لجنة التنسيق اللبنانية - الكندية في رسالة الى وزيرة خارجية كندا: آن أوان تحرير لبنان واستعادة سيادته
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
وجهت لجنة التنسيق اللبنانية - الكندية (CCLC) رسالة إلى وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي، في اطار متابعتها للأحداث في لبنان وحرصا منها على الدفاع عن القضية اللبنانية، طالبت فيها بـ "استرجاع لبنان من خاطفيه والعمل من اجل فك الارتباط بالحرب في غزة، ذلك أن استمراره يشكل قمة التعدي على سيادة لبنان، وهذا يؤكد ما اعتبرناه احتلالا له"، وعددت الشروط اللازمة لهذه الغاية، داعية الى "تطبيق الدستور عبر فتح البرلمان وانتخاب رئيس للجمهورية".
وقالت:"الفراغ في سدة الرئاسة مستمر منذ أكثر من عامين بضغوط من ذراع ايران العسكرية، وهو ما جعل الحكومة من دون شرعية دستورية لأنها بحكم المستقيلة بعد انتهاء ولاية الرئيس عون بحسب الدستور. عدا عن انها تنازلت عن صلاحياتها للاحتلال، وبالكاد تقوم بإدارة العمل الإغاثي فقط. وهي عاجزة عن المطالبة بتطبيق القرارات الدولية المتعلقة بلبنان".
وانتهت الى اعتبار أن "كندا تستطيع، ومع حلفائها أيضا، أن تساعد لبنان على استعادة دولته وديموقراطيته، عبر الضغط على المنظومة الحاكمة الفاسدة المستسلمة لحزب الله".
وفي ما يلي نص الرسالة التي عممتها في أوتاوا وبيروت في توقيت موحد:"إنطلاقا من كوننا كنديين من أصل لبناني، وانطلاقا من مبادئ الحرية والعدالة والمساواة التي نحمل في ثقافتنا، والتي كانت العامل الأساس في اندماج أجيالنا المتعاقبة بالمجتمع الكندي الذي كان، وسيبقى، ملاذا للأحرار وللعيش الكريم في العالم، وانطلاقا من الدور التاريخي لكندا في الدفاع عن الديمقراطية في العالم، وشهداؤها لما يزالون فخرا للكنديين وللعالم الحر".
وأضافت: "نحن، وإذ نرى لبنان تسحقه الآلة العسكرية الإسرائيلية، ويرزح تحت الحرب الإيرانية الإسرائيلية على أرضه، وحيث يقتل الأبرياء، وتدمر المدن والقرى، والمهجرون يفوق عددهم المليون،آن الأوان، يا صاحبة المعالي، لاسترجاع لبنان من خاطفيه، فما الوجود العسكري لحزب الله الإرهابي إلا احتلال إيراني مقنع للبنان، وتصريح وزير الخارجية الإيراني الوقح بعد الاجتماع برئيس مجلس الوزراء اللبناني برفض وقف إطلاق النار، وباستمرار ربط حرب لبنان بالحرب في غزة، وعلى مقربة من ضاحية بيروت المهدمة، لهو قمة التعدي على سيادة لبنان، وهذا يؤكد ما اعتبرناه احتلالا للبنان".
واضافت إن " تحرير لبنان يبدأ بتحرير السلطات الشرعية فيه:
- إن رئيس المجلس النيابي نبيه بري، حليف حزب الله الإرهابي، يرفض تطبيق الدستور عبر فتح البرلمان وانتخاب رئيس للجمهورية، فالفراغ في سدة الرئاسة يستمر منذ أكثر من سنتين، فبضغط من ذراع إيران العسكرية، أي حزب الله، لا يتم فتح البرلمان إلا لانتخاب رئيس ينصاع لأوامر إيران والحرس الثوري الإيراني، كما حصل مع انتخاب ميشال عون حليف حزب الله الذي انتهت ولايته منذ أكثر من سنتين.
-هذا الفراغ الدستوري فرغ السلطات كافة، وجعل الحكومة بدون شرعية دستورية لأنها بحكم المستقيلة بعد انتهاء ولاية الرئيس عون بحسب الدستور، فتهاوت السطات كافة: التشريعية، والتنفيذية، والقضائية، والمستفيد الوحيد من هذا الفراغ هو الذراع الإيراني حزب الله.
-إن الحكومة اللبنانية متنازلة عن صلاحياتها للاحتلال، بالكاد تقوم بإدارة العمل الإغاثي فقط.
- إن قرار الحرب والسلم منوط، وبحسب الدستور، بمجلس الوزراء مجتمعا، ففي تموز سنة 2006 حزب الله وحده فتح الحرب مع إسرائيل، وفي 8 تشرين الأول 2023 حسن نصرالله، "الحاكم العسكري للاحتلال الإيراني" هو من أعلن الدخول في الحرب، والحكومة اللبنانية تتفرج.
- المفاوضات حول الحرب تستمر، والحكومة تحاول استرضاء حزب الله عبر طروحات غير بريئة لوقف النار، وحيث تحاول إيران تمثيل اللبنانيين في هذه المفاوضات كما أعلن رئيس المجلس التشريعي الإيراني قاليباف، وبوقاحة، للفياغارو الفرنسية في 17 تشرين الأول 2024.
- الحكومة عاجزة عن المطالبة بتطبيق القرارات الدولية المتعلقة بلبنان من قرار الهدنة، مرورا بالقرارات 425، 1559، 1680 و 1701، بل تحاول، تحت ضغط حزب الله، الحصول على وقف لإطلاق النار، وتطبيق تحايل على القرار 1701، كما حصل سنة 2006 ، فيستمر السلاح بيد الذراع الإيراني في لبنان، حيث أضحت قوات اليونيفيل شاهد زور، تحفر الخنادق ويدجج السلاح تحت أقدامها، وتهاجم من قبل حزب الله ويقتل عناصرها بدم بارد، كما حصل مع جنود الكتيبة الإيرلندية".
وختمت :" ربما تتساءلون: كيف يرضخ مسؤولون لبنانيون لهذا الواقع المهين للدولة، ولانتهاك السيادة اللبنانية الفادح؟الجواب واضح، وجميع اللبنانيين يعرفونه ويتحدثون به، تحالف المنظومة الحاكمة الفاسدة مع ميليشيا حزب الله هو سبب هذا الانصياع المشبوه! آن أوان تحرير لبنان عبر تحرير مؤسساته، والإفراج عن المؤسسات يبدأ بانتخاب رئيس جديد، وأن يكون له مجلس وزراء يجتمع، ويقرر، ويحكم بحرية بدءا من الأمور العادية للوطن والمواطن، وانتهاء بملكية قرار الحرب والسلم. ان كندا تستطيع، ومع حلفائها أيضا، أن تساعد لبنان على استعادة دولته وديموقراطيته، عبر الضغط على المنظومة الحاكمة الفاسدة المستسلمة لحزب الله، لا بل المتحالفة معه، ولذلك، نطلب من معاليكم، ومن حكومة كندا استعمال الآليات القانونية الدولية اللازمة لتكثيف الضغط على السيد نبيه بري، رئيس مجلس النواب اللبناني، كي يفتح البرلمان لانتخاب رئيس، لكي تستقيم السلطات الدستورية، وعلى السيد نجيب ميقاتي، رئيس مجلس الوزراء، والذي ساهم بتسليم قرار السلم والحرب للاحتلال الإيراني المنتهك لسيادة لبنان.
لبنان، البلد الجميل بطبيعته، بأهله، بثقافته، بتعايشه الفريد، يستحق أن نحمي ديموقراطيته، لعلها آخر ديموقراطية تنازع في الشرق الأوسط الحزين الرازح تحت موجات الإيديولوجيات المتطرفة".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: فتح البرلمان حزب الله
إقرأ أيضاً:
عشية زيارته لبنان.. رسالة من حزب الله الى البابا لاوون الرابع عشر
وجه حزب الله رسالة إلى البابا لاوون الرابع عشر عشية زيارته لبنان وجاء فيها: في البدء، "نُعرِب عن ترحيبنا الكامل وتقديرنا العالي لمقامكم، وللزيارة التي خصصتم بها لبنان؛ هذا البلد الجميل بما حباه الله من موقعٍ جغرافي، وتنوّع طائفي مُنتظِم، في إطار عيشٍ واحدٍ وتوافقٍ عامٍّ هما سمتان ضروريتان لاستقرار نظامه السياسي وأمنه الوطني.
لقد سبق لِسَلَفِكم الأسبق، البابا يوحنا بولس الثاني، أن اعتبر لبنان "ليس مجرّد وطن، بل رسالة".. وواقع الأمر يُثبت أنّ لبنان، بتكوينه المتنوّع، يمثّل صلة وصل حضاري بين أتباع الرسالتين السماويتين، المسيحيّة والإسلاميّة، وبين أتباع الاتّجاهات الدينيّة والثقافيّة والعلمانيّة في كلّ دول العالم وقارّاته.
وحين يكون الإنسان محور اهتمام كلّ الديانات، وحتى الاتّجاهات العقائدية الوضعية، يمكن الاستبشار بالخير والتفاؤل بإمكانية تحقيق سلامٍ وأمنٍ دائمَين.
وإذ نقرأ في توجيهاتكم ورسائلكم، حرصًا أكيدًا على حقوق الإنسان، ووجوب احترامها وحمايتها، فإنّ تلك الحقوق تتخطّى الجانب الفردي إلى دائرةٍ أوسع، هي دائرة الشعوب.
وما يشهده العالم اليوم من نزاعات.. فإنّ السبب الأعمق لذلك هو تنصّل البعض من أي التزامٍ، أو اعترافٍ بحقّ الإنسان الآخر، سواء لسبب اختلافٍ معه في الدين أو اللون أو العرق أو اللغة أو المصلحة..
ولا يَخفى أنّ ضمور احترام حقوق الإنسان لدى البعض، سواء كانوا زعماء أو جهاتٍ أو أحزابًا أو طوائف أو دولًا أو منظّماتٍ، فإنّ ذلك يُنعش ويغذّي اتجاهات الطمع والسيطرة والتسلّط واللجوء إلى القوة بدل الاحتكام إلى العدالة.
المأساة التي شهدتها غزّة في فلسطين المحتلة خلال السنتين الماضيتين، ولا تزال، هي مأساة ناجمةٌ عن إمعان المحتلين الصهاينة بسلب حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه وتقرير مصيره، وعن تنكّر النظام الدولي لاعتماد مقياس العدل والحق لإيجاد حلّ للصراع المستدام في منطقتنا، بين صاحب الأرض والوطن، وبين الغاصب المحتل لهما.
كذلك، فإنّ المعاناة التي يعيشها اللبنانيّون، جرّاء الاحتلال الصهيوني لبعض أرضهم، ومواصلة اعتداءاته عليهم وتهديد أمنهم واستقرارهم في بلدهم؛ طمعًا بالتسلّط على مياههم وأرضهم وثروتهم من الغاز، ومحاولةً منه لفرض إذعانِ وخضوعِ اللبنانيين لشروطه الأمنية والتوسعية والسياسية، التي لا قعر لها ولا نهاية.
ومما لا شكّ فيه هو أنّ الاحتلال الصهيوني يحظى - وللأسف الشديد - بدعمٍ غير محدودٍ من دولٍ كبرى، تشاركه نزعة التسلّط والطمع بمصالح بلدنا ومنطقتنا، دون أيّ اكتراثٍ بحقوق شعبنا وشعوب المنطقة.
إنّ ما قام به العدو الإسرائيلي في غزة بحق الشعب الفلسطيني هو جريمة إبادةٍ موصوفةٍ ؛ وما يقوم به في لبنان، هو عدوانٌ متمادٍ مرفوضٌ ومُدانٌ.
إننا في حزب الله ننتهز فرصة زيارتكم الميمونة إلى بلدنا لبنان.. لنؤكد، من جهتنا، تمسّكنا بالعيش الواحد المشترك، وبالديمقراطية التوافقية، وبالحفاظ على الأمن والاستقرار الداخلي، وبحرصنا على السيادة الوطنية وحمايتها، بالوقوف مع جيشنا وشعبنا لمواجهة أيّ عدوان أو احتلال لأرضنا وبلدنا.
كما أنّنا نلتزم بحقنا المشروع في رفض التدخل الأجنبي، الذي يريد فرض وصايته على بلدنا وشعبنا، ومصادرة قراره الوطني وصلاحيات سلطاته الدستورية.
وإذا كانت عقيدتنا تؤكد أنّ أنصار يسوع المسيح عيسى بن مريم، هم رسلُ محبةٍ وحفظِ حقوقٍ واحترامٍ للإنسان، فإننا نعوّل على مواقف قداستكم في رفض الظلم والعدوان، اللذين يتعرَض لهما وطننا لبنان على أيدي الصهاينة الغزاة وداعميهم.
هذا ما نُوْدِعكم إياه خلال الزيارة، التي تعبّرون فيها للبنانيين جميعًا عن اهتمامكم ومحبتكم وتعاونكم، والتي نتمنى لمقامكم فيها الراحة والسلامة؛ راجين من الله سبحانه أن يمنّ على المظلومين في العالم بالعدل والأمان والفرج."
مواضيع ذات صلة البابا لاوون الرابع عشر: سعيد جداً لزيارة لبنان Lebanon 24 البابا لاوون الرابع عشر: سعيد جداً لزيارة لبنان 29/11/2025 12:01:27 29/11/2025 12:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 نواب لبنانيون يدعون البابا لاوون الرابع عشر لزيارة جنوب لبنان Lebanon 24 نواب لبنانيون يدعون البابا لاوون الرابع عشر لزيارة جنوب لبنان
29/11/2025 12:01:27 29/11/2025 12:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 شيخ العقل يجدد ترحيبه بزيارة البابا لاوون الرابع عشر Lebanon 24 شيخ العقل يجدد ترحيبه بزيارة البابا لاوون الرابع عشر
29/11/2025 12:01:27 29/11/2025 12:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 السفير البابوي باولو بورجيا: زيارة البابا لاوون الرابع عشر ستشمل مرفأ بيروت Lebanon 24 السفير البابوي باولو بورجيا: زيارة البابا لاوون الرابع عشر ستشمل مرفأ بيروت
29/11/2025 12:01:27 29/11/2025 12:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 الديمقراطية الديمقراطي الإسرائيلي حزب الله ديمقراطي إسرائيل الدستور إسلامي قد يعجبك أيضاً
لبنان عالق بين إيران وإسرائيل... هل اقتربت الحرب؟
Lebanon 24 لبنان عالق بين إيران وإسرائيل... هل اقتربت الحرب؟
05:00 | 2025-11-29 29/11/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 عيسى الخوري: مستقبل لبنان يُبنى بالشراكة والمعرفة والتطوير
Lebanon 24 عيسى الخوري: مستقبل لبنان يُبنى بالشراكة والمعرفة والتطوير
04:50 | 2025-11-29 29/11/2025 04:50:01 Lebanon 24 Lebanon 24 لماذا لم يسقط لبنان في اللائحة السوداء؟ ضغوط دولية… ومهلة أخيرة
Lebanon 24 لماذا لم يسقط لبنان في اللائحة السوداء؟ ضغوط دولية… ومهلة أخيرة
04:30 | 2025-11-29 29/11/2025 04:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع: خطر اندلاع حرب جديدة كبير جداً
Lebanon 24 جعجع: خطر اندلاع حرب جديدة كبير جداً
04:29 | 2025-11-29 29/11/2025 04:29:30 Lebanon 24 Lebanon 24 أبي المنى: لبنان بحاجة الى بارقة الأمل المتمثّلة بزيارة البابا
Lebanon 24 أبي المنى: لبنان بحاجة الى بارقة الأمل المتمثّلة بزيارة البابا
04:19 | 2025-11-29 29/11/2025 04:19:01 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة
تهديد ينشره أدرعي.. هذا أول رد إسرائيلي على نعيم قاسم
Lebanon 24 تهديد ينشره أدرعي.. هذا أول رد إسرائيلي على نعيم قاسم
12:55 | 2025-11-28 28/11/2025 12:55:11 Lebanon 24 Lebanon 24 خبر جديد عن الـ50 دولاراً.. ما الذي تمّ اكتشافه؟
Lebanon 24 خبر جديد عن الـ50 دولاراً.. ما الذي تمّ اكتشافه؟
16:02 | 2025-11-28 28/11/2025 04:02:58 Lebanon 24 Lebanon 24 دولة ترسل مليارات إلى لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يحدّدها!
Lebanon 24 دولة ترسل مليارات إلى لبنان.. تقريرٌ إسرائيليّ يحدّدها!
15:23 | 2025-11-28 28/11/2025 03:23:27 Lebanon 24 Lebanon 24 إقرأوا ما قيل عن الحرب في لبنان.. تقريرٌ إماراتي يشرح
Lebanon 24 إقرأوا ما قيل عن الحرب في لبنان.. تقريرٌ إماراتي يشرح
13:00 | 2025-11-28 28/11/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "قنبلة" تفجرها إسرائيل ضد لبنان.. تل أبيب تسعى لاغتيال الترسيم!
Lebanon 24 "قنبلة" تفجرها إسرائيل ضد لبنان.. تل أبيب تسعى لاغتيال الترسيم!
13:30 | 2025-11-28 28/11/2025 01:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان
05:00 | 2025-11-29 لبنان عالق بين إيران وإسرائيل... هل اقتربت الحرب؟ 04:50 | 2025-11-29 عيسى الخوري: مستقبل لبنان يُبنى بالشراكة والمعرفة والتطوير 04:30 | 2025-11-29 لماذا لم يسقط لبنان في اللائحة السوداء؟ ضغوط دولية… ومهلة أخيرة 04:29 | 2025-11-29 جعجع: خطر اندلاع حرب جديدة كبير جداً 04:19 | 2025-11-29 أبي المنى: لبنان بحاجة الى بارقة الأمل المتمثّلة بزيارة البابا 04:17 | 2025-11-29 موسى: مبروك لصيدا لقب عاصمة متوسطية للثقافة والحوار فيديو ماريتا الحلاني تكشف كيف أخبرت والدها عاصي بقرار طلاقها.. وهكذا كانت ردة فعله (فيديو)
Lebanon 24 ماريتا الحلاني تكشف كيف أخبرت والدها عاصي بقرار طلاقها.. وهكذا كانت ردة فعله (فيديو)
02:56 | 2025-11-29 29/11/2025 12:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد أنباء ارتباطه بدينا الشربيني.. فنانة شهيرة تكشف عن علاقتها بكريم عبد العزيز (فيديو)
Lebanon 24 بعد أنباء ارتباطه بدينا الشربيني.. فنانة شهيرة تكشف عن علاقتها بكريم عبد العزيز (فيديو)
02:26 | 2025-11-28 29/11/2025 12:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. قداس للبابا لاوون الرابع عشر في إسطنبول
Lebanon 24 بث مباشر.. قداس للبابا لاوون الرابع عشر في إسطنبول
01:58 | 2025-11-28 29/11/2025 12:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24
Download our application
مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة
Download our application
Follow Us
Download our application
بريد إلكتروني غير صالح Softimpact
Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24