الحرة:
2025-05-10@16:48:43 GMT

انفجار ضخم على طريق مطار مدينة كراتشي الباكستانية

تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT

انفجار ضخم على طريق مطار مدينة كراتشي الباكستانية

هز انفجار ضخم طريقا قرب مطار كراتشي، أكبر مدينة في باكستان، فيما أعلنت جماعة مسلحة انفصالية الاثنين مسؤوليتها عن هجوم في المنطقة.

وسمع صحفي في وكالة فرانس برس دوي الانفجار في مدينة كراتشي جنوبي باكستان نحو الساعة الحادية عشرة مساء (18:00 بتوقيت غرينتش) الأحد، فيما ذكرت قناة "جيو نيوز" المحلية أن شخصين قتلا وأن عشرة آخرين أصيبوا.

وقالت حكومة إقليم السند، جنوب باكستان، عبر منصة أكس إن "شاحنة صهريج" انفجرت على الطريق السريع المؤدي إلى المطار.

في الأثناء، قالت جماعة جيش تحرير بلوشستان الانفصالية المسلحة في بيان إنها "استهدفت قافلة رفيعة المستوى تنقل مهندسين ومستثمرين صينيين" آتية من مطار كراتشي.

ويطالب جيش تحرير بلوشستان بمنح إقليم بلوشستان الباكستاني حكما ذاتيا، وهو أكبر منطقة في البلاد ولكن أفقرها.

تستهدف الجماعة بانتظام مواطنين صينيين، معتبرة أن السكان المحليين البلوش لا يحصلون على نصيبهم العادل من الثروة التي يستخرجها المستثمرون الأجانب.

وقالت هيئة الطيران المدني الباكستانية إن الرحلات الجوية من كراتشي مستمرة "كالمعتاد" وإن "الوكالات تحقق في سبب وقوع الحادث/الانفجار".

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

ماذا نعلم عن جماعتي جيش محمد ولشكر طيبة التي استهدفتهما الهند في باكستان؟

(CNN)-- الجماعتان المسلحتان اللتان أعلنت الهند استهدافهما في غاراتها على باكستان، الأربعاء، مصنفتان كمجموعتين إرهابيتين من قبل العديد من الدول، واتُّهمتا بشن عدة هجمات ضخمة وقاتلة على الهند المجاورة، جماعتا "عسكر طيبة" و"جيش محمد"، جماعتان متطرفتان متمركزتان في باكستان.

وقالت الهند إنها شنت الغارات ردًا على مذبحة استهدفت سياحًا في الجزء الخاضع لإدارة الهند من كشمير، والتي ألقت باللوم فيها على باكستان، ونفت باكستان أي تورط لها، مؤكدةً أنها حاربت الجماعات الإرهابية منذ فترة طويلة.

إليكم ما يجب معرفته عن الجماعتين الإسلاميتين:

جماعة "جيش محمد"، جماعة متطرفة مقرها باكستان، تعمل في جميع أنحاء كشمير، وتسعى إلى توحيد الجزء الخاضع لإدارة الهند من الولاية المتنازع عليها مع باكستان، وقد أدرجت الولايات المتحدة ومجلس الأمن الدولي جماعة "جيش محمد" على قائمة المنظمات الإرهابية عام 2001، وأشار مجلس الأمن الدولي إلى أن جماعة جيش محمد "تتمركز في بيشاور ومظفر آباد، بباكستان"، وكانت مظفر آباد أحد المواقع التي ضربتها الضربات الهندية.

أسس زعيمها، مسعود أزهر، الجماعة بعد إطلاق سراحه من السجن في الهند عام 1999 مقابل 155 رهينة كانوا محتجزين على متن طائرة تابعة للخطوط الجوية الهندية اختطفت إلى قندهار، أفغانستان، وفقًا لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

وشكّل جماعة "جيش محمد" بدعم من أسامة بن لادن وحركة طالبان والعديد من المنظمات المتطرفة الأخرى.

جماعة " لشكر طيبة"، التي تُترجم إلى "جيش الأطهار"، هي أيضًا منظمة مقرها باكستان، ولها نفس الهدف المتمثل في توحيد كشمير الخاضعة للإدارة الهندية مع باكستان.

ويقول مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إنها مرتبطة بتنظيم القاعدة، وأنها "نفذت العديد من العمليات الإرهابية ضد أهداف عسكرية ومدنية منذ عام 1993، بما في ذلك هجمات نوفمبر 2008 في مومباي، الهند، والتي أسفرت عن مقتل ما يقرب من 164 شخصًا وإصابة المئات".

ويقيم زعيم "لشكر طيبة"، حافظ سعيد، في باكستان منذ سنوات، وكان يدخل ويخرج من الاحتجاز الباكستاني.

مقالات مشابهة

  • جماعة الحوثي تعلن عن ثلاثة آلاف يمني عالق في الأردن بعد تدمير إسرائيل مطار صنعاء
  • بسبب صاروخ اليمن.. لابيد يدعو نتنياهو للتخلي عن جبنه وليبرمان مصدوم
  • سيد عبدالعال: التهديدات الخارجية تستدعي أكبر تحالف شعبي خلف القيادة السياسية
  • ملايين الإسرائيليين في الملاجئ وتوقف مطار بن غوريون بعد هجوم صاروخي من اليمن
  • انفجارات تهز مطار مدينة جامو في كشمير الهندية
  • باكستان: تعليق مؤقت للطيران في مطارات كراتشي ولاهور وسيالكوت
  • سوريا.. انفجارات مجهولة المصدر أعلى جبل قاسيون
  • ماذا نعلم عن جماعتي جيش محمد ولشكر طيبة التي استهدفتهما الهند في باكستان؟
  • رويترز: انفجار في لاهور شرقي باكستان
  • فيديو - مظاهرة في مدينة كراتشي الباكستانية تنديدًا بالهجمات الصاروخية الهندية