جيش الاحتلال: رصدنا إطلاق 50 صاروخا نحو الجليل الأعلى والغربي
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل عن جيش الاحتلال برصد إطلاق 50 صغروخا نحو الجليل الأعلى والجليل الغربي في الرشقة الصاروخية الأخيرة.
أعلن الجيش الإسرائيلي إطلاق 50 صاروخا نحو الجليلين الأعلى والغربي في الرشقة الأخيرة خلال فقط دقيقتين، وذلك للمرة الأولي منذ بدء الحرب .
وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن في وقت سابق عن مهاجمة مواقع إنتاج وتخزين وسائل قتالية ومقرات قيادة تابعة لحزب الله بالضاحية الجنوبية في بيروت.
كما ذكر جيش الاحتلال الإسرائيلي أن سلاح الجو الإسرائيلي هاجم موقعا في أعقاب معلومات استخباراتية دقيقة.
وقد أسفر القصف عن اغتيال خليل محمد أمهز، القيادي في وحدة حزب الله الجوية (127)، في منطقة الهرمل بلبنان.
وكان أمهز مصدرًا مهمًا لوحدة حزب الله الجوية، المسئولة عن تطوير وإطلاق طائرات بدون طيار متفجرة وجمع معلومات استخباراتية عن إسرائيل، وفق ما ذكر موقع “آرتيس شيفا”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الجليل الأعلى جيش الاحتلال جيش الاحتلال الإسرائيلي سلاح الجو الإسرائيلي جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقلل من أهميته.. تفاصيل رد الفعل الإسرائيلي تجاه التحرك العربي في رام الله
قالت ولاء السلامين مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إنّ القيادة الفلسطينية أعربت عن استنكارها الشديد لمنع سلطات الاحتلال الإسرائيلي دخول الوفود العربية ووزراء الخارجية من عدة دول عربية إلى الأراضي الفلسطينية، للمشاركة في اجتماع وزاري كان مقررًا عقده في مدينة رام الله.
وأضافت خلال تصريحات مع الإعلامية شيماء الكردي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ نائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ قال إن هذا المنع يمثل "تصعيدًا واستفزازًا غير مبرر"، متابعا أن الوفود كانت قادمة إلى أراضي الدولة الفلسطينية ضمن حدود الرابع من يونيو 1967، ووفقًا لما تقره القوانين والأعراف الدولية.
وتابعت، أنّ الشيخ أكد أن هذا السلوك من قبل إسرائيل يكشف عن نهج مرفوض، خاصة في ظل العلاقات الدبلوماسية التي تجمع بعض الدول المشاركة في الاجتماع مع إسرائيل نفسها، موضحًا، أن الاجتماع الوزاري يهدف إلى دعم حل الدولتين، ويُعد خطوة تمهيدية لمؤتمر دولي مرتقب في نيويورك، يسعى إلى الدفع قدمًا بالعملية السياسية، وتعزيز مكانة الدولة الفلسطينية على الساحة الدولية.
وواصلت: "من جانبها، بررت إسرائيل قرارها بمنع الوفود، مدعية أن السلطة الفلسطينية خرقت الاتفاقيات الموقعة بين الجانبين، ما دفعها إلى اتخاذ هذه الإجراءات، كما اعتبرت بعض الأوساط السياسية الإسرائيلية أن هذه القمة لا مكان لها، خاصة وأنها تأتي في توقيت حساس يشهد توترًا سياسيًا متصاعدًا في المنطقة".