مدير تعليم القليوبية يتفقد مدارس بنها ويؤكد على انتظام الدراسة
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قام الدكتور مصطفى عبده، مدير مديرية التربية والتعليم بالقليوبية، بجولة تفقدية لعدد من مدارس إدارة بنها التعليمية. جاءت هذه الزيارة تنفيذًا لتوجيهات وزير التربية والتعليم ومحافظ القليوبية.
شملت جولة المدير زيارة مدرسة سعد زعلول، حيث حضر طابور الصباح واستمع للإذاعة المدرسية، كما شارك في تكريم عدد من الطلاب حفظة القرآن الكريم.
خلال الجولة، حرص مدير التعليم على تفقد الفصول الدراسية، والتأكد من انتظام الدراسة وعدم وجود أي كثافات طلابية. كما قام بفحص سجلات الحضور والانصراف، وتقييم مستوى النظافة العامة للمدرسة.
وشدد المدير على أهمية توفير بيئة تعليمية آمنة وصحية للطلاب، مؤكدًا على ضرورة توافر طفايات الحريق وجرادل الرمل وخزانات المياه في جميع المباني المدرسية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إدارة بنها التعليمية مدارس القليوبية مدير تعليم القليوبية
إقرأ أيضاً:
مراقب تعليم الرجبان: نعتذر من أولياء الأمور بسبب تأخر توزيع الكتب المدرسية
الوطن| رصد
تحدث مراقب تعليم الرجبان سعيد أمليص، عن تأخر توزيع الكتب المدرسية وما يسببه ذلك من معاناة للطلاب والمعلمين في مدارس المدينة، مؤكداً أن سوء الإدارة أدى إلى تكرار الأزمة رغم انطلاق العام الدراسي.
وأوضح أمليص أوضح في تصريحٍ له، أن المراقبة أصبحت تقدم الاعتذار لأولياء الأمور وللمعلمات بسبب هذه المأساة المتكررة، مشيراً إلى استمرار التكاسل والتباطؤ، في توفير الكتب رغم بدء الدراسة، وأن موظفي المخازن حافظوا علىكميات محدودة من الكتب السابقة ليتم توزيعها بشكل جزئي على المدارس.
وأشار إلى أن المراقب يفترض به متابعة أداء المعلمين، لكن الأزمة جعلته يتهرب من سؤال المعلمين والمعلمات عن الكتب، متسائلاً: “كيف سيدرس الطالب من ورقة مصورة؟ وكيف ستدرس الأم والمعلمة؟”.
وبيّن أمليص أنه لا يمتلك إجابة واضحة حول سبب عدم وصول الكتب، قائلاً إن الرد المتكرر في الاجتماعات كان: “سيأتي الكتاب”، محذراً من أن الأزمة ليست بسيطة وتتطلب جهداً من الوزارة لإيجاد حل عاجل.
وختم أمليص بالقول إن الوضع أصبح مملًّا، وأن المراقبة التعليمية باتت تعتذر بدلاً من مطالبة المعلمين بالواجبات، داعياً الدولة للتدخل السريع لضمان سلامة العملية التعليمية وحماية مصلحة الطلاب والمعلمات.
الوسومسعيد أمليص ليبيا مراقب تعليم الرجبان
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟