غدًا.. عرض فيلم "أي مكان في أي وقت" ضمن القسم الرسمي خارج المسابقة بمهرجان القاهرة
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد، غدا الخميس 21 نوفمبر، عرض فيلم "أي مكان في أي وقت"، ضمن القسم الرسمي خارج المسابقة، والتي تقام ضمن فعاليات الدورة الـ 45 لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي.
فيلم "أي مكان في أي وقت" روائي تدور أحداثه حول إيسا، مهاجر غير موثق، يُفصل من وظيفته الصغيرة. يعيره صديقه هويته، لكن هذا التوازن الهش ينهار عندما تُسرق دراجته في أول يوم عمل له.
ينطلق عرض الفيلم الذي تبلغ مدته 80 دقيقة، في تمام الساعة التاسعة مساء على المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية، وهو من إخراج ميلاد تنجاشير.
وتستمر فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي حتى يوم 22 نوفمبر الجاري، بمشاركة 190 فيلمًا من 72 دولة بالإضافة لحلقتين تلفزيونتين، وتشمل الفعاليات 16 عرضًا للسجادة الحمراء، و37 عرضًا عالميًا أول، و8 عروض دولية أولى، و119 عرضًا لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا.
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، هو أحد أعرق المهرجانات في العالم العربي وأفريقيا وينفرد بكونه المهرجان الوحيد في المنطقة العربية والأفريقية المسجل ضمن الفئة A في الاتحاد الدولي للمنتجين بباريس "FIAPF".
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
المغرب وفرنسا يعززان التعاون الثقافي بمهرجان دولي للثقافة الصحراوية في بالا ميريه
زنقة20| الداخلة
وقّع مجلس جهة الداخلة وادي الذهب، بشراكة مع بلدية “بالا ميريه” الفرنسية، بروتوكول اتفاق لتنظيم مهرجان دولي للثقافة الصحراوية، وذلك خلال حفل رسمي احتضنته المدينة الفرنسية بحضور القنصل العامة للمملكة المغربية وعمدة البلدية، إلى جانب عدد من الفاعلين الثقافيين والمؤسساتيين من البلدين.
ويهدف هذا الاتفاق إلى النهوض بالثقافة الحسانية كرافد من روافد الهوية الوطنية المغربية، وترسيخ الدبلوماسية الثقافية كآلية لتعزيز التقارب بين الشعوب، وتوطيد العلاقات المغربية الفرنسية من بوابة الثقافة والتراث.
وسيعرف المهرجان، المقرر تنظيمه خلال الفترة المقبلة، برمجة فنية وفكرية متنوعة تبرز غنى وتعدد روافد الثقافة الحسانية، من خلال عروض موسيقية ومسرحية، معارض للمنتوجات التقليدية، ورشات للفنون التراثية، إلى جانب ندوات علمية بمشاركة أكاديميين من المغرب وأوروبا.
ويُرتقب أن يشكل هذا الحدث الثقافي الدولي منصة للتعريف بالتراث اللامادي لجهة الداخلة وادي الذهب لدى الجمهور الأوروبي، وتكريس موقعها كجسر للتبادل الحضاري بين إفريقيا وأوروبا، بما يعزز فرص التعاون الاقتصادي والسياحي والتنمية المستدامة بالمنطقة.
ويؤكد هذا الاتفاق التزام مجلس الجهة بمواصلة دعم الإشعاع الثقافي للمنطقة داخل المغرب وخارجه، وتفعيل الشراكات الدولية بما يخدم قضايا التنمية والتعاون الدولي.