#إلغاء_معاهدة_العار ” #وادي_عربة ” .. مسيرة حاشدة من المسجد الحسيني / صور وفيديو
تاريخ النشر: 25th, October 2024 GMT
#سواليف – خاص
تحت شعار ” #إلغاء_معاهدة_العار « #وادي_عربة » مع مجرمي #حرب_الإبادة ، وبدعوة من الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن انطلقت بعد صلاة الجمعة اليوم المسيرة الجماهيرية الحاشدة ، من أمام #المسجد_الحسيني في وسط البلد في العاصمة #عمان ، وذلك تنديداً بمجازر #الاحتلال “الإسرائيلي” في قطاع #غزة، ولا سيما حملة الإبادة المتواصلة في شماله.
ورفع المتظاهرون أعلاما أردنية وفلسطينية ولافتات كتب عليها “الشعب ضد التطبيع” و”الشعب يريد إسقاط معاهدة السلام مع إسرائيل”.
وطالب المشاركون في المسيرة بإلغاء الاتفاقية ، ووقف أشكال #التطبيع مع الاحتلال .
مقالات ذات صلة سرايا القدس تستهدف آلية إسرائيلية وتقصف جنود الاحتلال 2024/10/25وأكد المشاركون في المسيرة،على دعمهم خيار المقاومة ، مشددين على أن المقاومة هي السبيل الوحيد لانهاء الاحتلال.
وأدان المشاركون في المسيرة الإجرام الصهيـونـي في شمال غزة وطالبوا للأمم المتحدة للقيام بدورها المطلوب دون تواطؤ مع العدو الصهيـوني .
وهتف المشاركون
لا تصدّر للأنذال.. ولا تحمي الاحتلال
واسمعوا يا جماعة.. غزة أكبر مجاعة
يا اللي قاعد جوا الدار.. نسكت والله أكبر عار
وادي عربة مش سلام.. وادي عربة استسلام
علّي علّي علّيها ملعون اللي بده يلويها
بالروح بالدم نفديك يا أقصى
الشعب يريد تحرير فلسطين
طالع لك بيدي حربة فلتسقط وادي عربة
طالع لك يا عدوي طالع من كل بيت وحارة وشارع
مطلبنا نفتح الحدود شعب الاردن كله اسود
وادي عربة مش سلام وادي عربة استسلام
علّي صوتك في عمان احنا جزء من الطوفان
قالوا حماس ارهابية كل الأردن حمساوية
احنا الثورة واحنا الشعب اهتف سمّع كل الغرب
قالوا حماس ارهابية كل العرب حمساوية
من عمان تحية من شعب الأردنية لغزتنا الأبية
قالوا حماس ارهابية كل العرب حمساوية
من عمان تحية من شعب الأردنية لغزتنا الأبية
ضربوا كوادر طبية وقالوا حماس ارهابية وكل العالم حمساوية
لا سفارة صهيونية على الأرض الأردنية
لا سفارة امريكية على الأرض الأردنية
متحدين ومتحدين كلنا بنهتف لفلسطين
ضربوا كوادر طبية وقالوا حماس ارهابية وكل العالم حمساوية
متحدين ومتحدين كلنا بنهتف لفلسطين
علا يا شعبي علا الموت ولا المذلة
علا يا شعبي علا التطبيع مذلة
بايعناك بايعناك يا سنوار بايعناك
بايعنا سلاحك وجنودك
يا شهيد بايعناك
يا ام يحيى نيالك يا ريت امي بدالك
بالروح بالدم نفديك يا فلسطين
بالروح بالدم نفديك يا أقصى
سمعلي أهل النفاق.. بايعنا رجال الأنفاق
الانتقام الانتقام.. يا كتائب القسام
يا هنية ارتاح ارتاح.. واحنا نواصل الكفاح
لا بنساوم ولا بنبيع.. ولا بنرضى بالتطبيع
اهتف خلي العالم يسمع.. ابن الأردن لا ما طبّع
#إلغاء_معاهدة_العار " #وادي_عربة " .. مسيرة حاشدة من المسجد الحسيني pic.twitter.com/boEyVQvDEb
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 25, 2024#إلغاء_معاهدة_العار " #وادي_عربة " .. مسيرة حاشدة من المسجد الحسيني pic.twitter.com/tslJFYkPqg
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 25, 2024#إلغاء_معاهدة_العار " #وادي_عربة " .. مسيرة حاشدة من المسجد الحسيني pic.twitter.com/S04o6YiAaS
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) October 25, 2024المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وادي عربة حرب الإبادة المسجد الحسيني عمان الاحتلال غزة التطبيع وادي عربة وادي عربة وادي عربة حماس ارهابیة وادی عربة
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى الإسرائيليين: تلقينا معلومات باستئناف المفاوضات
كشفت وسائل إعلام عبرية نقلا عن مسؤولين مطلعين على ملف التفاوض، أن مفاوضات تبادل الأسرى بين حركة المقاومة الإسلامية حماس والاحتلال الإسرائيلي تشهد تطورات إيجابية في الكواليس، رغم التصعيد العسكري المستمر بين تل أبيب وطهران. ويجري التفاوض بهدوء بمشاركة فاعلة من الولايات المتحدة وقطر، في مسعى لإحياء مبادرة وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأكدت عائلات الأسرى الإسرائيليين أنهم تلقوا إشارات من مسؤولين بشأن احتمال مغادرة وفد تفاوضي إسرائيلي إلى العاصمة القطرية الدوحة قريبا.
وفي أول تعليق رسمي، أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الأحد، عن وجود "اختراق" في المفاوضات، مؤكداً في رسالة مصورة أنه أعطى تعليمات بالتقدم في المباحثات، ومشدداً في الوقت نفسه على تصميمه القضاء على "التهديد النووي والبالستي الإيراني".
وقال نتنياهو: "أصدرت تعليمات قبل ثلاثة أيام للمضي قدماً في مفاوضات غزة. هناك اختراق، ولن أتخلى عن أحد"، في إشارة إلى الأسرى الذين لا تزال حماس تحتجزهم.
لكن تصريحات نتنياهو قوبلت بانتقادات من قبل عائلات الأسرى٬ حيث وصفوا تصريحاته بأنها "وعود فارغة غير مدعومة بأفعال"، وطالبوا بإرسال وفد تفاوضي جاد إلى الدوحة يحمل تفويضاً واضحاً لاستعادة جميع الأسرى٬ معتبرين أن "النصر الكامل أو الجزئي لا يتحقق دون عودتهم".
وبحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، لا تزال حركة حماس تحتجز 55 أسيرا من أصل 251 أُسروا خلال هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، في حين نقلت يديعوت أحرونوت أن حكومة الاحتلال قدمت مؤخراً رداً رسمياً على مقترح قطري يقضي بما يلي:(إطلاق سراح ثمانية أسرى أحياء في اليوم الأول من وقف إطلاق النار - الإفراج عن رهينتين إضافيتين بعد مرور 60 يوماً - إعادة جثامين نصف المختطفين على ثلاث مراحل - التزام إسرائيل بعدم خرق التهدئة خلال هذه الفترة).
لكن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يرفض صيغاً قد تفضي إلى وقف شامل للعمليات العسكرية، ما لم تتحقق شروطه والتي من أبرزها طرد كبار قادة حماس من غزة، ونزع سلاح المقاومة من القطاع، وضمان عدم عودة الحركة إلى السلطة.
وأشارت مصادر مطلعة على المفاوضات إلى أن واشنطن قدمت لحماس ضمانات تتضمن وقفاً تدريجياً للقتال طالما استمرت المفاوضات بنية حسنة، واقترحت أن يتولى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب دور الضامن في حال التوصل إلى اتفاق.
في السياق ذاته، بحث وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي، في اتصال هاتفي، مع مبعوث الولايات المتحدة للشرق الأوسط سيتف ويتكوف، مقترحات تهدئة الوضع، وأهمية استئناف المحادثات على قاعدة الحلول السياسية والدبلوماسية، وسط تحذيرات متزايدة من اتساع رقعة الحرب الإقليمية.
من جهته، أصدر المكتب الإعلامي الدولي في قطر بياناً أكد فيه وجود مفاوضات جارية واقترابها من "تحقيق تقدم حقيقي"، ما يعزز الانطباع بأن الأطراف باتت أقرب من أي وقت مضى إلى صيغة لوقف مؤقت لإطلاق النار.
في غضون ذلك، تستمر الكارثة الإنسانية في قطاع غزة مع دخول الحصار الإسرائيلي الخانق شهره الرابع، منذ إغلاق المعابر في 2 آذار/مارس الماضي، ومنع إدخال الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، وسط تصعيد غير مسبوق لوتيرة القصف والإبادة الجماعية ضد المدنيين الفلسطينيين.
وتشير تقديرات وزارة الصحة في غزة إلى أن عدد الضحايا منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر تجاوز 184 ألف شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إضافة إلى أكثر من 11 ألف مفقود، ومئات آلاف النازحين الذين يعيشون في ظروف مأساوية.
وجاءت هذه التطورات الإنسانية والسياسية في ظل أكبر تصعيد عسكري إسرائيلي ضد إيران منذ سنوات، حيث شنت تل أبيب فجر الجمعة الماضي، بغطاء أمريكي ضمني، هجوماً جوياً واسعاً أطلقت عليه اسم "الأسد الصاعد"، استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية وعلماء ومسؤولين عسكريين بارزين في مناطق متفرقة من إيران.
وردت طهران في وقت لاحق من اليوم نفسه بسلسلة من الضربات الباليستية والمسيرات.