تأهيل 20 مدربًا من الجهات الممثلة في لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
اختتمت لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص بحضور معالي رئيس هيئة حقوق الإنسان رئيس لجنة مكافحة جرائم الاتجار بالأشخاص الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري، المرحلة الثانية من برنامج تدريب المدربين في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص، والذي عقد
بمقر الهيئة خلال الفترة ٣ – ٧ نوفمبر بالتعاون مع مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، وبمشاركة عدد من الخبراء والمختصين في الجهات الحكومية ذات العلاقة.
وتضمن البرنامج مجموعة محاور من بينها إستراتيجيات التواصل مع المتدربين، ودور المدرب ومسؤولياته، ومهارات التحدث وبناء الثقة، وإدارة الوقت، والقيادة الفعالة.
واستهدف البرنامج تمكين المدربين من إعداد البرامج وتصميم الحقائب التدريبية، ومعرفة طرق تنظيم المادة وعرضها، إلى جانب تطوير مهارات التواصل والحوار والإلقاء.
ويأتي هذا البرنامج ضمن جهود المملكة الرامية إلى مكافحة الاتجار بالأشخاص، وفي إطار إنفاذ اختصاصات اللجنة في بناء القدرات الوطنية في هذا المجال، وضمن اتفاق المرحلة الثانية من مذكرة التفاهم للتعاون الفني في مجال مكافحة الاتجار بالأشخاص بين هيئة حقوق الإنسان ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الاتجار بالأشخاص
إقرأ أيضاً:
جوتيريش: الهجمات التي تستهدف قوات حفظ السلام في جنوب كردفان ترقى إلى جرائم حرب
أكد الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو جوتيريش"، أن الهجمات التي تستهدف قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جنوب كردفان قد ترقى إلى جرائم حرب بموجب القانون الدولي، وأدان الهجمات المروّعة بالطائرات المسيّرة التي استهدفت قاعدة كادوقلي في السودان، وأسفرت عن مقتل ستة أشخاص وإصابة ثمانية آخرين بجراح - جميعهم من أفراد الكتيبة البنجلاديشية لحفظ السلام التي تخدم في قوة الأمم المتحدة الأمنية المؤقتة لأبيي (يونيسفا).
وبحسب مركز إعلام الأمم المتحدة، ذكّر "جوتيريش" جميع أطراف النزاع في السودان بالتزامهم بحماية موظفي الأمم المتحدة والمدنيين، وقال إن الهجمات التي استهدفت قوات حفظ السلام في جنوب كردفان غير مبررة، ولا بد من محاسبة المسؤولين عنها.
كما أعرب أمين عام الأمم المتحدة، عن تضامنه مع الآلاف من حفظة السلام الذين يواصلون الخدمة تحت الراية الزرقاء في أخطر البيئات.
وكرر الأمين العام دعوته للأطراف المتحاربة للاتفاق على وقف فوري للأعمال العدائية واستئناف المحادثات للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار وعملية سياسية شاملة وجامعة ومملوكة للسودانيين.
وتقدم الأمين العام بالعزاء إلى حكومة بنجلاديش، وإلى عائلات الضحايا، وتمنى الشفاء العاجل للمصابين، مؤكدا أنه يتم تقديم الدعم لحفظة السلام الذين أصيبوا بجراح قبل إجلائهم.