مصر تشارك في اجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة “بريكس”
تاريخ النشر: 12th, October 2024 GMT
روسيا – شارك محافظ البنك المركزي المصري حسن عبدالله، في الاجتماع الثاني لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة “بريكس”، برئاسة روسيا الذي عقد امس الجمعة بالعاصمة الروسية موسكو.
وبحسب بيان للبنك المركزي المصري يعد هذا العام الأول الذي يشارك فيه البنك المركزي المصري في المسار الاقتصادي والمالي لمجموعة “بريكس” بعد انضمام مصر إلى المجموعة في يناير الماضي.
وشهد الاجتماع مناقشات موسعة بين محافظي البنوك المركزية المشاركة في مجالات التعاون الاقتصادي ونظم الدفع وتطبيقات الذكاء الاصطناعي والاستدامة وأمن المعلومات في القطاع المالي.
والتقى محافظ البنك المركزي المصري والوفد المشارك على هامش الاجتماعات رئيسة البنك المركزي الروسي ونائبها الأول لمناقشة العديد من القضايا المشتركة.
وقد ضم الوفد المصري المشارك في الاجتماعات نائب محافظ البنك المركزي رامي أبو النجا، حيث شارك في الاجتماع الرابع لنواب كل من وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لهذا العام، والذي عقد الخميس، كما شارك في الندوة الخاصة بعرض النسخة الخامسة من النشرة الاقتصادية للمجموعة.
وأكد البنك المركزي المصري أن الاجتماعات أتاحت الفرصة لتناول القضايا الخاصة بالتعاون معا في العديد من المجالات المالية والاقتصادية بين الدول الأعضاء قبل قمة “بريكس” المقرر عقدها في “قازان” خلال الفترة من 22 إلى 24 أكتوبر الجاري.
المصدر: RT
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: البنک المرکزی المصری البنوک المرکزیة
إقرأ أيضاً:
بوقعيقيص ساخرة من البعثة الأممية: “ميت ويطير”
انتقدت عضو ملتقى الحوار السياسي آمال بوقعيقيص، إعادة تضمين نصوص وصفتها بـ”الميتة” في مخرجات اللجنة الاستشارية، وذلك خلال لقاء جمعها اليوم مع بعثة الأمم المتحدة لمناقشة هذه المخرجات.
وفي تعليق ساخر، استحضرت بوقعيقيص المثل الشعبي الليبي “ميت ويطير”، لتوصيف ما اعتبرته عودة غير مبررة للنص المتعلق باللجوء إلى المادة 64 من الاتفاق السياسي، كلما واجه المسار السياسي عقبة أو انتهاكًا.
وقالت بوقعيقيص، في منشور بفيسبوك، إن هذا النص، الذي ينص على “اجتماع مجلس الحوار لمعالجة أي انتهاك يُرتكب بحق الخيار الذي ستُفضله اللجنة الاستشارية من بين الخيارات الأربعة المطروحة”، ليس إلا “مولودًا ميتًا” أعيد استخدامه تكرارًا، دون جدوى.
وأشارت إلى أن هذا النص بالذات طُرح سابقًا في اتفاق الصخيرات ثم في وثيقة جنيف، إلا أن بعثة الأمم المتحدة، “قتلته ودعسته” في المرتين السابقتين، برفضها المطلق عقد أي اجتماع لبحث الانتهاكات التي حدثت في تلك المرحلتين.
وأضافت: “ويا للعجب، يعود هذا النص للمرة الثالثة، كما لو كان ميتًا ينهض ويطير من جديد”.
سعر الدولار مقابل الجنيه المصري اليوم السبت 7 يونيو 2025 (ثانى أيام عيد الأضحى)