لبنان ٢٤:
2025-06-15@07:01:56 GMT

عاجل جداً.. هذا ما قد تقرره إسرائيل بشأن حرب لبنان!

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

ذكرت القناة الـ"12" الإسرائيلية، السبت، أنّ إسرائيل تدرس وقف إطلاق النار في لبنان لتجنب صدور قرار من مجلس الأمن الدولي ضدها، من شأنه أن يحدّ بشكل كبير من حرية العمل العملياتية لإسرائيل.    وقالت القناة إنه على الرغم من أهمية الخطوة، إلا أنه لم يجر الكشف عن تفاصيل الاتفاق الناشئ فيما لا تزال المحادثات تجري عبر القنوات الدبلوماسية.

  ويوضح التقرير أن التقييمات القائمة في إسرائيل تثير سيناريو مفاده أن مجلس الأمن قد يتقدم قريباً بقرار دراماتيكي يدعو لوقف فوري للقتال في غزة أو يفرضُ قيوداً صارمة على أنشطة الجيش الإسرائيلي في جميع الساحات.   وتشتد المخاوف من مثل هذا القرار الدولي، خاصة في ظل الضغوط السياسية غير المسبوقة التي مارستها إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن على إسرائيل في الأسابيع الأخيرة، بهدف منع المزيد من التصعيد على الجبهة الشمالية.   ويعرب كبار المسؤولين في القدس عن قلقهم إزاء احتمال أن تمتنع الولايات المتحدة، الحليف الأقرب لإسرائيل، هذه المرة عن استخدام حق النقض (الفيتو) لحماية المصالح الإسرائيلية في مجلس الأمن. علاوة على ذلك، فإن التقدير بين كبار المسؤولين هو أن التعقيد السياسي والضغوط الدولية قد تستمر، بل وتشتد، حتى بعد تغيير الحكومة في واشنطن ودخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.   إلى ذلك، تقدر المؤسسة الأمنية في تل أبيب أن إسرائيل تقترب من تحقيق الأهداف على الجبهة الشمالية ميدانياً، كما هي محددة في أهداف الحرب في الحكومة.    ويعتقد المسؤولون أنه من المناسب الآن تحقيق إنجازات الجيش الإسرائيلي في التسوية السياسية، التي ستعيد سكان الشمال إلى منازلهم.   

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

إحاطة مكررة انشائية للمبعوث الأممي بشأن الوضع في اليمن أمام مجلس الأمن.. ماذا قال؟

وصف المبعوث الأممي استمرار الاعتقال التعسفي منذ أكثر من عام لعشرات الموظفين من الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية والمجتمع المدني والبعثات الدبلوماسية على يد الحوثيين بأنه أمر مُشين. مجددا دعوته بالإفراج الفوري وغير المشروط عنهم.

 وحث المبعوث في احاطته لمجلس الأمن، أعضاء المجلس على ممارسة الضغط من أجل حريتهم، قائلاً: "سأواصل المطالبة بالإفراج عنهم في كل فرصة تتاح لي. لقد قطعت هذا العهد لوالدة وزوجة وأبناء زميلي المحتجز."

وبالشأن السياسي، وعقب مناقشات جرت خلال الشهر الماضي مع ممثلين عن مصر و إيران و عُمان والمملكة العربية السعودية و الإمارات العربية المتحدة، أشار المبعوث إلى وجود إجماع عام على أن التسوية التفاوضية وحدها هي القادرة على حل النزاع في اليمن وتوفير الضمانات التي تحتاجها المنطقة.

وأشار إلى أنه لا تزال الجبهات المتعددة في جميع أنحاء اليمن هشة، ولا سيما في مأرب، مع ورود تقارير عن تحركات للقوات واندلاع الاشتباكات بين الحين والآخر. وأكد على المسؤولية المشتركة الملقاة على عاتق جميع الأطراف لاستئناف مناقشات وقف إطلاق النار.

وقال المبعوث: قام الحوثيين بشن هجمات متعددة في #إسرائيل، بما في ذلك مطار بن غوريون، ورداً على ذلك شنت إسرائيل غارات على ميناء الحديدة وميناء الصليف ومطار صنعاء: "أُجدد دعوتي لجميع الأطراف الفاعلة لحماية المدنيين والبُنية التحتية المدنية."

واعتبر المبعوث اعادة فتح طريق الضالع يُعد دليلاً على ما يمكن تحقيقه. "أُشيّد مجدداً بالميسّرين المحليين...وحث الأطراف على حماية هذا الانجاز. وآمل أن يُفضي ذلك إلى فتح المزيد من الطرقات. إن اقتصاد اليمن في أمسّ الحاجة إلى خطوات إيجابية وبناءة للثقة كهذه.

وفي إحاطته عن الوضع الاقتصادي، دعا المبعوث الأطراف إلى التخلي عن التوجهات ذات المحصلة الصفرية، والاتجاه نحو البراغماتية والتسوية. "ويمكن، بل ينبغي بذل المزيد من الجهود لتخفيف المعاناة الإنسانية والاقتصادية التي يواجهها الشعب اليمني، بما في ذلك السماح للحكومة اليمنية بتصدير النفط والغاز وتسهيل تدفق السلع دون عوائق داخل البلاد." وفق تعبيره.

ودعا المبعوث إلى حماية المساحة المدنية. ففي خلال الشهر الماضي، قد لُوحظ المزيد من الاحتجاجات التي قادتها النساء في عدن و تعز ولحج وأبين، يطالبن بحياة كريمة، بما في ذلك دفع الرواتب والمساءلة. 

وأعرب عن قلقه إزاء استمرار الحوثيين في قمع أصوات المجتمع المدني، وشن موجة اعتقالات جديدة في صفوف الصحفيين والشخصيات العامة، طالت هذه المرة محافظة الحديدة.

ويصادف هذا الشهر مرور عام على آخر لقاء بين الحكومة اليمنية والحوثيين تحت رعاية الأمم المتحدة لمناقشة إطلاق سراح المعتقلين على خلفية النزاع. وقال المبعوث: "أدعو الطرفين إلى إعادة ترتيب أولويات هذا الملف الإنساني والمضي قدماً على أساس مبدأ "الكل مقابل الكل" المتفق عليه."

وشدد على ضرورة البناء على التوقف الأخير للأعمال العدائية في البحر الأحمر، وتقديم ضمانات مستدامة للمنطقة والمجتمع المحلي. مضيفا: ''يتكامل هذا الجهد مع عملنا المستمر على وضع خارطة طريق تؤدي إلى وقف شامل لإطلاق النار، وتدابير اقتصادية حاسمة، وعملية سياسية جامعة. إن ثمن التقاعس باهظ — "فاليمن لا يستطيع تحمل سنوات أخرى من الانقسام والانهيار الاقتصادي والمعاناة الإنسانية."

مقالات مشابهة

  • عاجل | قتلى وجرحى في قصف إيراني استهدف شمال إسرائيل
  • عاجل | القناة 13 الإسرائيلية: إسرائيل نفذت عملية اغتيال في اليمن
  • إسرائيل: إجلاء بعض عائلات وزراء الحكومة والكابينت إلى أماكن محصنة
  • عاجل | «مجلس الوزراء»: لا توجد أي مؤشرات على تغير مستوى الخلفية الإشعاعية داخل مصر
  • «الديمقراطية» تشيد بتصويت الجمعية العامة لوقف الحرب في القطاع، وتدعو لترجمة القرار في مجلس الأمن
  • بدء الجلسة الطارئة لمجلس الأمن الدولي بشأن الهجمات الإسرائيلية على إيران
  • عاجل | الأمن العام يوضح بشأن تسجيل إصابات جراء سقوط أجسام جوية
  • مجلس الأمن الدولي يعقد اجتماعا طارئا بشأن إيران
  • إحاطة مكررة انشائية للمبعوث الأممي بشأن الوضع في اليمن أمام مجلس الأمن.. ماذا قال؟
  • غروندبرغ في مجلس الأمن: اليمنيون يعانون من انهيار اقتصادي ونسعى لتمكين الحكومة من تصدير النفط