حنين مستريحة جديدة في الجيزة.. استولت على مبالغ مالية من المواطنين
تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT
قضية نصب جديدة شهدتها محافظة الجيزة خلال الفترة الماضية، كان بطلاها سيدة تدعى "حبيبة.أ" وفقًا لبطاقة الرقم القومى، وتوقع على العقود باسم وهمى هو "حنين مصطفى محمد"، وشريكها "عمرو. ر"، لكن "حبيبة" هى التى تظهر للعملاء بينما يتقاسم عمرو معها أموال النصب على الضحايا.
المجنى عليهم فى وقائع النصب أطلقوا على "حبيبة" لقب "مستريحة المطابخ"، بعد النصب على العديد من المواطنين والاستيلاء على أموالهم تحت ستار تسليم مطابخ خشبية لهم بعد الاتفاق على التصاميم والتفاصيل، ولكن وبشكل مفاجئ وبعد تحصيل الأموال اختفت واستولت على الأموال بدون تسليم المجنى عليهم للمطابخ.
محاضر كثيرة حررها المجنى عليهم فى أقسام الشرطة، وعلى سبيل المثال لا الحصر المحضر رقم "18452 لسنة 2024 جنح الطالبية"، وبالرغم من تحرير العديد من المحاضر إلا أن المتهمة لم يتم القبض عليها حتى الآن، وما زال ضحاياها يتساقطون.
المحاضر كشفت استيلاء المتهمة وشريكها على عشرات الآلاف من المواطنين، تحت ستار "المطابخ" ومن ثم الاستيلاء عليها والاختفاء عن أعين المجنى عليهم.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: نصب احتيال اخبار الحوادث المجنى علیهم
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة اللاعب علي غزال في واقعة النصب على المواطنين بالقاهرة الجديدة
قررت محكمة جنح القاهرة الجديدة، اليوم الثلاثاء، تأجيل محاكمة علي غزال لاتهامه بالنصب على المواطنين في القاهرة الجديدة.
وأسندت جهات التحقيق للاعب علي غزال تهمة النصب على مواطن بزعم استثمار الأموال في عدة مجالات.
وأوضح أمر الإحالة أن عددا من لاعبي كرة القدم تقدموا ببلاغ إلى جهات التحقيق يتهمون فيه علي غزال، بالاستيلاء على مبالغ مالية منهم بزعم استثمارها.
وفي قضية أخرى، أصدرت محكمة جنح مستأنف القاهرة الجديدة، برئاسة المستشار أمير محمد رفعت، حكمها بتأييد حبس اللاعب علي غزال 3 سنوات وكفالة 10 آلاف جنيه، في الدعوى التي أقامها محامي اللاعب حسام حسن واللاعب خالد عبد الفتاح وآخرون، بتهمة النصب والاستيلاء على أموالهم.
كانت الأجهزة الأمنية ألقت القبض على اللاعب السابق علي غزال بعد صدور عدة أحكام ضده من محكمة الجنح، وتم ترحيله إلى محكمة القاهرة الجديدة.
وأسندت جهات التحقيق تهما ضد علي غزال، منها النصب وتحرير شيكات بدون رصيد، بعد إيهام المجني عليهم بصفقة موبايلات يتم استيرادها من أوروبا، ومن ثم الاستيلاء على أموالهم وتحرير شيكات بدون رصيد، والتهرب من دفع الأموال لأصحابها.