أكدت الإدارة العامة للمرور ضرورة الالتزام بتجهيز المركبات بجميع المتطلبات الأساسية لضمان سلامة السائقين والمركبات الأخرى على الطرق.
وشددت على أهمية التحقق من سلامة الأضواء الأمامية والخلفية، وإشارات التنبيه، والمكابح، وذلك لأن هذه التجهيزات تعتبر من العناصر الحيوية التي تسهم في تقليل احتمالية وقوع الحوادث المرورية.

مخالفات مروريةوأوضحت الإدارة أن القيادة بمركبة تفتقر إلى التجهيزات اللازمة قد تؤدي إلى وقوع مخالفات مرورية يعاقب عليها النظام، حيث أن الأضواء والمكابح تلعب دورًا رئيسيًا في تعزيز رؤية الطريق والتفاعل مع المتغيرات المفاجئة أثناء القيادة.
أخبار متعلقة المركز الطبي الدولي يعلن عن تأسيس كلية طب جديدة بمعايير عالميةفلاورد ترعى حفل SWLN لتكريم القيادات النسائية السعودية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } المرور: تجهيز مركبتك بالأضواء والمكابح يضمن سلامتك وسلامة الآخرين
كما أن وجود إشارات تنبيه واضحة يسهم في تقليل الالتباس بين السائقين، خاصة في الطرق المزدحمة أو أثناء تغيير المسارات.
وأضافت الإدارة أن السائقين يتحملون المسؤولية الكاملة عن صيانة مركباتهم بشكل دوري، حيث يمكن أن تسهم الفحوصات الدورية في الكشف عن أي أعطال محتملة تؤثر على الأداء والسلامة.
كما ناشدت السائقين بضرورة الاستجابة الفورية لأي تنبيهات صادرة عن المركبة، مثل الإشعارات المتعلقة بسلامة المكابح أو مستوى الإضاءة.
ودعت الجميع إلى الالتزام بالإجراءات الوقائية، مشددة على أن توفير هذه التجهيزات لا يقتصر على حماية السائق فحسب، بل يضمن أيضًا سلامة جميع مستخدمي الطريق.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 عبدالعزيز العمري جدة المرور المرور السعودي السلامة المرورية حوادث الطرق

إقرأ أيضاً:

حملة وطنية للتوعية بأخطار المخدرات.. و60% من المدمنين شباب

أطلق المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية، بالشراكة مع هيئة الصحة العامة ”وقاية“، حملة توعوية متكاملة بالتزامن مع اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، تهدف إلى رفع الوعي المجتمعي بمخاطر المؤثرات العقلية، وانعكاساتها النفسية والجسدية على الأفراد، خصوصًا في فئة الشباب.
وأوضحت الجهات المنظمة أن الحملة تأتي ضمن جهود وطنية لبناء بيئة صحية وآمنة، تركّز على حماية المراهقين والشباب من الوقوع في براثن الإدمان، وتفعيل دور الأسرة والمدرسة والمجتمع في الوقاية المبكرة، ونشر ثقافة الصحة النفسية كوسيلة رئيسية للحد من انتشار هذه الآفة.
أخبار متعلقة بمشاركة 43 جهة.. 1906 مستفيدين من برامج هيئة رعاية ذوي الإعاقةبينها "خيرية".. حظر استخدام 91 اسمًا للجمعيات والمؤسسات الأهلية-عاجلعاجل: غدا.. موجة حر شديدة على الشرقية والحرارة تلامس 49 درجة .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انخفاض طلب العلاج من إدمان المخدرات بنسبة 17,5٪ في الشرقيةبيانات إحصائية
كشف المركز عن بيانات إحصائية تشير إلى أن عدد متعاطي المؤثرات العقلية على مستوى العالم يُقدَّر بنحو 300 مليون شخص.
أما محليًا، فقد بينت الإحصائيات أن أكثر من 60% من المدمنين في المملكة تتراوح أعمارهم بين 18 و29 عامًا، ما يسلّط الضوء على حجم التحدي الذي تواجهه المؤسسات الصحية والتربوية.
وبيّنت الحملة أن المشكلات الأسرية تُعد من أبرز أسباب التعاطي، إذ أظهرت بيانات اللجنة الوطنية لمكافحة المؤثرات العقلية ”نبراس“ أن ثلث الحالات تقريبًا - بنسبة تصل إلى 33% - تعود إلى الخلافات داخل الأسرة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حملة وطنية للتوعية بأخطار المخدرات.. و60% من المدمنين شباب - مشاع إبداعيالرقابة الأسرية
أوضحت الإحصاءات أن غياب الرقابة الأسرية يشكل عاملًا حاسمًا، حيث ارتبطت 51% من حالات التعاطي بعدم متابعة الأبناء وطرق إنفاقهم.
ووفقًا للدراسات، فإن العوامل الاجتماعية والنفسية تؤثر بشكل ملحوظ، حيث ذكر 46% من المتعاطين أن سبب تعاطيهم يعود إلى الفشل المتكرر في الحياة، في حين أرجع 37% السبب إلى الضغوط المالية والتورط في الديون.الأكثر عُرضة
استهدفت الحملة أربع فئات رئيسية: فئة الشباب والمراهقين بوصفها الأكثر عرضة، والآباء والأمهات بهدف رفع الوعي الأسري، والمعلمين والمستشارين التربويين لتعزيز دور المؤسسات التعليمية في التوجيه والوقاية، إلى جانب العاملين في القطاعين الصحي والاجتماعي لدعم قدرتهم على الاكتشاف المبكر والتدخل العلاجي المناسب.
وشدد المركز الوطني لتعزيز الصحة النفسية على أن هذه المبادرة تمثل امتدادًا لنهج وطني يضع حماية الأفراد من خطر المخدرات في مقدمة الأولويات، من خلال التوعية الدقيقة، والدعم المؤسسي، وتمكين الأسرة والمدرسة من مواجهة التحديات النفسية والسلوكية المصاحبة لهذه الظاهرة.

مقالات مشابهة

  • المرور السعودي: احرص على الكشف على مركبتك للتأكد من سلامتها وصلاحيتها للسير
  • صحة بني سويف تنفذ تدريبات على رأس العمل لتعزيز سلامة المرضى بالوحدات
  • للمرة الثانية في ساعتين.. انقلاب تريلا على الطريق الإقليمي بالمنوفية
  • قصص من السماء.. عرض استثنائي بطائرات الدرون في العلا
  • ندوة في الخبر.. الجبير يؤكد أن سلامة الغذاء تمثل مسؤولية وطنية مشتركة
  • تجهيز أكثر من 1000 مسجد وجامع لاستقبال موسم العمرة 1447هـ
  • صور.. فعالية توعوية لتعزيز سلامة الغذاء والوقاية الصحية بالشرقية
  • حملة وطنية للتوعية بأخطار المخدرات.. و60% من المدمنين شباب
  • «المرور» تنبه بعدم ترك مواد قابلة للاشتعال بالمركبات
  • بدء أعمال تغيير كسوة الكعبة المشرفة