سيول قوية تجتاح شوارع جدة .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
جدة
شهدت مدينة جدة اليوم الأحد أمطارًا غزيرة تسببت في سيول جارفة غمرت الشوارع والمناطق المنخفضة .
وأظهر مقطع فيديو، لحظة جريان السيول بقوة في حي السنابل بجدة، نتيجة للأمطار الغزيرة المصحوبة برياح شديدة التي شهدتها المنطقة.
كما استعرض المقطع أيضًا، محاولة إحدى سيارات النقل في مساعدة سيارة أخرى، تعطلت وسط السيول .
وكان المركز الوطني للأرصاد قد أصدر إنذارًا أحمر في عدة مناطق بالمملكة، بما فيها مكة المكرمة، محذراً من الحالة الجوية المتقلبة.
كما نبهت مديرية الدفاع المدني إلى ضرورة توخي الحذر في ظل الظروف الجوية الحالية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-218.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمطار غزيرة جدة سيول
إقرأ أيضاً:
جولات ميدانية مكثفة لمكافحة الإدمان في شوارع الطود بالأقصر
نظم أعضاء صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، بالتنسيق مع الوحدة العامة لحماية الطفل والوحدة الفرعية بمركز ومدينة الطود، جولات ميدانية مكثفة في شوارع وميادين قرى الطود، وتهدف هذه الحملات إلى توعية المواطنين بمخاطر الإدمان وأضرار التعاطي، وتقديم الدعم اللازم للمتضررين.
تضمنت الجولات تقديم شرح مفصل حول أضرار المواد المخدرة على الفرد والمجتمع، مؤكدة أن مكافحة هذه الظاهرة الخطيرة لا تقتصر على تقديم خدمات العلاج والتأهيل فحسب، بل تمتد لتشمل الوقاية والتوعية المباشرة للجمهور بمختلف فئاتهم العمرية والاجتماعية.
وقدم أعضاء الحملة شرحًا مبسطًا وميسرًا حول أنواع المواد المخدرة، وأضرارها الصحية والنفسية والاجتماعية، بالإضافة إلى توضيح العلامات التي قد تدل على تعاطي شخص ما للمخدرات وكيفية التعامل معه. كما تم توزيع مطبوعات وكتيبات توعوية تحتوي على أرقام الخط الساخن للصندوق 16023، والذي يقدم خدمات العلاج المجاني والسرية التامة.
أكدت نجوى إبراهيم، مدير الوحدة العامة لحماية الطفل بالأقصر، على أهمية هذه الجولات الميدانية في الوصول إلى أكبر شريحة من المواطنين، وخاصة في المناطق الأكثر عرضة لانتشار الظاهرة.
وأوضحت مدير الوحدة العامة لحماية الطفل بالأقصر، ، أن هذه الجهود تأتي في إطار بروتوكول تعاون مع صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، تحت خطة سنوية بإشراف أحمد وزيري، السكرتير العام لمحافظة الأقصر.
وشددت إبراهيم على أن التوعية المباشرة والتعامل الإنساني مع المشكلة يساهمان بشكل كبير في تغيير المفاهيم الخاطئة حول الإدمان وتشجيع المتعاطين على طلب المساعدة، وحماية الأجيال الجديدة من الوقوع في براثن الإدمان.