خاص.. صدقي صخر يستأنف تصوير مسلسل رقم سري في وسط البلد (صور)
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
استأنف الفنان صدقي صخر تصوير مشاهده في أحداث مسلسل رقم سري والذي يعد الجزء الثاني من مسلسل "صوت وصورة" ومن المقرر عرضه قريبًا على قناة dmc بالتزامن مع عرضه على منصة watch it.
واستكمل صدقي صخر تصوير مشاهده اليوم في منطقة وسط البلد داخل إحدى المحلات برفقة طاقم العمل.
موعد عرض مسلسل رقم سري
ويعرض مسلسل رقم سري عبر شاشة قناة dmc بداية من الشهر المقبل، في الساعة الثامنة والنصف مساء، إلى جانب عرضه عبر منصة WATCH IT.
أبطال مسلسل رقم سري
المسلسل من بطولة كل من ياسمين رئيس، صدقي صخر وناردين فرج وعمرو وهبة ونادين وأحمد الرافعي ورامي الطمباري، ومن إخراج محمود عبد التواب، وتأليف محمد سليمان عبد المالك.
أحداث مسلسل رقم سري
ويدور حول جريمة قتل مروعة والكل متهم فيها بلا استثناء، وتدور حول "ندى عشماوي" فتاة في منتصف الثلاثينات، شخصية قيادية وطموحة، حيث أصبحت أصغر مديرة بنك في سنها وهي غير محبوبة في عملها، ويتم العثور على جثتها في العمل ويتولى الضابط "حسين محمود" التحقيق وتتشابك الاتهامات في موظفيها وأقاربها مع الكشف مخطط لسرقة إحدى أموال المودعين عن طريق منظومة البنك الإلكترونية لتكتشف عبر مسار التحقيق المزيد من المفاجآت.
المسلسل يدور في إطار اجتماعي تشويقي، يناقش عالم الـ AI وتدخله في العديد من المجالات منها البنوك، حيث يتناول عمليات النصب والاحتيال على العديد من المواطنين من خلال خاصية الـ AI، وذلك بشكل مختلف لم يتم تقديمه في الأعمال الفنية من قبل، وتلعب ياسمين رئيس ضمن العمل شخصية لقاء ويظهر أحمد الرافعي بشخصية طليقها
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صدقي صخر الفنان صدقي صخر مسلسل رقم سري أبطال مسلسل رقم سري كواليس مسلسل رقم سري مسلسل رقم سری صدقی صخر
إقرأ أيضاً:
قبل عرضه الأول بمهرجان تورنتو.. مخرجة فيلم فلسطين 36: أصعب مغامرة في حياتي
يشارك فيلم فلسطين 36 للمخرجة آن ماري جاسر بعروض "الجالا" الاحتفالية بمهرجان تورونتو السينمائي الدولي، وهو دراما تاريخية تدور حول الثورة الفلسطينية ضد الحكم البريطاني والدعوة إلى الاستقلال عام 1936.
تدور أحداث الفيلم في فلسطين عام 1936، بين منزله الريفي ومدينة القدس المتأججة، يتنقل يوسف توقًا إلى مستقبل يتجاوز الاضطرابات المتزايدة في فلسطين جراء الثورة على الحكم البريطاني، وهو إنتاج دولي مشترك بين فلسطين وبريطانيا وفرنسا والدنمارك وقطر والسعودية والأردن، وتتولى التوزيع MAD Distribution مهام توزيعه في العالم العربي.
يتتبع الفيلم شخصية يوسف وهو يتنقل بين منزله الريفي ومدينة القدس المتأججة، توقًا إلى مستقبل يتجاوز الاضطرابات المتزايدة في فلسطين الانتدابية عام 1936، حيث كانت عدة قرى تثور ضد الحكم البريطاني. لكن التاريخ لا يتوقف؛ فمع تزايد أعداد المهاجرين اليهود الهاربين من أوروبا الفاشية المتصاعدة، والمطالبات الفلسطينية بالاستقلال، تتجه جميع الأطراف نحو صدام حتمي في لحظة حاسمة للإمبراطورية البريطانية ومستقبل المنطقة بأسرها.
عندما سُئلت عن مصدر الإلهام والرؤية للفيلم، تحدثت جاسر عن حلمها الطويل بصنع فيلم عن ثورة عام 1936، "لكن بطريقة حميمية، شخصية، وواقعية.
وأضافت: "تتبع القصة مجموعة من الأشخاص يجد كل منهم نفسه في موقف لم يختره، بينما يخيّم عليهم شيء أعظم بكثير مما يدركون. الفيلم يتناول تلك اللحظات في حياتنا التي نُجبَر فيها على اتخاذ قرار، خيار يغيّرنا إلى الأبد.
وتابعت: صناعة فلسطين 36 كانت أصعب مغامرة في حياتي. لم أكن لأتخيل أن يكون هذا العام المنصرم المليء بالدم والعنف، هو نفسه العام الذي أصنع فيه عملًا جُمِع من أيادٍ وقلوب كثيرة، ومن حب وتحدٍ لا يُوصف".
الفيلم من تأليف وإخراج آن ماري جاسر، وتصوير هيلين لوفارت (Invisible Life)، مونتاج تانيا ريدين (Dirty Filthy Love)، وتصميم الديكور نائل كنج (عمر)، وتصميم أزياء حمادة عطاالله، وموسيقى بن فروست (Dark).
يضم الفيلم طاقم عمل دولي يضم العديد من الأسماء الكبيرة ومنهم الممثل البريطاني الحائز على جائزة الأوسكار جيرمي آيرونز (Kingdom of Heaven) ، والممثلة الفلسطينية الكبيرة هيام عباس (Succession)، والممثل الفلسطيني الكبير كامل الباشا (قضية رقم 23)، وصالح بكري (أزرق القفطان)، وياسمين المصري (شكرًا لأنك تحلم معنا)، وجلال الطويل (ولد من الجنة)، وبيلي هاول (Dunkirk)، وظافر العابدين (إلى ابني)، ووليام كانينغهام (Game of Thrones)، وروبرت أرامايو (Nocturnal Animals)، مع الوجوه الجديدة ورد حلو، وورد عيلبوني، ويافا بكري، وكريم داوود عناية.
قام على إنتاج الفيلم كل من أسامة بواردي (فيلم واجب ممثل فلسطين في الأوسكار) وعزام فخر الدين لشركة أفلام فلسطين، ويشارك في إنتاجه كل من كات فيليرز لشركة أوتونوموس (The Proposition)، وهاني فارسي ونيلز أستراند لشركة كورنيش ميديا (الزمن المتبقي) في المملكة المتحدة، وأوليفييه باربييه لشركة إم كي برودكشنز (The Worst Person In The World) في فرنسا. ويشارك في الإنتاج أيضًا كاترين بورس لشركة سنو جلوب (Godland) في الدنمارك، وإليسا بيير في النرويج وحمزة علي لشركة بطيخة بيكتشرز.
حصل الفيلم على تمويل من عدة جهات وهي معهد الفيلم البريطاني (BFI)، ومؤسسة البث البريطانية BBC Film، ومؤسسة الدوحة للأفلام، واستوديوهات كتارا، وبطيخة بيكتشرز، وصندوق البحر الأحمر، ومجموعة رؤيا الإعلامية (ميشيل الصايغ وفارس الصايغ)، وشركة ميتافورا للإنتاج، وشركة كوكون للأفلام، وTRT، وصندوق الأردن للأفلام، والهيئة الملكية للأفلام، وشركة Koala VFX، والمعهد الدنماركي للأفلام، وFilm I Väst، وSørfond، ومؤسسة السينما الفرنسية، ومنطقة إيل دو فرانس، وآفاق، ومؤسسة منيب وأنجيلا المصري، ومؤسسة غياث ونادية سختيان، ومؤسسة خالد شومان، وستوديو رايز، وتلفاز 11.