في أولي حلقات البرنامج الجديد "سهرة خاصة" مع عمرو الليثي علي شاشة قناة، حل المطرب مصطفي قمر ضيفًا في أولي حلقات البرنامج.

وقدم مصطفى قمر، في بداية السهرة أغنية "بنحب أيامنا"وهي من أجمل الأغاني والتي نالت استحسان المشاهدين.

وأضاف : "أعشق الموسيقى وسعادتي بوجودي على خشبة المسرح، وان حب الناس والأعمال الجيدة والأغاني التي تعيش هي ما اهتم به، واختيارات الفنان هي السبب في بقاءه واستمراره والموسيقي بالنسبة لي هوايه وعشق بجانب احترافي.

وقام مصطفى قمر، بالعزف علي الجيتار في أول اغنية لحنها من أيام الجامعة وكانت كلمات سامح العجمي ولحنها، وهي "كان ليا يوم حبيب" وقدم علي إدريس في فيلم سينمائي من فيلم حريم كريم.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مصطفى قمر المطرب مصطفى قمر سهرة خاصة خشبة المسرح الليثي الموسيقى المسرح عمرو الليثي الجامعه مسرح الاغاني اجمل الاغاني

إقرأ أيضاً:

يوسف داوود.. مهندس الضحك الذي ترك بصمة لا تُنسى في ذاكرة الفن المصري(تقرير)

 


تحل اليوم، الثلاثاء 24 يونيو، الذكرى الـ13 لرحيل الفنان القدير يوسف داوود (1933 – 2012)، أحد أعمدة الكوميديا في السينما والمسرح المصري، والذي ودّع الحياة عن عمر ناهز 79 عامًا إثر أزمة صحية، لكنه ترك وراءه إرثًا فنيًا خالدًا ووجهًا لا يُنسى على الشاشة.

الفنان القدير يوسف داوودمن الكهرباء إلى الكواليس.. الرحلة غير المتوقعة

لم يكن طريق يوسف داوود نحو الفن تقليديًا، فقد تخرّج من كلية الهندسة – قسم الكهرباء عام 1960، وعمل مهندسًا لسنوات، قبل أن يغيّر مصيره بالكامل عام 1985، بعد مشاركته الناجحة في مسرحية “زقاق المدق”، والتي كانت بداية تحوّله إلى نجم كوميدي لامع نال إعجاب الجمهور والنقاد على حد سواء.

 

كيمياء فنية مع الزعيم

شكّل داوود ثنائيًا محبوبًا مع النجم عادل إمام، من خلال مشاركته في عدد من أبرز أفلامه مثل:
“زوج تحت الطلب”، “كراكون في الشارع”، “سلام يا صاحبي”، و“النمر والأنثى”، بالإضافة إلى تألقه على خشبة المسرح في أعمال مثل “الواد سيد الشغال”، ومنها انتقل إلى الشاشة الصغيرة ليصبح وجهًا مألوفًا في عشرات المسلسلات الدرامية والكوميدية.

 

رجل متعدد المواهب

رغم صخب الأدوار التي قدمها، إلا أن الحياة الشخصية ليوسف داوود كانت مختلفة تمامًا، فبحسب تصريح سابق لابنته دينا يوسف داوود، كان والدها عاشقًا للقراءة والشعر، ويهوى أعمال النجارة والرسم، كما حرص على إبقاء عائلته بعيدًا عن أضواء التمثيل، رغم نجاحه الكبير فيه.

 

سنوات في الجيش.. وتجربة إنسانية

مرّ داوود بتجربة إنسانية نادرة خلال فترة خدمته العسكرية، والتي امتدت لسبع سنوات بسبب ظروف الحرب، وهي تجربة صقلت شخصيته ومنحته نضجًا انعكس لاحقًا على أدائه الفني.

 

وجه صارم.. وقلب طيب

امتاز يوسف داوود بقدرته الفريدة على أداء الأدوار العصبية أو ذات الطابع الحاد، رغم أن طبيعته الحقيقية كانت تميل إلى الهدوء والبساطة، كان يُجيد المزج بين الجدية وخفة الظل، ويؤمن بأن الصدق في الأداء هو المفتاح للوصول إلى قلوب الجمهور.

ورغم مرور أكثر من عقد على رحيله، يبقى يوسف داوود أحد الفنانين القلائل الذين جمعوا بين الحضور الطاغي والموهبة الرفيعة، ليظل حيًا في ذاكرة الفن المصري ووجدان جمهوره، كـ”مهندس” للضحك وأحد أبرز أيقونات الكوميديا الراقية.

مقالات مشابهة

  • طارق سلام:عدن تعيش حالة عبث غير مبرر
  • يوسف داوود.. مهندس الضحك الذي ترك بصمة لا تُنسى في ذاكرة الفن المصري(تقرير)
  • نيالا تعيش في فوضى عارمة
  • مصطفى الفقي: الحرب قضت على أسطورة البرنامج النووي الإيراني.. طهران لم تعد هدفا لأمريكا
  • من ذاكرة الحروب
  • الأوجلي محذرًا: طرابلس تعيش سيناريو “فجر ليبيا” من جديد
  • يا حرام.. طرح أحدث أغاني راشد الماجد
  • صنعاء القديمة.. ذاكرة الحجر والهوية في وجه الزمن والتحدي
  • مركز طب الاسنان التخصصي بدومة الجندل يحقق المركز الأول في تقرير الزائر السري الجوف
  • تضمن 3 أغاني.. طرح ميني ألبوم نوال «أنا والصيف»