خاص.. يمامة يدعو عليا الوفد لانتخاب رئيس الهيئة البرلمانية الشهر القادم
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور عبدالسند يمامة، رئيس حزب الوفد، إن عدم اكتمال النصاب القانوني هو السبب وراء تأجيل انعقاد اجتماع الهيئة العليا.
وأكد في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" أنه وجه الدعوة إلى الهيئة العليا للانعقاد يوم الإثنين الأول من الشهر القادم، وذلك للنظر في جدول الأعمال.
وأشار إلى أنه من المفترض أن يشهد الاجتماع انتخاب رئيس الهيئة البرلمانية للحزب بمجلس النواب، بجانب النظر في بعض الأمور الداخلية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس الوزراء الأيرلندي يدعو إلى عدم إزالة اسم هيرتزوج من حديقة دبلن
أعرب نائب رئيس الوزراء ووزير المالية الأيرلندي، سيمون هاريس، عن معارضته لخطة العاصمة دبلن لإعادة تسمية الحديقة التي سُميت تيمنًا بالرئيس السادس، حاييم هرتسوغ.
وقال: "نحن جمهورية شاملة، وهذا الاقتراح ينتهك هذا المبدأ. أدعو جميع قادة الأحزاب إلى الانضمام إليّ في معارضة هذا".
وفي كلمته، انضم هاريس إلى دعوات وزيرة الخارجية الأيرلندية هيلين ماكنتي.
وفي وقت سابق، أثار قرار مجلس مدينة دبلن، عاصمة أيرلندا، بإزالة اسم الرئيس الإسرائيلي السادس حاييم هرتسوغ من إحدى حدائقها العامة وإعادة تسميتها بـ"فلسطين الحرة"، ردود فعل غاضبة في إسرائيل، حيث وصف مكتب الرئيس الخطوة بأنها "مؤسفة ومخزية".
وفي بيان رسمي، قال مكتب الرئيس الإسرائيلي إنه يتابع "بقلق بالغ" التقارير الواردة من أيرلندا بشأن ما اعتبره مساسًا بإرث هرتسوغ، الذي يمثل ـ وفق البيان ـ رمزًا لـ"الروابط التاريخية بين الشعبين الأيرلندي واليهودي".
وأشار البيان إلى أن حاييم هرتسوغ لم يكن مجرد رئيس لإسرائيل، بل كان أيضًا من أبرز المشاركين في الحملة الدولية لتحرير أوروبا من النازية، ورجلًا كرس حياته لـ"قيم الحرية والتسامح وإقرار السلام".
كما ذكّر بدور والده، الحاخام إسحاق هرتسوغ، أول حاخام أكبر للدولة الأيرلندية الحرة، والذي ترك "بصمة واضحة في الحياة الوطنية الأيرلندية".
وأضاف البيان أن إطلاق اسم الحديقة على هرتسوغ قبل نحو ثلاثة عقود جاء تقديرًا لإسهاماته وتجسيدا لـ"علاقة صداقة عميقة" بين الشعبين، إلا أن هذه العلاقة شهدت "تدهورًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة".
وحذر مكتب الرئيس من أن إزالة اسم هرتسوغ ستكون، في حال تنفيذها، "خطوة مؤسفة ومخجلة"، مؤكدًا أهمية الحفاظ على إرث شخصية "وقفت في الصفوف الأولى لمكافحة معاداة السامية والطغيان" ومنحها الاحترام الذي تستحقه.
يأتي القرار في ظل تصاعد التوترات بين إسرائيل وأيرلندا، لا سيما بعد مواقف دبلن المتكررة الداعمة للقضية الفلسطينية، والتي انعكست في قرارات سياسية ورمزية عدة خلال الأعوام الماضية.