في ذكرى وفاته.. محمود ياسين العلامة الأبرز في سلسلة أفلام حرب أكتوبر
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحل علينا ذكرى رحيل "فتى الشاشة الأول" محمود ياسين الذي يعد واحدًا من أيقونات الفن في الوطن العربي، قدم الفنان الراحل محمود ياسين تاريخًا فنيًا كبيرًا ومتنوعًا ولكنه يعتبر الأكثر حضورًا في ذكرى حرب أكتوبر المجيدة بأفلام وثقت هذه المرحلة في التاريخ المصري والتي وصلت إلى 8 أفلام.
نستعرض إليكم في هذا التقرير أبرز أفلام الفنان محمود ياسين المتزامنة مع حرب أكتوبر
فيلم "الرصاصة لا تزال في جيبي"أشهر أفلام حرب أكتوبر وأنتج عام 1974، وناقش العمل أحداث النكسة وحرب أكتوبر، والموسيقى التصويرية من تأليف عمر خورشيد، قصة إحسان عبد القدوس، سيناريو وحوار رمسيس نجيب ورأفت الميهي، وكان المنتج المنفذ محسن علم الدين والفيلم من إخراج حسام الدين مصطفى.
وسبب تسمية الفيلم بهذا الاسم أن "محمد" الشخصية التي جسدها الفنان الراحل محمود ياسين، ويتفق مع العم على الزواج من فاطمة، ولكن تنشب حرب أكتوبر ويتم العبور ويعود محمد محملا على الأكتاف ويتزوج فاطمة وهو لايزال يحمل الرصاصة.
فيلم "أغنية على الممر"أبرز أفلام حرب اكتوبر وتحديدًا حرب الاستنزاف فيلم "أغنية على الممر"، تم إنتاجه عام 1972، أي قبل حرب أكتوبر بعام واحد فقط، وهو فيلم من بطولة محمود مرسي وصلاح قابيل ومحمود ياسين وصلاح السعدني، ويروي الفيلم قصة مجموعة من الجنود المصريين الذين حوصروا أثناء حرب 1967 وهم يدافعون عن أحد الممرات الاستراتيجية في سيناء ويرفضون التسليم، وتدور أحداث الفيلم عن سرد مشاعر الجنود وذكرياتهم وطموحاتهم قبل الحرب وامانيهم إذا ما عادوا من الحصار.
فيلم "بدور"تدور أحداث الفيلم الذي تم إنتاجه عام 1974، حول صابر الذي يلتقي بفتاة حرامية ولكنها تقرر التوبة، ويدعي لأهل حارته بأنها أبنة عمه، حتى يعرف أهل الحارة حقيقتها في الوقت الذي يذهب خلاله صابر إلى حرب أكتوبر، ويشتعل الصراع مع العدو الاسرائيلي، وبعد ذلك يحدث النصر ويعود صابر للحارة مصابًا ويحتفل مع أهل حارته بزواجه من بدور.
فيلم "الوفاء العظيم"في عام 1974 قدم محمود ياسين ونجلاء فتحي فيلم "الوفاء العظيم" للمخرج حلمي رفلة، وتأليف فيصل ندا، والذي يعرض بالتزامن مع الإحتفال بنصر السادس من أكتوبر من كل عام، و شارك في البطولة أيضًا كل من، كمال الشناوي، سمير صبري، مريم فخرالدين، عبدالمنعم إبراهيم، يوسف شعبان.
تحدث الفنان سمير صبري عن كواليس فيلم "الوفاء العظيم"، وذلك من خلال استضافته ببرنامج مساء DMC ، قائلًا: "فيلم الوفاء العظيم للفنان محمود ياسين والفنانة نجلاء فتحى، كان من الأفلام التي صنعت على عجالة، وكنت أنا متفرغ للفيلم حينها بعكس الفنان محمود ياسين كان يشارك فى أكثر من عمل، فذهب لمدرسة الصاعقة وعملت الكثير من التدريبات، وهنا أدركت صعوبة الموضوع وأدركت أن العسكرية شيء جميل ويعلم الانتظام.
فيلم "الظلال في الجانب الآخر"شارك في بطولة فيلم "الظلال في الجانب الآخر" نخبة كبيرة من نجوم الفن أبرزهم، نجلاء فتحي ومديحة كامل وآخرين ومن إخراج خالد شعث، تدور أحداث الفيلم حول علاقة حب بين بطلي العمل" محمد" و" روز" وتلقي ظلال السياسة وقتها وأجواء الحرب نفسها على هذه القصة.
فيلم "الصعود إلى الهاوية"تدور أحداث الفيلم في إطار مخابراتي أثناء حرب أكتوبر، حول جاسوسة مصرية يتم تجنيدها من قبل المخابرات الإسرائيلية أثناء حرب الاستنزاف للتجسس على مصر، ويتم كشفها في باريس، وتم خداعها بحيث تسافر إلى بلد عربي، ومن هناك استلمتها المخابرات العامة المصرية، حيث أحيلت إلى المحاكمة وتم إعدامها، والفيلم تم إنتاجه عام 1978.
فيلم "حائط البطولات"تدور أحداث فيلم "حائط البطولات" حول حال الشعب المصري أثناء حرب الاستنزاف وحتى العبور مع التركيز على دور قوات الدفاع الجوي، وذلك من خلال تجسيد العلاقات الإنسانية المتشابكة بين الجنود والضباط الذين يمرون بمراحل تطور قوات الدفاع الجوي ومراحل بناء حائط الصواريخ، وإسقاط الطائرة الإسرائيلية "كوزرا"، التي كانت تمثل آنذاك واحدة من أكبر قوات الاستطلاع التكنولوجية، والفيلم تم إنتاجه عام 1998.
فيلم "فتاة من إسرائيل"عُرض فيلم "فتاة من إسرائيل" عام 1999 ومن إخراج إيهاب راضي وقصة وسيناريو محمد المنسي وفاروق عبد الخالق وتدور أحداث الفيلم حول رجل مصري يسافر مع زوجته وابنه الثاني خالد النبوي لطابا بعد سنوات من استشهاد ابنه على يد قوات الصهيونية، وينجح في إفشال محاولة قوات الاحتلال من تجنيده.
شارك في بطولة الفيلم كل من، محمود ياسين وفاروق الفيشاوي و رغدة وخالد النبوي وحنان ترك وإنجي شرف ومصطفى شعبان ومحمد متولي وبهاء ثروت وهادي الباجوري وداليا حسين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: محمود ياسين ذكرى وفاة محمود ياسين محمود ياسين فتى الشاشة الأول الفنان محمود ياسين تدور أحداث الفیلم محمود یاسین حرب أکتوبر أثناء حرب
إقرأ أيضاً:
سلسلة Mate 80 قادمة بمزايا ثورية.. هواوي تجهز لمفاجأة في أكتوبر
بعد إطلاقها سلسلة Mate 70 الرائدة في شهر نوفمبر من العام الماضي، بدأت هواوي بالفعل بالعمل على الجيل التالي من هواتفها الرائدة، Mate 80، المتوقع إطلاقها في أكتوبر 2025.
وبحسب تسريبات جديدة من حساب Digital Chat Station على منصة “ويبو” الصينية، تعمل هواوي على تزويد سلسلة Mate 80 بنظام تبريد نشط متطور، إلى جانب بطارية جديدة مصنوعة من السيليكون والكربون، مما قد يحدث نقلة نوعية في الأداء، خاصة أثناء الاستخدام المكثف والمستمر.
أشارت التسريبات إلى أن هواوي طورت مروحة تبريد صغيرة الحجم وقنوات هوائية مدمجة داخل الهاتف، بهدف الحفاظ على درجة حرارة المعالج ووحدة الكاميرا.
تم وضع نظام التبريد أسفل وحدة الكاميرا الدائرية، في حين يمتد مجرى الهواء على جانب الجهاز، ورغم وجود هذا النظام المفتوح، أكدت المصادر أنه مصمم للحفاظ على مقاومة الماء، من خلال عزل تدفق الهواء عن مكونات الهاتف الداخلية.
وبخصوص إصدار Mate 80 RS الفاخر، فإنه سيأتي وفقا للتسريبات مزودا بشاشة OLED مزدوجة الطبقة بحجم 6.9 بوصة، وهي التقنية التي ظهرت لأول مرة في إصدار Mate 70 RS.
توفر هذه التقنية سطوعا أعلى، استهلاكا أقل للطاقة، وعمرا أطول للشاشة، لكنها في المقابل مرتفعة التكلفة، حتى شركة آبل تفكر في استخدامها مستقبلا في هواتف آيفون، ما يعكس إمكاناتها الواعدة.
مواد فاخرة وتصميم أنيقعلى مستوى التصميم، تخطط هواوي لاستخدام إطار من سبيكة التيتانيوم في الإصدار RS، مستكملة توجهها الذي بدأته مع إصدار Mate 70 RS ذي البنية البازلتية اللامعة.
كما ستتميز الجهة الخلفية للهاتف بلمسة سيراميكية فاخرة ليست سيراميكا حقيقيا، بل زجاجا خاصا يحاكي ملمس السيراميك وخفته.
كاميرا قوية ولكن ليست الأكبرمن المتوقع أن يأتي هاتف Mate 80 RS بنفس نظام الكاميرات الموجود في Mate 80 Pro وMate 80 Pro+، حيث ستضم الكاميرا الرئيسية مستشعرا بدقة 50 ميجابكسل بحجم 1/1.28 إنش، وهو ما يعادل تقريبا حجم المستشعر في iPhone 16 Pro.
ورغم أن هذا المستشعر أصغر من المستشعر العملاق 1 إنش الموجود في Huawei Pura 80 Pro، إلا أنه يعتمد على تقنية تصنيع متقدمة بدقة 22 نانومتر ويوفر حجم بكسل 1.2 ميكرومتر، ما يعزز من قدراته في التصوير الليلي والتقاط التفاصيل.
من المتوقع أن تكشف هواوي رسميا عن سلسلة Mate 80 في أكتوبر 2025، مع تركيز واضح على الأداء، التصميم الفاخر، والكفاءة الحرارية، وسط تنافس محتدم مع كبار صناع الهواتف الذكية.