كيت ميدلتون تتخلى عن خاتم زواجها في مشاركتها الملكية الأولى بعد إنهاء علاجها
تاريخ النشر: 11th, October 2024 GMT
متابعة بتجــرد: قامت كيت ميدلتون، دوقة كامبريدج، بزيارة مفاجئة إلى ساوثبورت برفقة زوجها الأمير ويليام، حيث التقت عائلات ضحايا حادثة الطعن التي أودت بحياة ثلاثة أطفال وأصابت عشرة آخرين. وقد لفتت ميدلتون الأنظار بظهورها دون خاتم زواجها الملكي المرصع بالياقوت والماس، حيث اختارت ارتداء حلقة ذهبية بسيطة بدلاً من الخاتم الشهير.
تعد هذه الزيارة أول ظهور رسمي مشترك لها مع الأمير ويليام منذ إنهاء فترة علاجها الكيميائي، بعد تشخيص إصابتها بالسرطان في وقت سابق من هذا العام. وكانت قد ظهرت لأول مرة في شهر سبتمبر الماضي أثناء حضورها قداس الأحد مع العائلة الملكية، بعد غيابها عن الأنشطة الرسمية خلال فترة العلاج.
خلال الزيارة، التقت كيت ميدلتون وزوجها بأسر الضحايا وقدموا التعازي والمواساة لهم، كما التقوا بمعلمة الأطفال التي أصيبت أثناء محاولتها حماية الطلاب في استوديو الرقص حيث وقع الهجوم. وقد أبدت كيت تعاطفها العميق قائلة في تصريح سابق: “لا يمكننا كأباء أن نتخيل ما يشعر به الآن عائلات وأصدقاء الضحايا”.
View this post on InstagramA post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)
View this post on InstagramA post shared by The Prince and Princess of Wales (@princeandprincessofwales)
main 2024-10-11Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
نائب: اقتحام الأقصى استفزاز سافر وانهيار أخلاقي..ويؤكد: مصر لن تتخلى عن أشقائها
أدان النائب سامح الشيمي، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس الشيوخ، الاقتحام الغاشم الذي قاده وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى المبارك برفقة عشرات المستوطنين، معتبراً ما جرى انتهاكًا صارخًا لحرمة المقدسات الإسلامية واستمرارًا في نهج الاحتلال المتعمد لاستفزاز مشاعر المسلمين.
وأشاد “الشيمي” في تصريحات له ببيان وزارة الخارجية المصرية، واصفاً إياه بأنه “صفعة دبلوماسية في وجه الاحتلال، ورسالة واضحة بأن صبر العرب ليس غفلة، وأن القدس ليست وحدها”، مؤكدًا أن مصر تتحرك بثقة الدولة المحورية التي تتحمل مسؤوليتها التاريخية تجاه فلسطين والقدس الشريف.
وقال إن ما تفعله إسرائيل في القدس ليس مجرد اقتحام لحيز جغرافي، بل اقتحام للضمير الإنساني، وطعنة في قلب القانون الدولي، واستهتارٌ بصوت العقل، فهذه ليست مشاهد أمنية، بل مشاهد انهيار أخلاقي لدولة تمارس العدوان كسياسة، وتؤسس للاستفزاز كأداة تفاوض.
وأكد “الشيمي” أن الدور المصري سيظل صلبًا وداعمًا للقضية الفلسطينية في كل المحافل، مضيفاً: “مصر لن تسمح بتهويد الأقصى، ولن تتخلى عن شعب فلسطين الذي يدفع وحده كلفة الصمت الدولي.”