«تنمية الموارد البشرية» ينظم يوماً مفتوحاً لتوفير الوظائف
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
دبي: «الخليج»
نظم مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي، بالتعاون مع شركائه الاستراتيجيين، يوماً مفتوحاً في مجلس أم سقيم بدبي، طرح 130 فرصة وظيفية للمواطنين.
وأتاح هذا الحدث للباحثين عن عمل فرصة مميزة للتواصل المباشر مع شركات القطاع الخاص، في إطار تحقيق رسالة المجلس لدعم التوطين وتوفير مسارات مهنية مؤثرة في القطاع الخاص.
أقيم اليوم المفتوح، بالشراكة مع وزارة الموارد البشرية والتوطين، وبرنامج «نافس»، وهيئة تنمية المجتمع، وكلية دبي للسياحة، وضم مجموعة من الشركات البارزة من مختلف القطاعات.
وقال المهندس سلطان المنصوري، رئيس المجلس: إن هدف المبادرة إتاحة التواصل المباشر بين الباحثين عن عمل وأصحاب العمل من أبرز شركات القطاع الخاص، واستكشاف فرص تعزز قدرات المواطنين وتمنحهم فرصاً مهنية تناسب قدراتهم على مدار العام.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الموارد البشرية
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء»: العيد فرصة لصلة الرحم والتواصل
رفع العلامة عبدالله بن الشيخ المحفوظ بن بيه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، أسمى آيات التهاني والمباركات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
كما هنأ المجلس صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وأصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، وأولياء العهود، ونواب الحكام، بهذه المناسبة العظيمة، داعياً الله تعالى أن يعيدها على دولة الإمارات قيادة وشعباً وعلى المسلمين والعالم أجمع بالخير والمسرات، واليُمن والبركات.
وأكد العلامة بن بيّه أنّ للفرحة بالعيد أبعاداً متعددة، فعيد الأضحى المبارك موسم لإظهار الفرح بما يسّر الله من الطاعات والأعمال الصالحات في أيام العشر الأوائل من ذي الحجة، وحمده سبحانه على حفظ الأوطان ونعمة الأمن والأمان، وهو أيضاً مناسبة للدعاء لولاة الأمور على ما ينهضون به من أعمال جليلة ومهام نبيلة في خدمة الوطن والإنسان في كل مكان.
وأشار إلى أهمية البعد الاجتماعي للعيد، فهو فرصة يجب اغتنامها في صلة الرحم والتواصل مع الأهل والجيران، وتفقد المحتاجين وإصلاح ذات البين، وغيرها من أبواب الإحسان التي تجسد فضائل الخير وقيم البذل والإحسان إلى الغير.
ودعا الله العلي القدير أن يحفظ الحجيج ويتقبل مناسكهم ويعيدهم سالمين غانمين إلى أهلهم، وأن يحفظ بلدنا المبارك ويكلأ قيادته الرشيدة بعنايته ويوفقهم لكل خير، إنّه ولي ذلك والقادر عليه.
(وام)