بالمساحات.. أسعار شقق دار مصر 2024 وكيفية التقديم
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أعلنت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، ممثلة في هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، عن بدء حجز شقق مشروع "دار مصر" ضمن برنامج “مسكن”وهي شقق جاهزة للتسليم الفوري بعدد من المدن الجديدة، حيث يتيح للمواطنين فرصة التقديم للحصول على وحدات سكنية مناسبة.
خريطة طرح شقق دار مصرتشمل الخريطة المطروحة المدن التالية:
- مدينة 6 أكتوبر: 22 وحدة بمساحات تتراوح من 100م² إلى 150م².
- مدينة العاشر من رمضان: 11 وحدة بمساحات تتراوح من 130م² إلى 140م².
- مدينة السادات: 11 وحدة بمساحات من 130م² إلى 150م².
تتفاوت أسعار الوحدات السكنية حسب المدينة:
- حدائق أكتوبر: 11250 جنيهاً سعر المتر.
- العاشر من رمضان: 10200 جنيه سعر المتر.
- السادات: 8500 جنيه للمتر.
للتقديم على الشقق، يجب اتباع الخطوات التالية:
1. زيارة الموقع الإلكتروني: الدخول إلى الموقع المخصص للتقديم.
2. تسجيل البيانات: ملء البيانات الشخصية (الاسم رباعي، الرقم القومي، رقم الهاتف، عنوان المراسلات، والبريد الإلكتروني).
3. إرفاق بطاقة الرقم القومي: رفع صورة من بطاقة الرقم القومي على ورقة واحدة (وجه وظهر).
4. اختيار الدور المرغوب: تحديد الدور (أرضي، متكرر، أو أخير).
5. إكمال استمارة التقديم: بعد الضغط على "أرغب في التقدم"، ستظهر استمارة التقديم مع كود الحجز.
6. سداد جدية الحجز: تحويل مبلغ جدية الحجز ومصاريف الدراسة إلى بنك التعمير والإسكان، وإرفاق مستند التحويل على الموقع.
يشترط للتقديم ما يلي:
- أن يكون المتقدم شخصًا طبيعيًا له أهلية التصرف.
- ألا تقل سن المتقدم عن 21 عامًا.
- لا يحق للأسرة (الزوج، الزوجة، والأولاد القصر) التقدم لحجز أكثر من وحدة.
تُعتبر أحكام القوانين المعمول بها في إنشاء المجتمعات العمرانية وتعديلاتها مكملة للشروط.
- الوحدات السكنية المعروضة مخصصة للاستخدام السكني فقط، وأي تغيير في الاستخدام سيؤدي إلى فسخ العقد.
- يقر المتقدم بأنه اطلع على جميع الشروط والمواصفات ويوافق عليها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسعار شقق دار مصر شقق دار مصر خطوات التقديم اسعار الشقق دار مصر
إقرأ أيضاً:
الذهب يفقد 30 جنيهًا مدفوعًا بانخفاض سعر صرف الدولار محليًا
شهدت أسعار الذهب في السوق المحلية تراجعًا خلال تعاملات اليوم الإثنين، رغم استقرار الأوقية عالميًا، حيث حدّت تحسنات في معنويات المخاطرة عقب توقيع اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من مكاسب المعدن النفيس، فيما يترقب المستثمرون اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع.
وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، أن أسعار الذهب المحلية انخفضت بنحو 30 جنيهًا مقارنة بختام تعاملات السبت الماضي، ليسجل عيار 21 نحو 4600 جنيه للجرام، بينما استقرت الأوقية عند مستوى 3337 دولارًا.
وأضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5257 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 3943 جنيهًا، في حين وصل عيار 14 إلى 3067 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب 36800 جنيه.
كما أشار إلى أن أسعار الذهب كانت قد هبطت بنحو 20 جنيهًا خلال الأسبوع الماضي، متراجعةً من 4650 إلى 4630 جنيهًا للجرام، بالتزامن مع انخفاض محدود في الأوقية عالميًا بنسبة 0.4% من 3350 إلى 3337 دولارًا.
وأوضح أن هذا التراجع في السوق المحلية جاء رغم استقرار الأوقية عالميًا، نتيجة لانخفاض سعر صرف الدولار محليًا، وهو أحد العوامل الثلاثة الرئيسية المحددة لسعر الذهب، إلى جانب سعر الأوقية العالمية وحجم العرض والطلب.
وأشار إمبابي إلى أن تحسن الأجواء التجارية عالميًا وارتفاع الدولار الأميركي خفضا الإقبال على الأصول الآمنة مثل الذهب، بعد توقيع اتفاقية تجارية بين واشنطن واليابان، وتحقيق تقدم في المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي، كما ينتظر المستثمرون قرار الفيدرالي الأمريكي وسط توقعات بتثبيت الفائدة ضمن نطاق 4.25% – 4.50% مع احتمالية خفضها في سبتمبر المقبل.
وأضاف التقرير أن توقيع الولايات المتحدة اتفاقًا تجاريًا مبدئيًا مع الاتحاد الأوروبي ساعد على تهدئة المخاوف من حرب تجارية أوسع، حيث تم الاتفاق على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% بدلًا من 30%، ما عزز شهية المخاطرة في الأسواق ودفع الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوياتها في أربعة أشهر.
وتزامن ذلك مع محادثات أمريكية-صينية في ستوكهولم تهدف إلى تمديد هدنة الحرب التجارية لمدة 90 يومًا، وهو ما يعزز حالة التفاؤل ويقلل الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ورغم هذه العوامل التي تحد من مكاسب الذهب، يبقى احتمال خفض الفائدة الأمريكية في وقت لاحق من العام عنصرًا داعمًا محتملًا للمعدن الأصفر، إذ أن انخفاض العوائد الحقيقية غالبًا ما يعزز جاذبية الذهب.
وأشار التقرير أيضًا إلى تراجع استهلاك الذهب في الصين بنسبة 3.5% خلال النصف الأول من 2025، حيث انخفض الطلب على المجوهرات بنسبة 26%، بينما ارتفع الطلب الاستثماري بنسبة 24%، مما يعكس تحولًا في طبيعة الطلب العالمي على المعدن النفيس.
ويرى إمبابي أن سوق الذهب يمر حاليًا بمرحلة استقرار نسبي بعد موجة صعود قوية بلغت ذروتها في أبريل الماضي، بدعم من التوترات الجيوسياسية والرسوم الجمركية، إلا أن تراجع المخاطر التجارية وضعف الطلب في أسواق رئيسية مثل الهند، نتيجة ارتفاع الأسعار، حدّا من استمرار هذا الزخم.
كما أشار إلى أن مشتريات البنوك المركزية ما زالت توفر دعمًا للسوق رغم انخفاضها في الربع الأول مقارنة بالعام السابق، بينما تشهد صناديق الاستثمار المتداولة اهتمامًا متزايدًا.
ويخلص التقرير إلى أن استمرار أي صعود قوي في أسعار الذهب يتطلب محفزات استثنائية مثل تباطؤ اقتصادي عالمي حاد أو تصعيد جيوسياسي، بينما قد يدفع تحسن الأوضاع الاقتصادية وتراجع المخاطر المستثمرين نحو الأصول ذات العوائد الأعلى، ما يزيد الضغوط على الذهب.
وتترقب الأسواق الأسبوع المقبل عدة بيانات اقتصادية أمريكية، أبرزها قرار الفيدرالي في 30 يوليو، وتقديرات الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني، وأرقام نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية، إضافة إلى بيانات الوظائف غير الزراعية.