بشير التابعي : الزمالك استعاد توازنه الفني وأصبح يملك دوافع معنوية كبرى
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أكد بشير التابعي نجم الكرة المصرية السابق، أن نادي الزمالك في الموسم الماضي لم يكن لديه حالة تركيز شديدة على الدوري المصري، والظروف خدمت الفريق كثيرًا في بطولة الكونفدرالية الإفريقية ، كذلك الفوز على الاهلي في السوبر الافريقي ادى الى استعاده الفريق توازنه بشكل كبير.
وقال التابعي عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث على قناة etc: "كنت أفضل لاعب في مصر مع محسن صالح واحترفت خارجيًا وأنا عندي 29 سنة، لا يوجد مدافع مصري احترف اوروبيا في هذا السن".
وأضاف: "الزمالك من بداية لقاء بيراميدز لم يكن قادرًا على تحقيق الانتصار، ومستوى الفريق الأبيض لم يكن جيدًا والفوز على الأهلي بالسوبر الإفريقي أخفى أمور كثيرة، المكسب دائما يجعل الجميع لا يركز على الأخطاء".
وواصل: "غياب دونجا وعمر جابر أضر بالزمالك فنيًا، ومحمد شحاتة لاعب دولي ومكانه الافضل وسط الملعب، وموضوع مشاركته في الظهير الايمن لا يجعله يقدم المستوى المأمول".
وأكمل: "حمزة المثلوثي أفضل مركز له الظهير الأيمن، وهناك أيضا احمد محمود كان من الممكن مشاركته بدلا من محمد شحاتة، والأفضل ان الاخير كان لعب في وسط الملعب بدلا من زياد كمال".
وحول مستوى بن تايك، قال: "لم يقوم بعمل كرة عرضية واحدة والجميع كان يشيد بمستواه في السوبر الافريقي رغم انني لم أشاهد اي هجوم من جهته تجاه المرمى، والزمالك لم يكن جيدًا بشكل عام في اللقاء".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الزمالك بيراميدز مصر الكونفدرالية بشير التابعي لم یکن
إقرأ أيضاً:
مراهق يفقد حياته بعد مشاركته في تحدٍ خطير
خاص
تسببت لعبة “اركض باستقامة” أو ما يُعرف بـ”تحدي النطح”، في فقدان رايان ساترثويت، المراهق النيوزيلندي البالغ من العمر 19 عاماً، حياته عقب إصابته في الرأس.
وقع الحادث عندما اصطدم رايان بأحد أصدقائه بقوة في إطار اللعبة التي توصف بأنها “تصادم مباشر دون معدات حماية”، حيث نُقل إلى المستشفى في حالة حرجة، إلا أن محاولات إنقاذه باءت بالفشل.
أثارت وفاة رايان موجة من الغضب والقلق بين الأطباء والخبراء، الذين حذروا من هذه اللعبة المثيرة للجدل ، ليؤكدوا أن غياب وسائل الحماية في هذا النوع من التحديات يعرض المشاركين لإصابات دماغية خطيرة قد تفضي إلى الوفاة أو تُسبب أضراراً عصبية طويلة الأمد.
ورغم الانتقادات، تستمر اللعبة في الانتشار السريع، حيث نُظمت فعاليات مشابهة في مدن مثل أوكلاند وملبورن ، وظهرت عدة إصابات في هذه الفعاليات، بينها ارتجاجات دماغية خطيرة ، كما انتشرت مقاطع فيديو توثق الضربات العنيفة على منصات التواصل، مما زاد من شعبية التحدي بين الشباب.