8 معلومات عن سوق اليوم الواحد 2024 في الإسكندرية.. يقام أسبوعيا
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
يشهد سوق اليوم الواحد 2024 في محافظة الإسكندرية إقبالاً كبيراً من المواطنين بالمحافظة والمحافظات المجاورة، خاصة محافظة البحيرة. يمثل السوق فرصة مثالية للحصول على السلع بأسعار اقتصادية، بالإضافة إلى كونه منصة للمزارعين لتسويق منتجاتهم، ما يساهم في توفير فرص عمل لصغار التجار والمنتجين.
معلومات عن سوق اليوم الواحد 2024 في محافظة الإسكندريةوتعرض «الوطن» خلال السطور التالية 8 معلومات عن سوق اليوم الواحد 2024 في محافظة الإسكندرية جاءت على النحو التالي:
- يقدم السوق تخفيضات تصل إلى 40% على مختلف المنتجات، وفقاً لبيان صادر عن الدكتورة إيمان سيف، مدير مشروع السوق بالإسكندرية.
- يُقام السوق يوم الخميس من كل أسبوع على مدار العام، بعد تعديل الموعد من يوم السبت، حسبما أعلنت الغرفة التجارية بالإسكندرية.
- تم نقل السوق إلى جراج سينما أمير بمحطة الرمل بدلاً من موقعه السابق في ميدان سعد زغلول، تزامناً مع فصل الشتاء.
- يُعد سوق اليوم الواحد بالإسكندرية الأول من نوعه في مصر، حيث تم تصميمه على الطراز الأوروبي لعرض المنتجات الزراعية مباشرة من المنتج إلى المستهلك.
- وأعلنت محافظة الإسكندرية أن المشروع يقام بالتعاون بين وزارات التموين والتجارة الداخلية والتخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، والزراعة واستصلاح الأراضي، والاستثمار والتجارة الخارجية، ومحافظة الاسكندرية والاتحاد العام للغرف التجارية المصرية
- يساهم في تقليل حلقات التداول الوسيطة ووصول المنتجات مباشرة إلى المستهلكين بأسعار مناسبة، حسبما أوضح محافظ الإسكندرية
- تشارك الفرق الطبية ضمن فعاليات السوق كل يوم خميس في جراج سينما أمير بمحطة الرمل، ضمن مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان"، وفقاً لبيان مديرية الصحة بالمحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوق اليوم الواحد في الإسكندرية سوق اليوم الواحد 2024 محافظة الإسکندریة
إقرأ أيضاً:
دائرة التعليم والمعرفة بأبوظبي تلزم رياض الأطفال بـ 240 دقيقة أسبوعياً لتعليم اللغة العربية
أعلنت – أبوظبي، عن إطلاق سياسة جديدة تلزم رياض الأطفال في المدارس الخاصة ومدارس الشراكات التعليمية“، من مرحلة ما قبل الروضة ”المرحلة التمهيدية”/المرحلة التأسيسية الأولى للسنوات المبكرة إلى مرحلة الروضة الثانية/ السنة 1″، بتعليم اللغة العربية ابتداء من الفصل الدراسي الأول للعام الأكاديمي 2025 – 2026.
ويأتي هذا الإعلان في خطوة تهدف إلى تعزيز اللغة والهوية والانتماء بدءاً من سنوات التعلم الأولى، حيث لا تقتصر هذه المبادرة على تنمية مهارات القراءة والكتابة فحسب، بل تهدف إلى ترسيخ جذور اللغة الأم لدى الجيل القادم وبناء أساس متين منذ الصغر.
وبموجب سياسة منهاج اللغة العربية لمرحلة رياض الأطفال الصادرة عن الدائرة، يحظى كافة الطلبة الصغار كل أسبوع بـ 240 دقيقة لتعلم اللغة العربية وفق منهجية تتناسب مع مرحلتهم العمرية، على أن تزداد هذه المدة إلى 300 دقيقة بدءاً من العام الدراسي 2026 – 2027 .
وتكفل السياسة الجديدة توفير تجربة تعليمية متسقة وعالية الجودة لكل طفل، سواءً كان من الناطقين بالعربية أو من المتعلمين الجدد لها، وذلك خلال هذه المرحلة التي تعتبر من أكثر المراحل أهمية في تطور اللغة، كما تتيح هذه التجربة للطلبة تنمية ثقتهم في لغتهم الأم التي تربطهم مع ثقافتهم ومجتمعهم ومستقبلهم.
وتستند هذه السياسة إلى نتائج الأبحاث التي تؤكد أن السنوات الأولى من عمر الطفل هي المرحلة الأنسب لتعلم اللغات، وإلى نتائج الاستبيان الذي أجرته الدائرة والذي أظهر أن غالبية الأطفال يواجهون صعوبة في التحدث باللغة العربية بثقة، بالرغم من استخدامها الواسع في منازلهم، ومن هذا المنطلق، تهدف السياسة إلى ردم هذه الفجوة من خلال شراكة فعالة بين المدارس وأولياء الأمور لضمان بقاء اللغة العربية حية ومزدهرة في مسيرة الأجيال القادمة.
وتتيح السياسة للطلبة الصغار فرصة خوض تجربة تعليمية تفاعلية وممتعة ترتكز على اللعب، وسرد القصص، والأناشيد، والاستكشاف، وتنص على اعتماد مسارين تعليميين، أحدهما مخصص لتعزيز قدرات الناطقين باللغة العربية، والآخر موجه للمتعلمين من غير الناطقين بها، بما يضمن تلبية احتياجات كل طفل تبعاً لمستواه اللغوي، سواء كان ناطقاً باللغة الأصلية أم مبتدئاً.
وبفضل المعلمين المؤهلين وفق تدريب خاص، والمصادر التعليمية الحديثة، والأنشطة الصفية المحفّزة، ستغدو اللغة العربية تجربة يومية محببة يتطلع إليها الطلبة بكل شغف.
وقالت سعادة مريم الحلامي، المدير التنفيذي لقطاع التعليم المبكر في دائرة التعليم والمعرفة، إن هذه المبادرة تهدف إلى تمكين كل طفل في إمارة أبوظبي من اكتساب اللغة، وترسيخ الهوية، وتعزيز الانتماء منذ اللحظة الأولى، كما تهدف لأن تكون اللغة العربية جزءاً جوهرياً من تجربة الطفل اليومية، وأن تنبض بالحيوية والتفاعل في كل فصل دراسي وكل منزل.
وتعمل السياسة الجديدة على سدّ الفجوة بين تعليم اللغة العربية في الحضانات، بما يتماشى مع معايير سياسة مؤسسات التعليم المبكر، وبين التعليم الإلزامي للغة العربية في الحلقة الأولى وفقاً لمتطلبات وزارة التربية والتعليم، وبما يضمن تطوراً تدريجياً وسلساً للمهارات اللغوية خلال مراحل الطفولة المبكرة.
وتولي هذه السياسة دور أولياء الأمور أهمية محورية في الرحلة التعليمية، وتعمل المدارس على تزويدهم بالأدوات والتحديثات اللازمة، بما يتيح لهم المشاركة الفاعلة في هذه التجربة الغنية، سواءً من خلال ممارسة المفردات الجديدة في المنزل، أو قراءة القصص مع أبنائهم، أو المشاركة في الفعاليات المدرسية التي تحتفي باللغة العربية.
ويمثل منهاج اللغة العربية الجديد في مرحلة رياض الأطفال جزءاً من الرؤية الشاملة لدائرة التعليم والمعرفة، والتي تهدف إلى ترسيخ اللغة العربية كأسلوب حياة ينبض بالتفاعل والانتماء، لا كمجرد مادة دراسية يتلقاها الأطفال.وام