ميليشيات الأصفهاني قتلت الفلسطينيين وهجرتهم من العراق يهدد الحكومة بدخولها في مشروع “حل الدولتين”!
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
آخر تحديث: 4 نونبر 2024 - 9:51 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر زعيم ميليشيا التيار الصدري مقتدى الصدر، الحكومة العراقية من الانخراط في “حل الدولتين”، مشيرا إلى ان هناك دولة واحدة هي فلسطين حسب تعبيره.وقال الصدر في تغريدة على صفحته في موقع “أكس” إنه “قبل أن (يوكع الفاس بالراس) كما الغرب يخطط لإذلالنا، أحذر الحكومة العراقية من زج نفسها بقضية (حل الدولتين)”.
واضاف “نحن شيعة محمد وعلي صلوات الله عليهما موقفنا واضح : إنما هي دولة واحدة عاصمتها القدس الشريف.. وما من دولة ثانية كي تحلّ أو تقام”.وأشار إلى أن “فلسطين من البحر الى النهر عربية وما الصهاينة إلا محتلين إرهابيين بما فيهم المستوطنين ولن نعترف بإتفاقيات بريطانية ولا غربية”.وشدد على أنه لو “تدخلت الحكومة العراقية فستكون مشمولة بقانون التجريم!!، كما نأمل من المملكة العربية السعودية الإلتفات الى ذلك وعدم الإعتراف بالكيان الصهيوني ، فهذا أملنا بها بل وجميع الدول العربية والإسلامية… وإلا فلات حين مندم”.يذكر ان الصدر هو من أصول إيرانية وجميع ميليشيات الإرهاب خرجت من تحت عبائته وما زالت ومصدر قتل وتهجير العراقيين والفلسطينيين والعرب وسرقة المال العام وإس الفساد والشذوذ ونشر الرذيلة وذراع خامئني بالعراق.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
ماكرون يؤجل مؤتمر حل الدولتين .. تفاصيل
صراحة نيوز- أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تأجيل المؤتمر الدولي الخاص بحلّ الدولتين، الذي كان من المقرر عقده في الأمم المتحدة الأسبوع المقبل، مؤكداً أنه سيُعقد “في أقرب وقت ممكن”.
وكان من المفترض أن ترأس فرنسا والمملكة العربية السعودية هذا المؤتمر الذي تستضيفه الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك خلال الفترة من 17 إلى 20 يونيو، وكان ماكرون من بين القادة المشاركين. وأعربت السلطة الفلسطينية عن أملها في أن يُنعش المؤتمر مسار السلام المتوقف منذ فترة طويلة.
وخلال مؤتمر صحافي، قال ماكرون: “رغم اضطرارنا لتأجيل المؤتمر لأسباب لوجستية وأمنية، فإننا مصممون على عقده قريباً”، مؤكداً أن ذلك “لا يقلل من عزيمتنا في الدفع قدماً بحل الدولتين”.
كما جدد ماكرون عزمه على الاعتراف بدولة فلسطين، رغم معارضة إسرائيل الشديدة، واصفاً هذا القرار بأنه “سيادي”. وأضاف أن هذا الاعتراف مشروط بـ”نزع سلاح حركة حماس في غزة وأن تكون الدولة الفلسطينية منزوعة السلاح”.
وأوضح أن الهدف هو إقامة دولة فلسطينية منزوعة السلاح، تعترف بإسرائيل وأمنها، وتحظى بدعم بعثة دولية لتحقيق الاستقرار، معتبراً ذلك شرطاً أساسياً للاندماج الإقليمي لإسرائيل.
وأشار ماكرون إلى أن “موعد المؤتمر الجديد سيتم تحديده قريباً بالتعاون مع قادة المنطقة، وخاصة المملكة العربية السعودية”.
وكان من المفترض أن يشارك ماكرون في المؤتمر الأسبوع المقبل، لكنه تساءل: “ما الجدوى من مؤتمر إذا بقي جميع قادة المنطقة في ديارهم لأسباب واضحة؟”.
وشدد على أن الزخم الذي أحدثه هذا المؤتمر لا يمكن إيقافه.
ويهدف المؤتمر إلى زيادة عدد الدول التي تعترف بفلسطين كدولة مستقلة، حيث اعترفت أكثر من 145 دولة من أصل 193 دولة عضو في الأمم المتحدة بذلك حتى الآن.