المناطق_واس

بين الضباب وزخات المطر وقطراته، تشكلت لوحة إبداعية طبيعية فنية عنوانها “حائل في أحضان الطبيعة”، لتكتمل بذلك صورة جمال الطبيعة الخلابة لحائل “بنت المطر”، وتغنت على مشارفها الأشعار كمجوعة متكاملة ما بين قمم جبال وسهول وأودية وشعاب ونفود، جعلت من المنطقة أيقونة وميزة نسبية يقصدها الزوار والسياح ومتنفسًا شتويًا لأهالي حائل.

واستمرت الأمطار في الهطول على عموم المنطقة خلال الأيام الماضية في أوقات متفاوته ما بين زخات غزيرة ومتوسطة متفرقة على عموم المنطقة جعلت أمام عشاق ومحبي تلك الأجواء الطبيعية خيارات متنوعة وثرية للاستمتاع والتخييم والكشتات “القيلات” كميزة طبيعية تضمها منطقة حائل بعموم أجزائها الشاسعة ليبتهج الكبير والصغير والزائر بما يشاهده هذه الأيام من السنة “الوسم” التي تتميز بأجواء معتدلة نهارًا وتتدنى بها درجات الحرارة ليلًا قبيل دخول فصل الشتاء الفعلي، جذبت بدورها العديد من الزوار والسياح للمنطقة.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أجواء ماطرة

إقرأ أيضاً:

"حماس": تصريحات سموتريتش تكشف الطبيعة الاستيطانية لحكومة الاحتلال

غزة - صفا

أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أن تصريحات الوزير الإسرائيلي سموتريتش، التي دعا فيها علنًا إلى إعادة احتلال قطاع غزة واستئناف المشروع الاستيطاني فيه، تمثّل تهديدًا صريحًا بمواصلة جرائم الإبادة والتهجير القسري بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وتكشف بوضوح الطبيعة الاستيطانية الوقحة لحكومة الاحتلال، واستهتارها التام بالقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة.

وأوضحت الحركة في بيان لها، الثلاثاء، أن هذا التصريح الخطير يتزامن مع تحركات موازية تهدف إلى فرض "سيادة" الاحتلال على الضفة الغربية عبر الاستيطان، وتمرير مشاريع قرارات في "الكنيست" لتكريس الضم، وإنفاذ خطط حكومة نتنياهو الاستيطانية في الضفة والقطاع.

وأكدت أن هذا التصعيد الاحتلالي الخطير  سيُواجَه بكافة أشكال المقاومة المشروعة دفاعًا عن أرضنا وحقوقنا الوطنية ومقدساتنا الإسلامية والمسيحية.

ودعت الدول العربية، والمجتمع الدولي، والأمم المتحدة، إلى تحمّل مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية، والتحرك الفاعل لوقف سياسات الاحتلال التي تُنذر بتفجير الأوضاع في المنطقة. 

كما طالبت محكمة الجنايات الدولية بمحاسبة قادة الاحتلال الفاشيين، وفي مقدمتهم سموتريتش وبن غفير، على تحريضهم العلني على قتل المدنيين والأطفال، وتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه.

مقالات مشابهة

  • من كلكتا إلى نوبل.. طاغور شاعر الطبيعة والحزن وفيلسوف الحياة
  • الكوارث الطبيعية تسبب أضراراً بـ 131 مليار دولار
  • "حماس": تصريحات سموتريتش تكشف الطبيعة الاستيطانية لحكومة الاحتلال
  • أمطار الباحة تضفي على الصيف أجواءً خلابة وتجذب المصطافين
  • سواد القدور الخاوية يوثق في لوحات ظلام مجاعة غزة
  • غزال الطائف.. رشاقة الطبيعة ونشاط السياحة
  • سفير مالطا لدى المملكة يزور فعاليات مهرجان بيت حائل 2025
  • «الأرصاد»: رياح شديدة على منطقة حائل
  • “غابة العجائب”.. تجربة ساحرة تستحضر الطبيعة في قلب موسم جدة 2025
  • نائب أمير حائل يستقبل مدير فرع صندوق تنمية الموارد البشرية “هدف” بالمنطقة