موقع 24:
2025-07-27@09:07:34 GMT

قرعة كأس آسيا للشباب تحت 20 عاماً الخميس

تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT

قرعة كأس آسيا للشباب تحت 20 عاماً الخميس

تشهد مدينة شينزين الصينية حفل سحب القرعة الرسمية لبطولة كأس آسيا للشباب تحت 20 عاماً 2025 في الصين، وذلك يوم الخميس المقبل.

وتقام النسخة 42 من هذه البطولة خلال الفترة من 12 فبراير (شباط) إلى الأول من مارس (آذار) 2025، وتضم منتخب الصين المضيف الذي تأهل تلقائياً، بالإضافة إلى 15 منتخباً تأهل إلى النهائيات من خلال التصفيات التي اختتمت الشهر الماضي.


ومن بين الـ16 منتخباً المشاركين في البطولة، يسعى 12 منها للظفر بالكأس مرة أخرى، بما في ذلك كوريا الجنوبية، صاحبة الرقم القياسي بـ12 لقب، والتي تأمل في الفوز بلقبها الثالث عشر والأول منذ عام 2012، إلى جانب أوزبكستان، حاملة لقب النسخة الماضية عام 2023 على أرضها.
ويحجز أصحاب المراكز الأربعة الأولى في البطولة القارية مكانهم في نهائيات كأس العالم للشباب تحت 20 عاماً 2025 في تشيلي، حيث تسعى ثلاثة منتخبات - تايلاند، قيرغيزستان، اليمن - لتحقيق التأهل للبطولة العالمية للمرة الأولى.
وقد تم توزيع المنتخبات الـ16 على أربعة مستويات استناداً إلى تصنيفها في نسخة 2023، حيث تأتي الصين في مقدمة التصنيف بصفتها الدولة المضيفة، وذلك على النحو الآتي:
- المستوى الأول: الصين، أوزبكستان، العراق، اليابان.
- المستوى الثاني: كوريا الجنوبية، أستراليا، إيران، الأردن.
- المستوى الثالث: إندونيسيا، السعودية، سوريا، قرغيزستان.
- المستوى الرابع: قطر، تايلاند، اليمن، كوريا الشمالية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية كأس آسيا للشباب

إقرأ أيضاً:

غادر اليمن قبل 55 عاما.. باحث يكشف عن رحلة تنقل تمثال نادر من آثار اليمن في المزادات العالمية

كشف الباحث اليمني المهتم في علم الآثار عبدالله محسن عن رحلة تنقل تمثال من آثار اليمن في المزادات العالمية والذي غادر اليمن قبل نحو 55 عاما.

 

وقال محسن -في منشور بصفحته على فيسبوك رصده "الموقع بوست- إن تمثال إستثنائي ونادر من المرمر لشخصية نسائية بارزة من تمنع قتبان، يدمج بين المرمر والبرونز. يرجع إلى القرن الثالث قبل الميلاد تقريباً؛ أي منذ 2300 عام. أشار إليه كليفلاند، ودي ميغريه، وآخرون.

 

وأضاف "غادر اليمن إلى فرنسا قبل العام 1970م ثم إلى سويسرا، وعُرض في معرض باد لندن، في ساحة بيركلي، من 2 إلى 8 أكتوبر 2017م. وهو معرض سنوي أسس عام 2007م "على يد تاجر التحف الباريسي من الجيل الرابع، باتريك بيرين، ويُقام كل عام في أكتوبر.

 

ويعتبر المعرض الشقيق لمعرض باد باريس الذي انطلق عام 1998م، والذي يقام في شهر أبريل من كل عام، في حديقة التويلري الواقعة بين متحف اللوفر وساحة الكونكورد في الدائرة الأولى بباريس، فرنسا".

 

وبحسب وصف مؤسسة فينيكس للفن القديم للتمثال المعروض فيها: " يُعد هذا التمثال الاستثنائي أكمل تمثال من المرمر معروف، مع شعر برونزي ومجوهرات محفوظة".

 

وفي وصفه للتمثال قال محسن "تقف هذه المرأة مرتدية تاجا وقلادة وأقراطا وأساور ثعبان على كل ذراع، الذراعان مثنيتان عند المرفقين وبارزتان للأمام. ترتدي المرأة فستانا طويلا، بأكمام قصيرة.

 

وتابع "تقف بثبات وقدميها العاريتين على الأرض، مما يشكل قاعدة صغيرة. ويتميز شكل الرأس البسيط بأذنين كبيرتين على شكل صدفة مزينتين بأقراط برونزية. الشعر، المصنوع أيضاً من البرونز، مصمم بدقة متناهية على الجهة الأمامية بتاج، وعلى الجهة الخلفية بضفيرة طويلة منحوتة بعدة خطوط قصيرة محفورة".

 

 

وأردف "الملامح، وخاصة العينين، محددة بعناية. في الواقع، للعينين الكبيرتين جفون محفورة بعمق مرصعة بمادة داكنة، ربما من البيتومين؛ نُحت بياض العينين بشكل منفصل، وخضعت لنقش إضافي للحدقتين المملوءتين أيضا بنفس المادة الداكنة".

 

وزاد "الحواجب الرفيعة المحفورة مرتفعة فوق العينين، وعظام الخدين المرتفعة تُحدد العينين. الأنف الطويل المستقيم ذو فتحتي أنف ضيقتين، والشفتان الرقيقتان مضغوطتان بإحكام. النظرة الهادئة والذراعان الممدودتان تُميزان التمثال كملكة عابدة. لليدين وضعية مميزة: راحة يد ممدودة، وأخرى مضغوطة وهي تحمل شيئاً ما. ويُشكل التباين الملحوظ بين الوجه، بأشكاله الدقيقة والمفصلة، والجسم، الذي يتميز بنسب قصيرة وندرة في التفاصيل التشريحية، إحدى السمات التي تُميز جميع أعمال النحت في اليمن القديم من تلك الفترة".

 

وطبقا للباحث محسن فإن التنوع الكبير في التمثيلات البشرية (الذكورية والأنثوية) في فن جنوب شبه الجزيرة العربية يعد أمراً لافتا للنظر؛ فإلى جانب التماثيل الصغيرة (سواءً جالسة أو واقفة)، نجد شواهد بارزة منخفضة وعالية، ورؤوسا ذات أعناق طويلة مثبتة على قواعد. ولا يُعرف معناها الدقيق. ويُشير كون الغالبية العظمى من هذه القطع آتية من مقابر، ووجود نقوش متكررة، وإن لم تكن إلزامية، على قواعدها بوضوح إلى أنها كانت صورا للمتوفي، موضوعة بالقرب من القبر".

 

وتعرضت المدن الأثرية والتاريخية في اليمن للنهب والتنقيب العشوائي طوال الفترات الماضية وزادت حدتها منذ بدء الحرب المستمرة منذ عشر سنوات، حيث تعرضت الآثار اليمنية للتهريب والتدمير الممنهج والبيع في مزادات علنية في العواصم الغربية وعلى شبكة الإنترنت.

 


مقالات مشابهة

  • رابطة علماء اليمن تنعي العلامة ابراهيم عبدالله المرتضى
  • غادر اليمن قبل 55 عاما.. باحث يكشف عن رحلة تنقل تمثال نادر من آثار اليمن في المزادات العالمية
  • تصاعد الصراع الحدودي بين تايلاند وكمبوديا يختبر نفوذ واشنطن وبكين في جنوب شرق آسيا
  • بلان: هدفنا تحقيق نتائج جيدة في دوري أبطال آسيا
  • شبح الحرب يلوح في سماء آسيا.. اشتعال الحدود بين تايلاند وكمبوديا ومجلس الأمن يتحرك
  • منتخب الأردن يختتم مشاركته في كأس بيروت بمواجهة إيران استعدادًا لكأس آسيا 2025
  • الخميس .. انطلاق بطولة خريف ظفار الرابعة للتايكواندو
  • “أكسيوس”: باريس تشهد أول مفاوضات رفيعة المستوى بين إسرائيل وسوريا منذ 25 عاما
  • قرعة البطولة العربية تضع المنتخب الوطني في المجموعة الأولى
  • توتر آخر في آسيا.. قتلى وجرحى وحركة نزوح في اشتباكات حدودية بين تايلاند وكمبوديا