“فيفا”يطلق منصة تفاعلية لمتابعة تسجيل اللاعبين حول العالم
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
أطلق الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، منصة تفاعلية لإبقاء جماهير كرة القدم على اطِّلاع بفترات الانتقالات في جميع أنحاء العالم، حيث يتم تحديث بيانات المنصة في الوقت الفعلي، وتشمل فترات تسجيل انتقالات اللاعبين واللاعبات في كرة القدم الاحترافية وفي مسابقات الهواة.
وأكد الفيفا، في بيان رسمي، أن المنصة تسمح للجماهير في جميع أنحاء العالم، بمتابعة المعلومات المتعلقة بفترات تسجيل الانتقالات، حيث تتولى الاتحادات الـ 211 الأعضاء في الفيفا إدخال البيانات ذات الصلة في المنصة عند تأكيد تواريخ فترة الانتقالات، ما يضمن أن البيانات دقيقة وشاملة وآنية.
ويمكن للمستخدمين تطبيق ميزة الفلاتر للتركيز على فترات التسجيل المفتوحة واللاحقة التي يرغبون في الاطِّلاع على تفاصيلها، إذ تتيح هذه المنصة الجديدة البحث حسب المناطق الجغرافية أو حسب فئات محدَّدة، فيما يتعلق ببطولات كرة القدم الاحترافية على مستوى فئتي الرجال والسيدات، فضلا عن مسابقات الهواة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
وفد من “الفيفا” يعاين المركز التقني بتلمسان
قام وفد من الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا”، اليوم الأربعاء، بزيارة تفقدية إلى المركز التقني الجهوي بتلمسان، وذلك مباشرة بعد الإعلان عن استكمال الأشغال بهذا الهيكل الرياضي الحديث.
وقد رافق الوفدَ الدولي الأمينُ العام للاتحاد الجزائري لكرة القدم، نذير بوزناد، الذي قدّم عرضًا مفصلاً حول مختلف المرافق، وشرحًا شاملاً لجدول الاستغلال المرتقب.
الوفد الدولي وقف على نوعية الإنجاز وسير الأشغال النهائية التي شملت الملاعب التدريبية، قاعات التأهيل البدني، المساكن الخاصة بالمنتخبات، إضافة إلى المخابر التقنية وقاعات الاجتماعات التي تم تجهيزها بأحدث الوسائل.
وقد أبدى ممثلو الفيفا ارتياحًا واضحًا لما تم إنجازه، مؤكدين أن المعايير المعتمدة في البناء والتجهيز تواكب تمامًا المتطلبات الدولية الخاصة بالمراكز الجهوية لتكوين المنتخبات.
وتُعد هذه الزيارة خطوة نحو اعتماد رسمي للمركز قبل دخوله حيّز الخدمة، على أن يتم لاحقًا تحديد رزنامة احتضان التربصات الخاصة بالمنتخبات الجهوية والوطنية.
وبذلك يضيف المركز التقني لتلمسان صفحة جديدة في مسار تحديث البنى التحتية الكروية في البلاد، في انتظار تدشينه الرسمي خلال الأسابيع القادمة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟