بمواصفات وسعر غير مسبوق.. ساعة ذكية من هونر تغزو الأسواق
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
أطلقت شركة Honor رسميًا أحدث ساعاتها الذكية، Honor Watch 5، في أسواق أوروبية مختارة بما في ذلك المملكة المتحدة وإسبانيا وألمانيا
وفقا لموقع gizmochina تقدم ساعة Honor Watch 5التي تم الكشف عنها في معرض IFA 2024 في سبتمبر، مجموعة من الميزات مقارنة بالساعات السابقة التي تم صدارها.
تتميز ساعة Watch 5 بشاشة AMOLED أكبر مقاس 1.
لتتبع الصحة، تراقب ساعة Watch 5 المقاييس الرئيسية مثل معدل ضربات القلب وSpO2، إلى جانب فحص صحة مستخدمينها بنقرة واحدة لإجراء تقييمات سريعة.
يعمل نظام تحديد المواقع AccuTrack بساعة Watch 5 على تحسين دقة نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) لتتبع النشاط بدقة.
تأتي ساعة Watch 5 ببطارية من السيليكون الكربوني بسعة 480 مللي أمبير في الساعة، وتوفر عمر بطارية يصل إلى 15 يومًا،لتحقيق كفاءة أكبر في استخدام الطاقة.
توفرساعة ساعة Watch 5 أكثر من 400 واجهة قابلة للتخصيص، ومراقبة معدل ضربات القلب على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، وتتبع نسبة الأكسجين في الدم والنوم، و85 وضعًا رياضيًا، بما في ذلك 12 خيارًا للتمرين الاحترافي مع مقاومة الماء حتى 5 ATM .
تتوفر ساعة Honor Watch 5 بنسختين نسخة بسعة 64 ميجابايت + 4 جيجابايت مع حزام سيليكون أسود أو ذهبي بسعر 129.99 جنيهًا إسترلينيًا / 149.00 يورو، ونسخة أكثر تكلفة مع حزام جلدي أخضر بسعر 149.99 جنيهًا إسترلينيًا / 169.00 يورو. لا يزال من غير الواضح متى سيتم إطلاق الساعة الذكية في الدول الأوروبية الأخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة Honor ساعة Honor Watch 5 معدل ضربات القلب الساعة الذكية ساعة Watch 5 Honor Watch 5
إقرأ أيضاً:
بريطانيا تنسحب من مشروع كابل الطاقة مع المغرب بقيمة 25 مليار جنيه إسترليني
أعلنت الحكومة البريطانية قرارها بعدم المضي قدمًا في مشروع الطاقة المتجددة المشترك مع المغرب، الذي تبلغ قيمته 25 مليار جنيه إسترليني (34.39 مليار دولار)، والذي كان من المنتظر أن يصبح أطول كابل بحري للطاقة في العالم.
وكان المشروع يهدف إلى نقل الطاقة النظيفة المنتجة من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح في الصحراء المغربية إلى المملكة المتحدة، بهدف تزويد نحو 7 ملايين منزل بريطاني بالكهرباء بحلول عام 2030.
وقال وزير الطاقة البريطاني مايكل شانكس في بيان رسمي: “إنه ليس من المصلحة الوطنية للمملكة المتحدة في الوقت الحالي مواصلة دراسة دعم مشروع الطاقة المغربي البريطاني”.
ويعد القرار ضربة لطموحات الطاقة النظيفة عابرة القارات، والتي كانت ستمثل نقطة تحول في التعاون البريطاني-الإفريقي في مجال التحول الطاقي.
ولم توضح الحكومة أسباب التراجع بشكل مفصل، مكتفية بالإشارة إلى الأولويات الوطنية.