يمن مونيتور:
2025-06-11@01:11:50 GMT

16 غارة أمريكية شمالي اليمن

تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT

16 غارة أمريكية شمالي اليمن

يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص:

شنت المقاتلات الأمريكية والبريطانية، يوم الاثنين، سلسلة غارات عنيفة على محافظات صنعاء وصعدة وعمران شمالي اليمن، حسب ما أفادت مصادر ووسائل إعلام الحوثيين.

ولفتت المصادر إلى أن 4 غارات استهدفت منطقة “جربان” في مديرية سنحان جنوبي صنعاء، وغارة خامسة على منطقة الحفاء بمديرية السبعين المجاورة.

بعد يوم من غارات مماثلة استهدفت منطقتي “النهدين” “والحفاء”.

وأضافت المصادر أن 9 غارات على الأقل استهدفت مديرية “حرف سفيان” شمالي محافظة عمران. وغارتان استهدفت منطقة “الرحبة” بمديرية الصفراء في محافظة صعدة معقل الحوثيين شمال البلاد.

وقال سكان في حرف سفيان والصفراء إنهم سمعوا انفجارات ضخمة.

ولم تتوفر تفاصيل فورية حول أنواع الأسلحة أو الأهداف أو مواقع الضربات.

ويوم السبت استخدمت الولايات المتحدة، طائرات مقاتلة لتنفيذ سلسلة من الضربات ضد مواقع للحوثيين في ثلاثة مواقع مختلفة على الأقل، بما في ذلك منشآت تستخدمها الجماعة الحوثين لتخزين أسلحة تقليدية متقدمة تم استخدامها لاستهداف السفن الحربية الأميركية والسفن التجارية في البحر الأحمر وخليج عدن-حسب ما أفادت شبكة سي إن إن الأمريكية.

وتشن الولايات المتحدة وبريطانيا غارات على البر اليمني منذ يناير/كانون الثاني الماضي بمبرر وقف هجمات الحوثيين في البحر الأحمر التي يقولون إنها تأتي دعماً لقطاع غزة ضد العدوان الإسرائيلي الوحشي.

 

 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الغارات الأمريكية على اليمن

إقرأ أيضاً:

في اليمن.. العيد بين ألم الفُرقة وأمل الطريق المفتوح

بين زحام شوارع عدن عشية عيد الأضحى، يقف السائق اليمني محمد عبده بجوار حافلته الصغيرة منتظرًا من يشاركه الرحلة إلى محافظة تعز. 

 

مشهد بسيط لكنه يعكس عمق التحولات التي فرضتها الحرب الحوثية منذ أكثر من عقد، حيث تبددت طقوس العيد وتفرّق شمل العائلات اليمنية.

 

لكن السنوات الأخيرة قلبت المشهد رأسًا على عقب، حيث أدت الحرب وقطع الطرقات إلى انخفاض كبير في عدد المسافرين، وأصبح السائقون بالكاد يجدون من يركب معهم.

أزمة اقتصادية خانقة تظلل عيد الأضحى في اليمن: الأضاحي والملابس خارج قدرة المواطنين تقرير حقوقي يوثق أكثر من 15 ألف انتهاك حوثي في ذمار خلال 7 أعوام

رغم قتامة المشهد، برزت بوادر انفراج مع إعادة فتح طريق الضالع – صنعاء المغلق منذ عام 2019. يُعد هذا الطريق أحد أهم الشرايين التي تربط جنوب اليمن بشماله، ويمثل فتحه فسحة أمل للّقاء ولم الشمل.

 

فتح الطرقات.. أولوية إنسانية لا سياسية

 

فتح الطرقات في اليمن لم يعد مجرد قضية خدمات أو بنية تحتية، بل تحوّل إلى مطلب إنساني وطني جامع. فملايين اليمنيين يعيشون حالة من الشتات الداخلي والخارجي، ويُحرمون من لقاء ذويهم بسبب المعابر المغلقة والحصار الخانق.

 

أصوات ميدانية وشعبية باتت تطالب بإلحاح بأن تكون أولوية المرحلة القادمة هي فتح المعابر ورفع الحصار، كخطوة أساسية نحو استعادة الحياة الطبيعية وعودة الفرح الحقيقي للأعياد.

 

نحو عيد بلا دموع

 

يأمل اليمنيون أن تعود أيام العيد إلى ما كانت عليه: موسم لقاء لا وجع فُرقة، وأن تمهّد بوادر الانفراجات الطريق نحو سلام شامل يعيد للوطن أمنه واستقراره، ويمنح الأسر الممزقة فرصة للقاء من جديد دون دموع أو فُقد.

قيود حوثية جديدة في صنعاء: خنق الحريات وتوسيع بيئة الخوف محاولة اغتيال واشتباكات دامية في أبين.. تصعيد إرهابي جديد لتنظيم القاعدة في الجنوب اليمني

مقالات مشابهة

  • قتيلان في هجوم طيران مسيّر على شمالي سوريا
  • غارات أمريكية على سوريا تقـ.تل قياديا في تنظيم حراس الدين
  • في غارة على منطقة شبعا.. جيش الاحتلال يقـ.تل جنديا لبنانيا
  • لأول مرة: البحرية الإسرائيلية تشن هجوما على ميناء الحديدة في اليمن
  • غارات رعب في قلب البحر الأحمر: إسرائيل تُشعل الحديدة في غارات هي الاعنف
  • الحكومة اليمنية تدين مصادرة الحوثيين أصول منظمة “رعاية الأطفال” الدولية
  • رسالة من الحوثيين إلى كتائب القسام.. فلسطين في قلب صنعاء
  • مصرع ستة أشخاص وإصابة سابع بانهيار حفرة تنقيب عن الذهب في "جبل المنجم" بحجور شمالي اليمن
  • لممارسة المحظور.. شرطة صنعاء تضبط ثلاث سيارات بميدان السبعين
  • في اليمن.. العيد بين ألم الفُرقة وأمل الطريق المفتوح