عصام عبد الفتاح: الخبراء الأجانب ضيعوا التحكيم المصري وأعادوا المنظومة للخلف
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
رفض عصام عبد الفتاح الحكم الدولي السابق إطلاق لقب خبراء أجانب على رؤساء لجنة الحكام السابقين مؤكداً أنهم أضاعوا التحكيم المصري.
أضاف عبد الفتاح خلال حواره لبرنامج ستاد المحور: "لابد من وضع التحكيم على خريطة الكرة المصرية وهذا دور لجنة الحكام الجديدة وإلا سندور داخل دائرة مفرغة والمهمة لن تكون سهلة بسبب ضيق الوقت".
تابع:" أرفض اطلاق لقب الخبراء على الحكام الأجانب السابقين لانهم حكام سابقين وليس خبراء ورجعونا للخلف وضيعوا التحكيم المصري".
واختتم:" ما زلت على يقين ان من أخرج تسريب محادثة الفار لمباراة الزمالك والبنك الأهلي ليست لجنة الحكام".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأهلي الزمالك البنك الأهلي عصام عبد الفتاح الاتحاد المصري لكرة القدم لجنة الحكام
إقرأ أيضاً:
جمجمة مشوهة للإنسان القديم تثير ذهول الخبراء
عثر عمال بناء في الأرجنتين على جمجمة غريبة وممدودة تشبه جماجم الكائنات الفضائية. هذه الجمجمة غريبة أثارت دهشة الخبراء، واعتبروا أن طقسا "همجيا" هو السبب.
وورد في تقرير لموقع "The Sun" ان خبراء في الحفريات غير متفقين بشان سبب هذا التشوه، لكن، هناك نظرية قوية تقول إنه ناتج عن طريقة قديمة تعود إلى ما قبل 300 ألف سنة.
وإذا كانت هذه النظرية صحيحة، فالأمر يتعلق بعملية تعرف باسم تشويه الجمجمة القحفي الصناعي، حيث يتم الضغط عمدا على جمجمة الطفل لتصبح أطول.
هذه الممارسة كانت تنفذ عندما تكون عظام الطفل لينة، حيث تربط الرأس بأشرطة أو تضغط بألواح، مما يغير شكل الجمجمة ويجعلها مسطحة أو منحنية من الخلف.
وكانت بعض المجموعات، مثل شعبي "سييناغا" و"أغوادا" في أميركا اللاتينية، تقوم بهذا النوع من التشويه بين القرنين الثالث والثاني عشر بعد الميلاد، حسب ما ذكر الموقع ذاته.
هذا التشويه قد تعود بداياته إلى ما يقرب من 300 ألف سنة. أول دليل على هذه العادة وُجد عند شعب الموستيريين القدماء، في منطقة شانيدار بالعراق، خلال العصر الحجري الأوسط (ما بين 300,000 و30,000 سنة قبل الميلاد)، نقلا عن نفس المصدر.
وذكرت وسائل إعلام محلية في بلدة سان فيرناندو بمنطقة بيلين، أن الاكتشاف هذه الجمجمة غريبة تم حين عثر عمال البناء على جرار دفن فيها بقايا بشرية، إحداها كانت تحتوي على الجمجمة المشوهة.
وقالت كلارا ريوس، مديرة الثقافة في البلدة، في تصرح نقله موقع The Sun : "اتصلنا بقسم الأنثروبولوجيا في الإقليم وبالشرطة لكي يجروا الدراسات اللازمة لمعرفة إلى أي زمن ينتمي هذا الشخص وما الأسرار التي يمكن أن نكتشفها."
هذه الجمجمة شبهها بعض الناس بجمجمة بـ"رجال النمل" أو الميرميدون، وهي قبيلة أسطورية في الميثولوجيا اليونانية.
وقالت مجموعة الدراسات الأثرية (GEA) حسب ما نقلته مجلة Heritage Daily المتخصصة في علم الآثار: "فهم هذه الاكتشافات يساعدنا على تقوية ارتباطنا بأسلافنا. وعندما نحترم هذه الممارسات ونفهم معناها، فإننا نُكرم ذكرى من سبقونا ونشعر أننا نشاركهم التجربة الإنسانية نفسها."
ورجح خبراء أن أسباب تشويه الجمجمة يمكن أن تكون إما "إظهار الانتماء الاجتماعي، أو تحديد الهوية القبلية أو لأسباب روحية ودينية".