موعد المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2023
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
تنسيق الجامعات 2023.. يبحث العديد من الطلاب عن موعد بداية تسجيل رغبات الالتحاق بالكليات والمعاهد ضمن تنسيق المرحلة الثالثة للجامعات 2023 ورابط وخطوات التسجيل.
من المتوقع أن تبدأ المرحلة الثالثة من تنسيق الجامعات 2023 منتصف الأسبوع المقبل، ذلك عقب إعلان نتيجة تنسيق المرحلة الثانية 2023، ومن المقرر إعلان الحدود الدنيا ومؤشرات القبول في الكليات والمعاهد والأماكن الشاغرة لطلاب المرحلة الثالثة بتنسيق الجامعات 2023.
ويمكن للطلاب تسجيل رغبات الالتحاق بالكليات ضمن تنسيق المرحلة الثالثة 2023 فور الإعلان عن انطلاقها من خلال موقع التنسيق الإلكتروني، وذلك من خلال زيارة الرابط التالى: رابط التسجيل في المرحلة الثالثة لـ تنسيق الجامعات 2023.
- الدخول على موقع تنسيق الجامعات 2023 من هنــــــــــــا.
- اختيار مصدر الشهادة التى حصل عليها الطالب.
- إدخال رقم الجلوس الخاص بطالب الثانوية العامة.
- كتابة الرقم السري الموجود على استمارة النجاح بالثانوية العامة 2023.
- كتابة الرقم التأكيدي الظاهر على الشاشة.
- الضغط على الخطوة الثانية.
- كتابة بيانات الطالب الأساسية.
- مراجعة البيانات جيداً.
- اختيار الرغبات بالترتيب مع التوزيع الجغرافي.
- الضغط على جملة الخطوة التالية بعد الانتهاء من ملئ الرغبات.
- بعد ملئ الرغبات يتم إعادة تسجيل البيانات مرة اخرى.
- الضغط على كلمة تسجيل.
- طباعة الاستمارة، واختيار صيغة Microsoft Print To PDF.
تنسيق المرحلة الثانية 2023وأعلن وزير التعليم العالى والبحث العلمى، نتيجة تنسيق المرحلة الأولى 2023 ظهر الاثنين 14 أغسطس 2023، موضحًا أن المرحلة الثانية لتنسيق الجامعات 2023 ستبدأ بداية من الغد الثلاثاء الموافق 15 أغسطس 2023، وينتهي تسجيل رغبات الالتحاق بالكليات ضمن تنسيق المرحلة الثانية 2023 يوم السبت المقبل الموافق 19 أغسطس 2023.
اقرأ أيضاًتنسيق المرحلة الأولى بالجامعات 2023.. الحد الأدنى لقبول طلاب أدبي بالكليات (الإعلام 355 درجة)
تنسيق الجامعات 2023.. الحدود الدنيا للقبول بالكليات لشعبة علمي علوم (طب القاهرة كام؟)
بعد إعلانها.. رابط نتيجة تنسيق المرحلة الأولى للثانوية العامة 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات 2023 موقع التنسيق رابط تسجيل الرغبات موقع التنسيق الإلكتروني 2023 تنسيق المرحلة الثالثة 2023 تنسیق المرحلة الثالثة المرحلة الثانیة العامة 2023 من تنسیق
إقرأ أيضاً:
تكريم الفائزين بالنسخة الثالثة لجائزة الشارقة في المالية العامة
الشارقة (الاتحاد)
كرّم الشيخ محمد بن سعود القاسمي، رئيس دائرة المالية المركزية بالشارقة، الفائزين في النسخة الثالثة من جائزة الشارقة في المالية العامة، وذلك خلال حفل أُقيم في مسرح قصر الثقافة بالشارقة، بحضور وزراء ووكلاء ورؤساء ومديري عموم الجهات الحكومية العربية الفائزة، وعدداً من كبار المسؤولين رؤساء ومدراء الدوائر المحلية وممثلي القطاع المالي في الدولة والمشاركين من الدول العربية المختلفة وشركاء الجائزة من الرعاة.
وقال سالم القصير، رئيس مجلس أمناء الجائزة: ما نشهده ليس مجرد حفل تكريم، بل هو تجسيد لمرحلة ناضجة من الوعي المؤسسي في العالم العربي، الذي بات يُدرك أن التميز المالي لم يعد ترفاً إدارياً بل ضرورة تنموية وأداة لصناعة المستقبل، حيث نحتفي بمنجزات نوعية، وبعقول عربية آمنت بقدرتها على إحداث فرق حقيقي في ميدان المالية العامة لترسيخ نهج إداري عربي جديد قوامه الكفاءة والشفافية والمساءلة، وتحفيز الإبداع المؤسسي والتطوير المستمر.
وأضاف أن الدورة الثالثة للجائزة شهدت مشاركة عربية واسعة من إحدى عشرة دولة شقيقة، هي مصر وفلسطين والأردن والسعودية وقطر والعراق وتونس والكويت والمغرب وموريتانيا وعمان، بالإضافة إلى الجهات الاتحادية لدولة الإمارات، وجهات محلية من إمارة أبوظبي وإمارة دبي وإمارة رأس الخيمة، عبّرت من خلال مبادراتها ومشاريعها عن التزام، فعلي بتطوير الأداء المالي الحكومي، وبتبني أفضل ممارسات الحوكمة والاستدامة.
من جهته، أكد الشيخ راشد بن صقر القاسمي، أمين عام الجائزة، مدير دائرة المالية المركزية بالشارقة خلال كلمته بالحفل، أن الدورة الثالثة للجائزة شهدت نقلة نوعية تمثلت في إضافة 6 فئات جديدة على المستوى المؤسسي والفردي، ليُصبح إجمالي فئات الجائزة 22 فئة، موزعة بالتساوي بين 11 فئة مؤسسية و11 فئة فردية، بالإضافة إلى أن فئة الجهة المتميزة في الأنظمة والتطبيقات المالية الإلكترونية.
من جانبه، أشار الدكتور ناصر الهتلان القحطاني مدير عام المنظمة العربية للتنمية الإدارية نائب رئيس مجلس الأمناء خلال كلمةً ألقاها بالحفل، أن الشراكة المؤسسية الراسخة بين المنظمة التابعة لجامعة الدول العربية، والجائزة تُجسّد إرادة عربية موحّدة تهدف إلى تمكين العمل الحكومي في الدول العربية من أدوات التميز والتطوير المستدام، وفق أفضل الممارسات العالمية، مع مراعاة خصوصية السياقات الاقتصادية والتنموية في المنطقة.