مهنا ويوسف أعضاء بمجلس إدارة المصرف المتحد
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
اعلن المصرف المتحد اليوم ترشيح الاقتصادي البارز عمر عبد العزيز ابراهيم مهنا لرئاسة مجلس ادارة المصرف المتحد.
وكذلك الخبير المصرفي البارز يحيي كامل محمد يوسف في عضوية مجلس الادارة في خطوة تهدف الي تعزيز استراتيجية المصرف المتحد والريادة بالسوق المصرفي وتحقيق النمو المستدام.
ويتمتع عمر عبد العزيز ابراهيم مهنا بخبرة واسعة في مجالات : السياسات المالية والبنوك التجارية وبنوك الاستثمار.
ويتمتع الخبير المصرفي البارز يحي كامل محمد يوسف بخبرة عريضة في مجال العمل المصرفي المحترف والسياسات الاقتصادية العامة مما سيعزز الرؤية الاقتصادية للمصرف المتحد، ويدعم عمليات اتخاذ القرار نحو النمو المستدام. فقد تولي العديد من المناصب القيادية العليا بعدد من المؤسسات المصرفية المحلية والدولية منها : بنك مصر الدولي وكذلك نائب العضو المنتدب وعضو مجلس الادارة التنفيذي لبنك عودة مصر.
وتعكس هذه الخطوة الهامة المضي قدما في خطط التطوير المستقبلية للمصرف المتحد ودعم الجهود في مواجهه التحديات الاقتصادية المحلية والعالمية.
قال اشرف القاضي الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب ان ترشيح هؤلاء الخبراء البارزين يمثل قيمة اضافية كبري لفريق عمل المصرف المتحد ويدعم قواعد الحوكمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المصرف المتحد مجلس ادارة المصرف المتحد المصرف المتحد
إقرأ أيضاً:
لماذا حظرت أمريكا واتساب وما البدائل التي قدمتها؟ (ترجمة خاصة)
حُظر تطبيق واتساب على الأجهزة المحمولة لأعضاء مجلس النواب، على الرغم من أن منصات مراسلة أخرى، بما في ذلك تطبيق سيجنال - التطبيق الذي يُثير جدلاً عسكرياً كبيراً - لا تزال متاحةً، بحسب التقارير.
ووفقاً لمذكرة أُرسلت إلى جميع أعضاء مجلس النواب يوم الاثنين، وحصلت عليها رويترز، اعتُبر واتساب "عالي الخطورة" نظراً "لمخاطر أمنية محتملة مرتبطة باستخدامه"، من بين أمور أخرى.
يأتي هذا بعد ضجةٍ في مارس/آذار الماضي، بعد إضافة الصحفي جيفري غولدبرغ، رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، عن طريق الخطأ إلى محادثة جماعية على سيجنال، ضمت أعضاءً رفيعي المستوى في الإدارة. عُرفت هذه الحادثة لاحقاً باسم "سيجنال جيت".
فُتح تحقيقٌ بعد أن أفاد غولدبرغ بتبادل معلوماتٍ بالغة الحساسية حول العمليات العسكرية الأمريكية في اليمن داخل المجموعة، التي ضمت أعضاءً في مجلس الوزراء، بمن فيهم نائب الرئيس جيه دي فانس، ووزير الدفاع بيت هيغسيث، ومستشار الأمن القومي السابق مايكل والتز.
ولكن بدلاً من تحديد Signal، قالت مذكرة يوم الاثنين إن "مكتب الأمن السيبراني اعتبر WhatsApp خطرًا كبيرًا على المستخدمين بسبب الافتقار إلى الشفافية في كيفية حماية بيانات المستخدم، وغياب تشفير البيانات المخزنة، والمخاطر الأمنية المحتملة المرتبطة باستخدامه".
صرح متحدث باسم شركة ميتا بأن الشركة ترفض هذه الخطوة "بأشد العبارات"، مشيرًا إلى أن المنصة توفر مستوى أمان أعلى من التطبيقات المعتمدة الأخرى.
ومع ذلك، في يناير/كانون الثاني، صرّح مسؤول في واتساب بأن شركة باراغون سوليوشنز الإسرائيلية المتخصصة في برامج التجسس استهدفت عشرات المستخدمين، بمن فيهم صحفيون وأعضاء من المجتمع المدني.
وبدلًا من واتساب، أوصت رويترز أعضاء مجلس النواب باستخدام تطبيقات مراسلة أخرى، بما في ذلك منصة تيمز من مايكروسوفت، وتطبيق ويكر من أمازون، وتطبيقي آي ميساج وفيس تايم من آبل.
على الرغم من الاختراق الأمني الصادم في مارس/آذار، أُوصي أيضًا باستخدام سيجنال كبديل.
شهد الحادث تحمّل والتز مسؤوليته - وإن لم يكن ذلك قبل أن يُلقي ترامب باللوم على موظف غامض "من مستوى أدنى". كما ألمح الرئيس إلى أن غولدبرغ ربما يكون هو من أضاف اسمه، قائلاً إن التكنولوجيا تسمح لشخص ما "بالوصول إلى هذه الأمور"، ولكن دون الخوض في التفاصيل.
كما أدت فضيحة سيجنال إلى رفع دعوى قضائية فيدرالية ضد خمسة من أعضاء مجلس الوزراء المشاركين في الدردشة الجماعية؛ فانس وهيغسيث، بالإضافة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف.
وطلبت الدعوى القضائية، التي رفعتها منظمة "أميركان أوفيرسايت" غير الربحية، من القاضي أن يأمر عضو مجلس الوزراء بالحفاظ على رسائل سيجنال، مدعية أن استخدام سيجنال ينتهك القانون الفيدرالي.
*يمكن الرجوع للمادة الأصل: هنا
*ترجمة خاصة بالموقع بوست