لبنان ٢٤:
2025-08-03@02:48:21 GMT

وزير إسرائيلي يهاجم اليونيفيل: عديمة الفائدة

تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT

وزير إسرائيلي يهاجم اليونيفيل: عديمة الفائدة

هاجم وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان اليونيفيل.   ووصف كوهين اليونيفيل بأنها عديمة الفائدة ولم توفر الحماية للمواطنين الإسرائيليين من هجمات حزب الله ودعاها إلى سحب قواتها وسط تصاعد القتال.

وكتب عبر منصة "إكس" للتواصل الاجتماعي: "ستبذل دولة إسرائيل قصارى جهدها لضمان سلامة مواطنيها وإذا لم تتمكن الأمم المتحدة من المساعدة فيتعين عليها على الأقل ألا تتدخل وتنقل أفرادها من مناطق القتال".

(سكاي نيوز)

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: مقتل 1373 شخصا أثناء انتظار المساعدات فى غزة منذ مايو

أعلنت الأمم المتحدة مقتل 1373 شخصا أثناء انتظار المساعدات الإنسانية فى قطاع غزة منذ شهر مايو الماضي.

ذكرت ذلك قناة (القاهرة الإخبارية)، اليوم الجمعة، في نبأ عاجل دون التطرق إلى المزيد من التفاصيل.

وكانت الأمم المتحدة قد وصفت "مؤسسة غزة الإنسانية" بأنها فخ موت مصمم لقتل أو تهجير الفلسطينيين، مشيرة إلى أن إسرائيل مسؤولة عن واحدة من أكثر عمليات الإبادة الجماعية وحشية في التاريخ الحديث.

 

وأدان بيان مشترك أصدرته 28 دولة غربية، بينها بريطانيا وفرنسا، في وقت سابق "التوزيع المتقطع للمساعدات والقتل اللاإنساني للمدنيين"، معتبرا أن "نموذج تسليم المساعدات الإسرائيلي خطير ويغذي عدم الاستقرار ويحرم سكان غزة من الكرامة الإنسانية".

 

مقالات مشابهة

  • هل فشلت الأمم المتحدة في ليبيا؟
  • لقاءات مكثفة.. أبرز أنشطة وزير الخارجية خلال أسبوع «إنفوجراف»
  • وزير إسرائيلي يدعو لاحتلال غزة بالكامل والتخلي عن الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة
  • الأمم المتحدة توثق إطلاق نار إسرائيلي على فلسطينيين جائعين ينتظرون المساعدات جنوب غزة
  • الأمم المتحدة: مقتل 1373 شخصا أثناء انتظار المساعدات فى غزة منذ مايو
  • عاجل. يجب إغراق غزة بالمساعدات.. وزير خارجية فرنسا: لم نعد نملك دقيقة واحدة لنخسرها
  • وكالات الأمم المتحدة تحذر من أن غزة على شفا المجاعة
  • عاجل | وزير الدفاع الإسرائيلي: الجيش يهاجم بنى تحتية لحزب الله في لبنان
  • وزير الدفاع وبلاسخارت: تشديد على التعاون مع اليونيفيل والالتزام بالقرار 1701
  • غضب إسرائيلي من غوتيريش.. كيف تحول أمين عام الأمم المتحدة إلى خصم لتل أبيب؟