صدى البلد:
2025-05-07@06:13:18 GMT

ملوخية هدى المفتي تنقذ مطعم الحبايب من البلطجية

تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT

نجحت شخصية الفنانة هدى المفتي في إنقاذ العاملين في مسلسل مطعم الحبايب من البلطجية، بعدما اعتمدت على وصفات جدتها وديدة في صنع طبق ملوخية فريد نجح في تحويل الأجواء المتوترة في الحلقة الرابعة من مسلسل مطعم الحبايب.

في تطور واضح لشخصية وديدة من الفتاة المدللة المهووسة بوسائل التواصل الاجتماعي إلى شخصية جادة، نجحت وديدة في إنقاذ زملائها في المطعم بعدما اقتحمه البلطجية للانتقام لأخت زعيمهم، بفضل وصفة جدتها لصنع طبق ملوخية استطاع كسب قلب البلطجية وتحويل الوضع من التهديد إلى عشاء جماعي مليئ بالمحبة والسعادة.

هدى المفتي وأحمد مالك يكشفان علاقة مسلسل مطعم الحبايب بأغنية شبابيك قبل انطلاقه.. هدي المفتي تروج لمسلسل "مطعم الحبايب" تفاصيل مسلسل مطعم الحبايب

كان صناع مطعم الحبايب، قد انتهوا من تصويره منذ أيام، وذلك بعد أن استغرق التصوير ما يقرب من 3 أشهر، تستعد منصة شاهد لعرض مسلسل «مطعم الحبايب» بداية من يوم الخميس الموافق 3 أكتوبر المقبل.

مسلسل مطعم الحبايب

مسلسل مطعم الحبايب من تأليف مريم نعوم وإخراج عصام عبد الحميد، وإنتاج عبدالله أبو الفتوح، وبطولة أحمد مالك، هدى المفتي، بيومي فؤاد، انتصار، إسلام إبراهيم، حمزة العيلي، سامي مغاوري.

تدور الأحداث حول الشيف "أبو المجد" الذي ترك العمل في قناة فضائية شهيرة وقرر أن يفتح مطعما خاصا، يبدأ "أبو المجد" في البحث عن شيفات للعمل معه ويلتقي بـ "صبحي" شاب يعمل على عربة "كبدة"، في البداية يرفض "صبحي" العمل في مطعم "أبو المجد" لأنه كان سيفتتح مطعمه، لكن بعدما يفشل في تحقيق حلمه يعود للعمل في "مطعم الحبايب" ويكون فريق عمل خاص.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مطعم الحبايب مسلسل مطعم الحبايب تفاصيل مسلسل مطعم الحبايب هدي المفتي مسلسل مطعم الحبایب هدى المفتی

إقرأ أيضاً:

صالح سليم.. "المايسترو" الذي عزف ألحان المجد بين الملاعب والسينما

 

عندما يُذكر اسم صالح سليم، يتوقف الزمن قليلاً أمام سيرة رجل لم يكن مجرد لاعب كرة قدم، بل كان أيقونة متكاملة جمعت بين الموهبة الرياضية والهيبة الفنية.

هو اسم محفور في ذاكرة المصريين بكل فخر واعتزاز، ليس فقط كقائد للنادي الأهلي، بل كرمز للشخصية الوطنية التي لم تخضع يوماً للضوء، بل كان هو من يصنعه من حي الدقي انطلقت رحلته، ومن ملعب التتش بدأت قصة عشق جماهير لم تنتهِ حتى بعد رحيله.

النشأة والبدايات

وُلد صالح سليم في 11 سبتمبر عام 1930 وسط أسرة ميسورة الحال في حي الدقي بمحافظة الجيزة والده الدكتور محمد سليم كان من أبرز أطباء التخدير في مصر، بينما تنتمي والدته السيدة زينب الشرف إلى عائلة عريقة من أصول هاشمية.

في هذا المناخ المتوازن بين الثقافة والالتزام، بدأ صالح يكوّن شخصيته الفريدة التي تجمع بين الجدية والرقي.

منذ صغره، لفت الأنظار بموهبته الكروية، حيث التحق بمدرسة الأورمان ثم السعيدية الثانوية، وشارك في فرق المدارس إلى أن خطف أنظار النادي الأهلي، الذي انضم إليه ناشئًا عام 1944، وفي عمر السابعة عشرة فقط، صعد إلى الفريق الأول، ليفتتح مشوارًا كرويًا استثنائيًا.

الحياة العائلية

تزوج صالح سليم من السيدة زينب لطفي، التي كانت دائمًا داعمة له في كافة مراحل حياته. أنجب منها ولدين، لكلٍ منهما بصمة في مجاله: هشام سليم، الفنان الراحل الذي سلك طريق التمثيل، وشارك في عدد كبير من الأعمال السينمائية والتلفزيونية، وخالد سليم، رجل الأعمال المعروف المتزوج من النجمة الكبيرة يسرا.

رغم الأضواء المحيطة بالعائلة، إلا أن خصوصيتهم كانت دائمًا محفوظة، فصالح سليم ربّى أبناءه على التواضع والاحترام، وهي القيم التي انعكست على حياتهم الشخصية والمهنية، وقد ودّع الأبناء والدتهم السيدة زينب في أغسطس 2023، بعد سنوات من رحيل المايسترو.

من الملاعب إلى الشاشات

لم يكتفِي صالح سليم بالتألق في الملاعب، بل خاض تجربة فنية متميزة رغم قلتها، شارك في أفلامٍ عدّة في ستينيات القرن الماضي، أهمها فيلم "الشموع السوداء" إلى جانب المطربة نجاة الصغيرة، حيث قدّم شخصية معقدة باقتدار لافت.

كما ظهر في "الباب المفتوح" مع سيدة الشاشة فاتن حمامة، و"السبع بنات" مع نادية لطفي.

ورغم محدودية أعماله الفنية، إلا أن حضوره القوي أمام الكاميرا جعل منه ممثلًا يحظى بالاحترام، وترك بصمة واضحة أكدت أن الموهبة الحقيقية قادرة على التألق في أكثر من مجال.

أسطورة في الملاعب

على مدار سنواته داخل المستطيل الأخضر، سجل صالح سليم نفسه كأحد أعظم من ارتدوا قميص الأهلي، فقد حقق 11 لقبًا في بطولة الدوري الممتاز و8 ألقاب في كأس مصر، وسجل 101 هدف رسمي. 

ومن أشهر إنجازاته تسجيله سبعة أهداف كاملة في مباراة واحدة أمام نادي الإسماعيلي عام 1958، وهو رقم لم يتكرر حتى اليوم.

بعد اعتزاله اللعب في 1967، دخل المجال الإداري من أوسع أبوابه، وتولى رئاسة النادي الأهلي في فترتين متتاليتين، نجح خلالهما في تحويل النادي إلى مؤسسة رياضية نموذجية، تضع القيم قبل الألقاب، لكنها في الوقت نفسه لم تتوقف عن حصد البطولات.

الوداع الأخير

في السادس من مايو عام 2002، أسدل الستار على حياة المايسترو بعد صراع مرير مع مرض سرطان الكبد. 

توفي في العاصمة البريطانية لندن، لكن خبر وفاته خيّم على مصر كلها. فقد خسر الوطن رمزًا لم يتكرر، ومثالًا للقيادة والوفاء والكرامة.

لم يكن رحيل صالح سليم مجرد خبر حزين، بل كان لحظة تأمل في تاريخ رجل عاش نقيًا، ومات كبيرًا، ترك وراءه إرثًا من الإنجازات والاحترام، وأجيالًا من المحبين يروون قصته، جيلاً بعد جيل.
 

مقالات مشابهة

  • عملية تبرع بأعضاء، تنقذ حياة مريضة وتجعلها تستغني عن أجهزة التنفس..فيديو
  • بأيدٍ سعودية.. جراحة دقيقة تنقذ مريضة من العمى في بريدة المركزي
  • ومضة المجد بين دفتي الرسالة
  • الشرطة تنقذ طفلا علقت قدمه داخل مصعد في الإسماعيلية
  • علي الشامل: الزعيم فاتح بيته لكل الحبايب.. ومحمد إمام أقرب أصدقائي (فيديو)
  • صالح سليم.. "المايسترو" الذي عزف ألحان المجد بين الملاعب والسينما
  • أصاب البرهان حيث أخطأ..أو جمهورية البندقية
  • طريقة عمل ملوخية بالأرانب مع أرز أبيض بمذاق لا يقاوم
  • سرعة بديهة حداد تنقذ مباراة البنزرتي والإفريقي .. فيديو
  • اتفاق السويداء في سوريا : خارطة طريق من 5 بنود تنقذ الجنوب السوري