روسيا: أوكرانيا تخسر 160 جنديا في المنطقة القتالية الشرقية خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
أكد المتحدث باسم المجموعة القتالية الشرقية الروسية أوليج تشيخوف، أن الجيش الأوكراني خسر ما يصل إلى 160 جنديا في منطقة مسؤولية المجموعة القتالية الشرقية الروسية خلال الـ24 ساعة الماضية.
وقال تشيخوف – حسبما ذكرت وكالة أنباء “تاس” الروسية اليوم السبت، “خلال 24 ساعة.. خسرت أوكرانيا ما يصل إلى 160 جنديا، ودبابة (T-64)، ومركبة قتالية للمشاة، ومركبة قتالية مدرعة (MaxxPro)، ونظام ذاتي الحركة (Сaesar)، ومدفع هاوتزر (М198)، ونظام مدفعية ذاتية الحركة (Akatsiya)، و8 سيارات”.
وتواصل وحدات المجموعة القتالية الشرقية الروسية تنفيذ المهام العسكرية في منطقة العملية العسكرية الخاصة.. ونتيجة للإجراءات الديناميكية، تمكنت وحدات المجموعة من تحسين موقعها الأمامي، وعرقلة تحسين أوكرانيا لمواقعها الأمامية، وتدوير وتحريك الاحتياطيات بالقرب من مناطق رازليف ورازدولنوي وزيليونوي بول ونوفوداروفكا ولوجوفسكوي.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: روسيا القتالیة الشرقیة
إقرأ أيضاً:
وفد مجموعة Ucc الدولية للطاقة يزور منشأة التيم ويحدد مواقع المحطات المزمع إقامتها بدير الزور.
دير الزور-سانا
حددت مجموعة UCC الدولية للطاقة بالتنسيق مع محافظة دير الزور مواقع المحطات الحرارية، ومحطة توليد دير الزور باستطاعة 750 ميغا واط، بالإضافة إلى موقع محطة الطاقة الشمسية المزمع إقامتها في منشأة التيم الكهربائية بالمحافظة تنفيذاً لمذكرة التفاهم التي وقعتها وزارة الطاقة مع شركات دولية، لتعزيز الاستثمار في قطاع الطاقة في ٢٩ من أيار الماضي.
واطلع وفد المجموعة خلال زيارته اليوم للمنشأة على واقع محطات التحويل فيها، كما تم خلال زيارة الوفد الاتفاق على إعادة تأهيل المحطات الثلاث 400 ك.ف و230 ك.ف و66 ك.ف.
وطلب وفد المجموعة من القائمين على المنشأة والجهات المعنية الأخرى بالمحافظة الإسراع بمسح المنطقة التي تم تحديدها والتأكد من خلوها من الألغام ومخلفات الحرب بالسرعة الممكنة من أجل المباشرة بالعمل.
وفي هذا السياق وجّه محافظ دير الزور الأستاذ غسان السيد أحمد للفرق الفنية تجهيز المكان المحدد من كل الجوانب وذلك لتسهيل مهمة المجموعة وتمكينها من الإسراع بإنجاز العمل داخل المنطقة.
ويحقق إنشاء محطة لتوليد الطاقة بدير الزور بمقدار 750 ميغا واط توليد طاقة كهربائية كافية لاحتياجات الأهالي تسهم بعملية التنمية، وتدعم عودة الأسر المهجرة وتشجع على الاستثمار عبر إقامة مشاريع زراعية وصناعية وسياحية بالمحافظة.
يذكر أن محافظة دير الزور تعاني من نقص شديد في كمية الكهرباء المخصصة لها، نظراً للتحديات التي يواجهها قطاع الطاقة في سوريا، لذلك تعاني أحياء المحافظة حالياً من كثرة ساعات التقنين والأعطال على الشبكة جرّاء الحمولة الزائدة، كما أن البنى التحتية لقطاع الكهرباء فيها تعرضت لقصف ممنهج من قبل قوات النظام البائد خلال السنوات الماضية.
تابعوا أخبار سانا على