بن ستيتي يرفع وتيرة العمل في تربص سيدات “الخضر”
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
تواصل سيدات المنتخب الوطني، لكرة القدم، تحضيراهن الخاصة بالمشاركة في كأس أمم إفريقيا 2025.
وقرر الناخب الوطني، فريد بن ستيتي، رفع وتيرة التدريبات في ثاني أيام التربص المقام بمدينة البليدة. حيث برمج أمس الثلاثاء، حصتين تدريبيتين بملحق ملعب مصطفى تشاكر.
وانطلقت الحصة الصباحية، بداية من الساعة 10:00، واستمرت لحوالي ساعة.
للإشارة فإن تربص سيدات “الخضر” انطلق أول أمس الاثنين، بمشاركة 22 لاعبة محلية، في في اطار الاستعداد لنهائيات كأس أمم إفريقيا المقررة شهر جويلية 2025.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“أمبري”: السفن الإسرائيلية في خطر
يمن مونيتور/قسم الأخبار
حذرت شركة “أمبري” للأمن البحري السفن الإسرائيلية من عبور البحر الأحمر بسبب تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران.
وأوضحت الشركة أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هدد إيران “بالاستسلام غير المشروط”، وفتح الباب أمام احتمال انضمام الولايات المتحدة لحملة القصف الإسرائيلية، مما يزيد المخاطر على السفن في المنطقة.
يأتي هذا التحذير في ظل توترات متصاعدة منذ يناير 2025، عندما أعلن الحوثيون تقييد استهدافهم للسفن المرتبطة بإسرائيل فقط، عقب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
وفي مارس 2025، تصاعدت التهديدات عندما هدد الحوثيون باستهداف أي سفينة إسرائيلية، بالتزامن مع استئناف العمليات العسكرية الأمريكية في اليمن والإسرائيلية في غزة.
وفي مايو 2025، تم التوصل إلى اتفاق بين الولايات المتحدة والحوثيين بوساطة عمان، لكن التوترات استمرت، حيث فرض الحوثيون “حصارًا” على ميناء حيفا الإسرائيلي، بينما حذّر المرشد الإيراني من تدخل أمريكي محتمل.
منذ الاتفاق، استأنفت بعض السفن عبور المنطقة، لكن لم تعبر أي سفينة إسرائيلية أو تحمل العلم الإسرائيلي منذ يناير 2025.
وتشير “أمبري” إلى أن توقف الهجمات يعود إلى غياب السفن الإسرائيلية، لكنها حذرت من أن مشاركة الولايات المتحدة أو المملكة المتحدة في أي عمليات عسكرية قد يغير الوضع بسرعة.
تنصح الشركة السفن الإسرائيلية بتجنب جنوب البحر الأحمر وباب المندب وخليج عدن، وتدعو السفن الأمريكية والبريطانية إلى توخي الحذر الشديد وتقليل تعرضها للمخاطر.
وتشدد على أهمية اتخاذ إجراءات أمنية مشددة للسفن التي تعبر المنطقة، بما في ذلك احتمال نشر فرق أمنية خاصة مسلحة.