صواريخ ومعدات حماية نووية.. أمريكا توضح محتوى مساعدات عسكرية جديدة لأوكرانيا
تاريخ النشر: 20th, November 2024 GMT
(CNN)-- أكدت وزارة الدفاع الأمريكية في بيان صحفي أنها سترسل إلى أوكرانيا المزيد من المعدات العسكرية كجزء من تمويل إضافي بقيمة 275 مليون دولار.
ويعد هذا التمويل جزءًا من زيادة المساعدات العسكرية التي أمر بها الرئيس جو بايدن في أواخر سبتمبر/أيلول.
وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية، فإن هذه هي الدفعة السبعين من المعدات التي تتلقاها أوكرانيا من الإمدادات العسكرية الأمريكية منذ أغسطس/آب 2021.
وتشمل الحزمة:
ذخيرة لأنظمة صواريخ المدفعية عالية الحركة (هيمارس)
ذخيرة المدفعية
قذائف الهاون
أنظمة الطائرات المسيّرة - والمعروفة أيضًا باسم الطائرات بدون طيار
صواريخ تاو ذات التتبع البصري والموجهة سلكيًا
أنظمة مضادة للدروع
أسلحة صغيرة وذخيرة
معدات وذخائر التدمير
معدات الحماية الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية.
قطع الغيار والمعدات المساعدة والخدمات والتدريب والنقل
أمريكاأوكرانياروسياجو بايدننشر الأربعاء، 20 نوفمبر / تشرين الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: جو بايدن
إقرأ أيضاً:
الكرملين: إيران لم تطلب مساعدات عسكرية من روسيا وموسكو تواصل دعمها العام لطهران
أكدت الرئاسة الروسية "الكرملين"، اليوم الخميس 19 يونيو 2025، أن إيران لم تتقدم بأي طلب رسمي للحصول على مساعدات عسكرية من روسيا، في ظل التصعيد القائم في منطقة الشرق الأوسط، إلا أن موسكو تواصل دعمها لطهران "بشكل عام" في إطار العلاقات الثنائية بين البلدين.
وجاء التصريح في خبر عاجل بثته قناة "القاهرة الإخبارية"، حيث تناول موقف روسيا من تطورات الأوضاع بين إيران وإسرائيل، وسط حالة من الترقب الدولي لأي مؤشرات على انخراط قوى كبرى في الأزمة المتصاعدة.
عاجل- نتنياهو: إيران ستدفع ثمن هجماتها على مستشفيات إسرائيل إيران تحذر واشنطن من التدخل: لا نرحب بالحرب وجميع الخيارات مطروحة دعم عام لإيران.. وشراكة متوازنة مع إسرائيلأوضحت الرئاسة الروسية أن "روسيا تحافظ على شراكتها مع إيران، وفي الوقت ذاته تحتفظ بعلاقات ثقة مع إسرائيل"، في تأكيد على محاولة الكرملين الحفاظ على توازن دبلوماسي في منطقة تموج بالصراعات الجيوسياسية.
ويُعد هذا الموقف امتدادًا للنهج الروسي القائم على الانخراط المتعدد الأطراف في الشرق الأوسط، حيث تسعى موسكو إلى تثبيت نفوذها كلاعب رئيسي في المعادلة الإقليمية دون الانحياز المباشر لطرف على حساب آخر.