الابتدائي، حينما كان لديه مدرس استثنائي اسمه الأستاذ محمود، وصفه بأنه «سابق عصره»، موضحًا أن هذا المدرس لم يكن يكتفي بشرح الدروس بالطريقة التقليدية، بل كان يتقمص الشخصيات التاريخية مثل محمد علي ونابليون، ويرتدي ملابس تشبه تلك الخاصة بكل عصر، مما جعل الحصص أكثر حيوية ومتعة.
وأضاف سليم، خلال لقائه مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن هذا الأسلوب غير التقليدي ترك أثرًا عميقًا بداخله، ودفعه دون قصد من المدرس إلى حب التمثيل وتجسيد الشخصيات، مؤكدًا أن هذا المدرس، الذي كان أيضًا يحب اللعب مع التلاميذ ويشاركهم مباريات كرة القدم، كان أحد الأسباب الرئيسية التي شكّلت مستقبله الفني.
وتابع الفنان أن النشاطات المدرسية في تلك الفترة كانت متوفرة بكثرة وتشمل مجالات متعددة مثل المسرح والفن والموسيقى والرياضة، وهو ما ساعد في تكوين شخصية متكاملة للطفل، وساهم في اكتشاف مواهبه مبكرًا، موضحًا أنه كان يبحث دائمًا في كل مرحلة تعليمية عن فرصة للمشاركة في النشاط المسرحي، ليبدأ بذلك أولى خطواته على طريق التمثيل من مسرح المدرسة.
لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي ع القطعة