حماس: مجازر العدو في مخيم جباليا وشمال القطاع دليل على فشل الاحتلال
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
أكدت حركة حماس، أن ما قام به العدو الصهيوني النازي من مجزرة بشعة في مخيم جباليا وشمال القطاع، والتي أوقعت المئات من الشهداء والمصابين، دليل على فشل الاحتلال وعجزه عن تحقيق أهدافه، وبأنه عدو مجرم فاشي متعطش للدماء.
وقالت حركة حماس في بيان عبر حسابها: نؤكّد بعد عام من مجازر العدو بحق شعبنا في قطاع غزة أن هذه الجرائم تتم بشكل مباشر وبدعم من الإدارة الأمريكية ورئيسها بايدن الذين يدعمون هذا الكيان المجرم بالسلاح والذخيرة وهي سياسة صهيوأمريكية لاستمرار حرب الإبادة ضد شعبنا.
ودعت حماس، شعوب أمتنا العربية والإسلامية وكل أحرار العالم، إلى الخروج والاستنفار في كافة الساحات والميادين للتعبير عن غضبهم واستنكارهم لهذه الجرائم وقوفاً وتضامناً مع أبناء شعبنا الفلسطيني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حماس مجازر مخيم جباليا القطاع الاحتلال حركة حماس مجزرة بشعة شمال القطاع
إقرأ أيضاً:
مدير الإسعاف بغزة : مراكز المساعدات في القطاع أصبحت مصائد موت
الثورة نت/وكالات أعلن فارس عفانة مدير الإسعاف في شمال غزة ان 35 شهيدا ارتقوا بنيران العدو قرب مراكز المساعدات خلال 24 ساعة ، قائلا” قوات الاحتلال لا تزال تمنع مركباتنا من الوصول إلى بعض المصابين”. وشدد عفانة ان مراكز المساعدات في القطاع أصبحت مصائد موت لأبناء شعبنا. وأوضح ان العدو يستهدف المنظومة الصحية بالتدمير الممنهج ما أدى لانهيارها ، معتبراً ان العدو دمر نحو 80% من منظومة الإسعاف في القطاع. محمد المغير مدير الإمداد الطبي بالدفاع المدني في غزة بين خلال تصريحات صحفية له اليوم ان العدو يتفنن في قتل واستهداف المواطنين قرب مراكز المساعدات. وأوضح المغير ان العدو يحصر السكان في مناطق ضيقة للضغط على الفلسطينيين. إجمالي ضحايا المساعدات المكتب الاعلام الحكومي أعلن بالأمس عن “استشهاد 32 فلسطينيا وإصابة أكثر من 250 آخرين، منذ فجر الأحد، بينهم عشرات الحالات الخطيرة، في مدينة رفح (جنوب) ووسط القطاع”. وذكر أنه خلال الأيام الماضية استهدف الجيش الإسرائيلي 17 فلسطينيا، في المناطق ذاتها، خلال توزيع المساعدات. وأضاف أن “إجمالي الضحايا بلغ 49 شهيدا و305 مصابين، في مجازر ارتكبتها قوات الاحتلال بمركزي ما يسمى بالمساعدات، منذ بدء العمل بهما في 27 مايو الجاري”.
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!