تعليمات من السكة الحديد بشأن التوقيت الشتوي.. متى تتغير مواعيد قيام القطارات؟
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
أصدرت الهيئة القومية لسكك حديد مصر، تعليمات مهمة بشأن حركة القطارات تزامنا مع التوقيت الشتوي، وإنهاء العمل بالتوقيت الصيفي، موضحة أنَّ القطارات التي تقوم من محطة قيامها في الفترة من الساعة 23:00 إلى الساعة 23:59 وفقًا للتوقيت الصيفي، والقطارات التي تكون سائرة بالطريق تعتبر مبكرة عن مواعيدها حتى تصل إلى محطات الوصول الانتهائية، ولا يتكرر قيام القطارات التي قامت بين الساعة 23:00 إلى الساعة 23:59 بعد تأخير ساعة.
وأوضحت الهيئة في التعليمات، في بيان لها، أنَّ المحطات وأكشاك البلوك التي تقفل ليلا الساعة 24:00 تؤخر الوقت ستون دقيقة بعد تبادل علامات القفل ويدون ذلك في كشوف قيد القطارات، مؤكّدة أنَّه عند تمام الساعة 24:00 يصير تأخير الوقت ستون دقيقة لتصبح الساعة 23:00 ويدون ذلك في كشوفات قيد القطارات، ومن هذا الوقت تقوم القطارات وفقا لمواعيدها المدرجة بالجداول.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سكك حديد مصر القطارات التوقيت الشتوي قطارات السكك الحديد الساعة 23
إقرأ أيضاً:
ما حكم تأخير الصلاة عن وقتها؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، ردًا على سؤال أحد المتابعين عن تركه لصلوات الظهر والعصر والمغرب بسبب الانشغال بالعمل، وأدائه لها دفعة واحدة بعد العودة مساءً، إن الأولى ألا نسأل عن العقوبة، بل عن باب التوبة والعودة إلى الله.
وأوضح أمين الفتوى بدار الإفتاء، خلال تصريح تليفزيوني، أن الأصل في الصلاة أن تؤدى في وقتها، لقوله تعالى: "إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا"، مشيرًا إلى أن سيدنا جبريل علّم النبي مواقيت الصلاة بنزوله مرتين: مرة في أول الوقت، ومرة في آخره، ثم قال: "الوقت ما بين هذين".
وأكد أن من لم يستطع أداء الصلاة في وقتها بعذر معتبر، يمكنه أن يجمع بين الصلوات؛ فيجمع بين الظهر والعصر، أو بين المغرب والعشاء، جمع تقديم أو تأخير، حسب الحاجة، أما الجمع بين الفجر والظهر أو العصر والمغرب فلا أصل له.
وأضاف أن من لم يتمكن لا من أداء الصلاة في وقتها ولا من الجمع بعذر، وجب عليه القضاء عند التيسير، مشددًا على أن الإنسان لا يُؤثم إذا كان العذر حقيقيًا، لقوله تعالى: "لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها".