محمد بن زايد: أهنئ قيس سعيد بانتخابه لولاية رئاسية ثانية في تونس
تاريخ النشر: 8th, October 2024 GMT
هنأ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، قيس سعيد، الرئيس التونسي، بمناسبة انتخابه لولاية رئاسية ثانية، حيث أعرب عن تمنياته بالتوفيق له في قيادة تونس نحو مزيد من التقدم والنماء.
وجاء ذلك عبر تغريدة نشرها على حسابه على إكس، قال فيها: "أهنئ فخامة قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية بانتخابه لولاية رئاسية ثانية، متمنياً له التوفيق في قيادة ،تونس الشقيقة نحو مزيد من التقدم والنماء.وأتطلع لمواصلة العمل معه لتعزيز العلاقات الإماراتية-التونسية لما فيه الخير للبلدين وشعبيهما".
أهنئ فخامة قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية بانتخابه لولاية رئاسية ثانية متمنياً له التوفيق في قيادة تونس الشقيقة نحو مزيد من التقدم والنماء. وأتطلع لمواصلة العمل معه لتعزيز العلاقات الإماراتية-التونسية لما فيه الخير للبلدين وشعبيهما.
— محمد بن زايد (@MohamedBinZayed) October 8, 2024المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات رئيس الدولة لولایة رئاسیة ثانیة قیس سعید
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد: لم أكن سعيدًا بتولّي رئاسة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية.. مسؤوليات بلا امتيازات
تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن مرحلة تولّي عبدالفتاح إسماعيل رئاسة الدولة والأمانة العامة للحزب، بينما بقي هو نائبًا للرئيس ورئيسًا للوزراء، قائلا إن عبدالفتاح كان "رجلًا مثقفًا ومهذّبًا ومؤدّبًا"، مشيرًا إلى وجود بعض الملاحظات على أسلوب أدائه، لكنه رغم ذلك وقف إلى جانبه ودعمه.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن عبدالفتاح جاء بعد مرحلة سالم ربيع علي، الذي كان يحظى بشعبية واسعة، في حين كان البعض ينتقد أداء عبدالفتاح، لكنه شدد على أنه كان سندًا له. وتابع: "واجه عبدالفتاح ضغوطًا كبيرة وقدّم استقالته، ولم أوافق على ذلك لأننا لا نريد تغييرات مستمرة؛ فكل تغيير يجرّ تغييرات أخرى".
وأوضح علي ناصر أنه لم يكن سعيدًا عندما أصبح رئيسًا للجمهورية، قائلًا: "كان عبدالفتاح يتقاسم معي الهم، بل كان يحمل العبء الأكبر، ولم تكن هناك أي امتيازات في المنصب: لا مصالح، ولا ثروات، ولا ودائع أو أموال في الخارج، كنت أعمل 18 ساعة يوميًّا".