أمير نجران يطّلع على مشروع حوكمة إدارات ومكاتب التعليم بالمنطقة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
المناطق_واس
اطّلع صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، أمير منطقة نجران، في مكتبه اليوم، على مشروع التحول في منظومة حوكمة إدارات ومكاتب التعليم في المنطقة؛ التي تهدف إلى تحسين كفاءة التواصل وتقليل الإجراءات وتيسيرها عبر توضيح الأدوار والمسؤوليات.
أخبار قد تهمك أمير نجران يوجّه بإعداد دراسة عن السياحة العلاجية في المنطقة 21 نوفمبر 2024 - 2:14 مساءً أمير نجران يستقبل نائب الرئيس التنفيذي للمركز الوطني لتنمية الحياة الفطرية 14 نوفمبر 2024 - 12:09 مساءً
وأكد سموه خلال استقباله مدير عام التعليم بمنطقة نجران منصور بن عبدالله آل شريم يرافقه عدد من منسوبي التعليم ، حرص القيادة الرشيدة – أيدها الله – على الاهتمام والرعاية بقطاع التعليم في مختلف مجالاته؛ لتمكين أبناء وبنات الوطن من التعلّم، والاستثمار في أغلى الثروات البشرية، مما أسهم في توفير بيئة تعليمية صحية لأبناء وبنات الوطن تحفز للابتكار والإبداع.
من جهته أوضح آل شريم أن المشروع يهدف إلى تعزيز مبدأ التمكين للمدارس، ورفع جودة التعليم العام وتحسين مخرجاته، والتركيز على المدرسة في عمليات التحول المؤسسي, ويتمتع بجملة من المميزات ومنها ضمان الجودة، والكفاءة التنظيمية وتوزيع وإدارة الاحتياج.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير نجران
إقرأ أيضاً:
موجات حر قياسية بجنوب غرب المحيط الهادي عام 2024
قالت هيئة الأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة إن موجات حر غير مسبوقة في جنوب غرب المحيط الهادي أثرت على أكثر من 10% من سطح المحيط في عام 2024، مما ألحق أضرارا بالشعاب المرجانية، وهدد آخر نهر جليدي استوائي متبقٍّ في المنطقة بالانقراض.
وقالت الهيئة، في تقريرها السنوي، إن متوسط درجات الحرارة في عام 2024 بالمنطقة -التي تغطي أستراليا ونيوزيلندا وكذلك دول جزر جنوب شرق آسيا مثل إندونيسيا والفلبين- كان أعلى بنحو نصف درجة مئوية من متوسط الفترة 1991-2020.
اقرأ أيضا list of 4 itemslist 1 of 4الحيتان.. عمالقة المحيط وسلاحه ضد تغير المناخlist 2 of 4سمكة "المهرج" تواجه تغيّر حرارة المحيط بالتقلصlist 3 of 4علماء يضعون خريطة للبلاستيك بالمحيطات والنتائج صادمةlist 4 of 4كينيا تستضيف مؤتمر "محيطنا" في 2026end of listوذكر بلير تروين من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وهو أحد معدي التقرير أن "جزءا كبيرا من المنطقة شهد ظروف موجات حر بحرية شديدة على الأقل في مرحلة ما خلال عام 2024، خاصة في المناطق القريبة من خط الاستواء وجنوبه".
كما أفاد التقرير بأن الحرارة الشديدة على مدار العام أثرت على 40 مليون كيلومتر مربع من المحيط، وسُجِّلت درجات حرارة قياسية جديدة في الفلبين وأستراليا. كما حطمت درجات حرارة سطح المحيط الأرقام القياسية، في حين كان إجمالي محتوى حرارة المحيط ثاني أعلى متوسط سنوي، بعد عام 2022.
وتسبب عدد غير مسبوق من الأعاصير، التي عزاها الخبراء إلى تغير المناخ، في إحداث دمار كبير في الفلبين خلال شهري أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/تشرين الثاني.
إعلانوأضاف التقرير أن مستويات سطح البحر تستمر في الارتفاع بسرعة أكبر من المتوسط العالمي، وهي مشكلة ملحة في منطقة يعيش أكثر من نصف سكانها على بعد 500 متر من الساحل.
وأشار التقرير أيضا إلى بيانات الأقمار الصناعية التي تظهر أن النهر الجليدي الاستوائي الوحيد في المنطقة، والذي يقع في إندونيسيا في الجزء الغربي من جزيرة غينيا الجديدة، انكمش بنسبة تصل إلى 50% في العام الماضي.
وقالت ثيا توركينغتون من المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وأحد معدي التقرير "لسوء الحظ، إذا استمر هذا المعدل من الخسارة، فقد يختفي هذا النهر الجليدي بحلول عام 2026 أو بعد ذلك بفترة وجيزة".